«الوليد للإنسانية» تدعم المرأة بخوض مجالات عمل جديدة

من خلال مساندة برنامج دبلوم العلاقات العامة والإعلام للغرفة التجارية الصناعية بالرياض

«الوليد للإنسانية» تدعم المرأة بخوض مجالات عمل جديدة
TT

«الوليد للإنسانية» تدعم المرأة بخوض مجالات عمل جديدة

«الوليد للإنسانية» تدعم المرأة بخوض مجالات عمل جديدة

إيماناً من مؤسسة الوليد للإنسانية والتي يرأس مجلس أمنائها الأمير الوليد بن طلال بن عبد العزيز آل سعود، بحق المرأة في خوض مجالات عمل جديدة، وتماشياً مع احدى أهم نقاط تركيزها وهي تمكين المرأة، دعمت المؤسسة برنامج دبلوم العلاقات العامة والإعلام بالتعاون مع القسم النسائي للغرفة التجارية الصناعية بالرياض.
وكرمت الغرفة التجارية مؤسسة الوليد للإنسانية لدورها الفعّال وجهودها المستمرة من خلال المبادرات المختلفة والمشتركة مع الغرفة التجارية في الحفل، الذي أقيم يوم الأربعاء 16/ 8 /1436هـ الموافق 3/ 6/ 2015 م.
ويهدف الدبلوم الذي دعمته المؤسسة والذي سيستمر لمدة عام دراسي كامل، إلى تأهيل كفاءات وطنية مهنية من السيدات في مجال العلاقات العامة والإعلام يغطي عددا من التخصصات أبرزها وسائل الاتصال والعلاقات العامة، التخطيط الإعلامي، وإدارة العلاقات العامة، والتأثير الإعلامي، والإعلام المرئي والمسموع، والتحرير الصحافي، وقد أنهت المتدربات الدبلوم وتم توظيف الأغلبية نظرا لاحتياج سوق العمل الماس لتخصص العلاقات العامة والإعلام خاصة للسيدات، والتي لا توجد لها مخرجات علمية في الجامعات كافية لتغطية احتياج السوق.
وألقت الأستاذة نوف الراكان رئيسة لجنة سيدات الأعمال بالغرفة التجارية، كلمة أوضحت فيها أن هذه الدفعة من الخريجات تأتي في إطار جهود الفرع في تأهيل الكفاءات النسائية التي يحتاج إليها سوق العمل، وتعزيز سياسة التوطين، منوهة بجهود مؤسسة الوليد للإنسانية في تأهيل وتدريب وتوظيف السعوديات وفقاً لمتطلبات سوق العمل.
كما ألقت الأستاذة العنود المحمدي المديرة التنفيذية للتطوير الاجتماعي بمؤسسة الوليد للإنسانية، كلمة شكر للغرفة التجارية، مهنئة فيها الخريجات، ومؤكدة على متن العلاقة الاستراتيجية بين المؤسسة والغرفة التجارية وجودة البرامج التي تتمتع بثقة عالية لدى منشآت القطاع الخاص.
ويأتي هذا التعاون بين فرع السيدات في الغرفة التجارية الصناعية، والمؤسسة ضمن اهتمامهما بقضايا المرأة السعودية ودعمها من خلال تمكين وتفعيل دورها في المجتمع ومتابعة متطلبات سوق العمل ودعم البرامج التدريبية والتأهيلية الحديثة الناتجة عن حراك وتطور المجتمع السعودي والتي من شأنها تهيئة المرأة للمشاركة في أقل فترة ممكنة.



وصول الطائرة الإغاثية السعودية السابعة إلى مطار دمشق

الطائرة الإغاثية السعودية السابعة في مطار الملك خالد قبل توجهها إلى دمشق (واس)
الطائرة الإغاثية السعودية السابعة في مطار الملك خالد قبل توجهها إلى دمشق (واس)
TT

وصول الطائرة الإغاثية السعودية السابعة إلى مطار دمشق

الطائرة الإغاثية السعودية السابعة في مطار الملك خالد قبل توجهها إلى دمشق (واس)
الطائرة الإغاثية السعودية السابعة في مطار الملك خالد قبل توجهها إلى دمشق (واس)

وصلت الطائرة الإغاثية السعودية السابعة التي يسيّرها مركز الملك سلمان للإغاثة والأعمال الإنسانية والتي تحمل على متنها مساعدات غذائية وطبية وإيوائية إلى مطار دمشق الدولي؛ للإسهام في تخفيف آثار الأوضاع الصعبة التي يمر بها الشعب السوري حالياً.

ويأتي ذلك امتداداً لدعم المملكة المتواصل للدول الشقيقة والصديقة خلال مختلف الأزمات والمحن التي تمر بها.