{الاتحاد} الإنجليزي يحقق في «واقعة آنفيلد»... وكلوب وهاو: لم نرَ شيئاً

ليستر يضم فايس... ومانشستر سيتي يستعين بأكانجي... وجفارديول يفضل لايبزغ

جفارديول فضل البقاء في لايبزغ الألماني (إ.ب.أ)
جفارديول فضل البقاء في لايبزغ الألماني (إ.ب.أ)
TT
20

{الاتحاد} الإنجليزي يحقق في «واقعة آنفيلد»... وكلوب وهاو: لم نرَ شيئاً

جفارديول فضل البقاء في لايبزغ الألماني (إ.ب.أ)
جفارديول فضل البقاء في لايبزغ الألماني (إ.ب.أ)

ينظر الاتحاد الإنجليزي لكرة القدم في واقعة حدثت بمباراة ليفربول ونيوكاسل بالدوري الإنجليزي الممتاز، حيث ظهر أن أحد أعضاء الجهاز الفني لنيوكاسل ألقى بزجاجة على مقاعد بدلاء ليفربول بعدما سجل فابيو كارفاليو هدف الفوز لفريق ليفربول في الوقت بدل الضائع من المباراة التي أقيمت الأربعاء بملعب «آنفيلد».
وذكرت «وكالة الأنباء البريطانية (بي إيه ميديا)» أن مشادة حدثت بين لاعبي الفريقين والجهازين الفنيين بعدما سجل كارفاليو هدف الفوز في الدقيقة الثامنة من الوقت بدل الضائع للمباراة، ليتمكن ليفربول من قلب تأخره بهدف إلى فوز 2 – 1.
ويدرس الاتحاد الإنجليزي اللقطات وسينظر إلى تقرير حكم اللقاء آندريه مارينير قبل أن يقرر ما إذا كان هناك إجراءات إضافية أخرى سيتم اتخاذها أم لا.
كان الحكم منح 5 دقائق وقتاً بدلاً من الضائع؛ لكنه لعب 3 دقائق إضافية شهدت في نهايتها تسجيل كارفاليو هدف الفوز عقب ركلة ركنية.
وتلقى حارس نيوكاسل نيك بوب العلاج خلال الوقت بدل الضائع بينما سقط العديد من اللاعبين على أرض الملعب مصابين بشد.
وتقدم نيوكاسل بهدف سجله ألكسندر إيزاك قبل نهاية الشوط الأول بـ7 دقائق، ولكن روبرتو فيرمينو عادل النتيجة في الدقيقة الـ60، قبل أن يسجل ليفربول هدف الفوز في الوقت القاتل.
وتصافح إيدي هاو، مدرب نيوكاسل، ويورغن كلوب، مدرب ليفربول، مع نهاية المباراة، وقلل الثنائي من الواقعة في المؤتمر الصحافي الذي عقد عقب اللقاء.
ولدى سؤاله عن المشادة، قال هاو: «ليس لدي فكرة. كنت أفكر فقط في ما حدث للتو».
وقال كلوب: «بصراحة؛ لم أشاهدها، فقد أدرت وجهي للاحتفال، وعندما استدرت تفاجأت بما حدث على الجانب الآخر، لذلك لا يمكنني قول أي شيء عما حدث».
من ناحية أخرى، قال ليستر سيتي؛ المنافس في الدوري الإنجليزي الممتاز لكرة القدم، أمس الخميس، إنه تعاقد ولمدة 5 أعوام مع المدافع البلجيكي فوت فايس لاعب «ستاد رانس» الفرنسي، بينما تبقى الصفقة معلقة على وصول البطاقة الدولية.

أكانجي مرتدياً قميص مانشستر سيتي أمس (موقع مانشستر سيتي)

وينضم فايس؛ الذي اختبر أفضل لاعب في رانس في موسم 2021 – 2022، إلى ليستر سيتي ليكون بديلاً للفرنسي ويسلي فوفانا الذي انتقل إلى تشيلسي اللندني هذا الأسبوع.
وبدأ فايس (24 عاماً) مسيرته الدولية في صفوف منتخب بلجيكا بدوري الأمم الأوروبية في يونيو (حزيران) هذا العام.
وبهذا أصبح فايس ثاني صفقة تعاقد يبرمها ليستر سيتي خلال فترة الانتقالات الصيفية الحالية التي كان مقرراً أن تنتهي أمس الخميس، بعد حارس المرمى أليكس سميثيز.
من جهته، قال نادي مانشستر سيتي؛ بطل دوري إنجلترا الممتاز لكرة القدم، أمس الخميس، إنه تعاقد ولمدة 5 أعوام مع المدافع
السويسري الدولي مانويل أكانجي لاعب بروسيا دورتموند الألماني.
وبهذا يكون أكانجي (27 عاماً) الذي لعب 41 مباراة دولية مع منتخب سويسرا خامس صفقة يبرمها سيتي خلال فترة الانتقالات الصيفية الحالية التي انتهت أمس.
وقال تيكي بيخيرستاين مدير الكرة في سيتي إن أكانجي تتوفر فيه صفات المدافع التي يريدها المدرب بيب غوارديولا.
وقال مدير الكرة عبر موقع سيتي على الإنترنت: «أعجبنا بأدائه خلال وجوده في صفوف دورتموند؛ حيث تطور وأصبح مدافعاً جيداً جداً يمكنه اللعب على مستوى الدوري الإنجليزي الممتاز ودوري أبطال أوروبا».
وأضاف بيخيرستاين: «يملك كل القدرات التي نطلبها في قلب الدفاع. فهو قوي وسريع ويلعب بارتياح عند الاستحواذ على الكرة ويجيد التمرير، وسيكون عنصراً مكملاً لبقية المدافعين في الفريق ولأسلوبنا في اللعب».
وبدأ أكانجي مسيرته في الملاعب في الدوري السويسري قبل الانضمام إلى دورتموند في يناير (كانون الثاني) 2018 حيث شارك مع الفريق في 158 مباراة.
ولم يكشف سيتي عن مبلغ الصفقة، لكن وسائل إعلام قدرت قيمتها بما يتراوح بين 15 و17 مليون جنيه إسترليني (ما بين 14.7 و19.7 مليون دولار).
وأكد يوشكو جفارديول بقاءه مع فريق لايبزغ الألماني لكرة القدم، أمس الخميس، آخر يوم في فترة الانتقالات الصيفية، بعدما وقع على عقود تجديد تعاقده مع الفريق الألماني حتى 2027، وسط تقارير عن وجود رغبة كبيرة لضمه من الأندية الإنجليزية الكبرى.
وقيل إن مانشستر سيتي، بطل الدوري الإنجليزي الممتاز، مستعد لدفع 80 مليون يورو (80.2 مليون دولار) للاعب الكرواتي البالغ من العمر 20 عاماً، كما ذكرت تقارير أن تشيلسي مستعد لدفع 90 مليون يورو. ولكن لايبزغ أعلن، الخميس، أن جفارديول جدد تعاقده، الذي ينتهي في عام 2026، عاماً إضافياً، وبعدها قال اللاعب للصحافيين: «أستمتع حقاً بالوجود هنا، وأردت البقاء هنا».
وأضاف: «لدينا الكثير من العمل لنقوم به والكثير لتحقيقه هنا. لدينا فريق جيد، ونحن جاهزون».
وأكد: «نشارك في دوري الأبطال، وفزنا بكأس ألمانيا في الموسم الماضي. نريد المنافسة على الألقاب مرة أخرى. أنا ممتن للنادي لاعتماده علي والتخطيط معي بشأن المستقبل».
وانضم جفارديول إلى لايبزغ العام الماضي ولعب 51 مباراة لهم في المسابقات كافة.


مقالات ذات صلة

قمة لندنية بين آرسنال وتشيلسي بالدوري الإنجليزي

رياضة عالمية آرسنال المنتشي أوروبياً يطمح لتقليص الفارق مع ليفربول عبر بوابة تشيلسي (أ.ف.ب)

قمة لندنية بين آرسنال وتشيلسي بالدوري الإنجليزي

يأمل فريق المدرب الإسباني أرتيتا العودة لنغمة الانتصارات التي غابت عنه في المراحل الثلاث الماضية بالبطولة

«الشرق الأوسط» (لندن)
رياضة عالمية تسديدة هدسون أودوي في طريقها لشباك مانشستر سيتي (رويترز)

كيف أصبح التأهل لدوري الأبطال في متناول نوتنغهام فورست؟

كان الفوز على مانشستر سيتي في إطار المعركة الشرسة على احتلال أحد المراكز الأربعة الأولى مهماً للغاية وله دلالة كبيرة

رياضة عالمية كريستيان نورغارد (أ.ف.ب)

نورغارد قائد برنتفورد يخشى إدمان الحبوب المنوّمة

قال كريستيان نورغارد، قائد فريق برنتفورد، المنافس في الدوري الإنجليزي لكرة القدم، إنه كان يخشى أن يصبح مدمناً للحبوب المنوّمة بعد تناول العقار للتحضير للمباريات

«الشرق الأوسط» (لندن)
رياضة عالمية واين روني (رويترز)

روني: مانشستر يونايتد يخاف من الملعب... هناك 15 لاعباً يستحقون الرحيل

يعتقد واين روني أن فريق مانشستر يونايتد الإنجليزي لكرة القدم يبدو «تائهاً» و«خائفاً» في الملعب، وأن هناك 10 إلى 15 لاعباً يجب أن يرحلوا من الفريق.

«الشرق الأوسط» (إنجلترا)
رياضة عالمية نونيز يهدر ركلة الجزاء في المواجهة بين ليفربول وسان جيرمان في دةري الأبطال(رويترز)

نونيز ليس المسؤول عن خروج ليفربول من دوري أبطال أوروبا

هناك شعور لا مفر منه؛ بأن مستقبل نونيز سيكون على المحك خلال الصيف المقبل عندما تتجدد ولاية سلوت


من الشغف إلى الاحتراف... الألعاب الإلكترونية في المغرب تلفت الانتباه

الألعاب الإلكترونية تجذب الشباب والفتيات في المغرب (أرشيفية - رويترز)
الألعاب الإلكترونية تجذب الشباب والفتيات في المغرب (أرشيفية - رويترز)
TT
20

من الشغف إلى الاحتراف... الألعاب الإلكترونية في المغرب تلفت الانتباه

الألعاب الإلكترونية تجذب الشباب والفتيات في المغرب (أرشيفية - رويترز)
الألعاب الإلكترونية تجذب الشباب والفتيات في المغرب (أرشيفية - رويترز)

 

انتشرت الألعاب الإلكترونية في المغرب، لا سيما بين الشبان، كوسيلة للترفيه، وقضاء الوقت، لكن سرعة تطور هذه الألعاب شكلت لدى الدولة والمؤسسات المعنية رؤية أوسع بشأن أهمية هذا القطاع، وسبل الاستفادة منه، وتحويله لقطاع جاذب للاستثمار.

ومن بين النماذج الواعدة التي حققت خطوات ملموسة في هذا المجال أنس موسى (21 عاماً) ابن مدينة الحسيمة الساحلية الذي بدأ هاوياً قبل سنوات قليلة حتى استطاع أن يصل إلى نهائي كأس العالم لكرة القدم الإلكترونية 2024 في الرياض.

كذلك نجحت ابتسام فرحان، التي نشأت في حي شعبي بالدار البيضاء، في تحقيق منجز مغربي بمجال الألعاب الإلكترونية حين فازت بالمركز الأول في بطولة البحر المتوسط للرياضات الإلكترونية التي أقيمت في ليبيا شهر أغسطس (آب) الماضي.

وقالت ابتسام لوكالة (رويترز) للأنباء: «قرار الاحتراف جاء بشكل طبيعي بعدما لاحظت أنني قادرة على المنافسة في مستويات عالية، كنت دائماً أبحث عن التحديات، وعندما بدأت في تحقيق نتائج جيدة في البطولات، شعرت بأن هذا المجال يمكن أن يكون أكثر من مجرد هواية».

هذا الشغف المتزايد تردد صداه في أروقة المؤسسات والوزارات المعنية التي شرعت في وضع القواعد التنظيمية، وإقامة البطولات المحلية، وتأسيس منتخبات وطنية، مع الانفتاح على الاستثمار في البنى التحتية لتحويل المغرب إلى مركز إقليمي وعالمي للألعاب الإلكترونية، ليس على مستوى الممارسة فحسب، بل في مجال الابتكار، والبرمجة.

وفي هذا الصدد، تقول نسرين السويسي، المسؤولة عن تطوير صناعة الألعاب الإلكترونية بوزارة الشباب والثقافة والتواصل: «هذا الشغف ليس مجرد ظاهرة مؤقتة كما يعتقد البعض، بل هو تعبير عن جيل يبحث عن هوية رقمية خاصة به، سواء من خلال اللعب التنافسي الذي يجمع الملايين، أو من خلال الإبداع في تطوير الألعاب». وأضافت: «دورنا هو تحويل هذا الحماس إلى فرص عمل، وإنجازات ملموسة من خلال توفير البنية التحتية، والتدريب اللازم لهم ليصبحوا جزءاً من هذه الصناعة».

مبادرات حكومية

وتشيد نسرين بالمبادرات التي أطلقتها الدولة لدعم القطاع الناشئ، ومنها مشروع (مدينة الألعاب الإلكترونية) في الرباط الذي بدأ في الآونة الأخيرة بالشراكة مع فرنسا بهدف توفير منصات تدريبية وإبداعية حديثة، وخلق بيئة متكاملة لدعم صناعة وتطوير الألعاب.

وتستطرد قائلة: «نحن لا نبني مدينة الألعاب على أنه مجرد مبنى، أو مشروع عقاري، بل إنه جزء من استراتيجية متكاملة لتحويل المغرب إلى مركز إقليمي وعالمي في صناعة الألعاب الإلكترونية، حيث ستكون هذه المدينة فضاء شاملاً يضم استوديوهات تطوير متطورة، ومساحات عمل مشتركة للمبرمجين، وورش عمل لمصممي الغرافيكس، وكتاب السيناريوهات، بهدف خلق 6000 فرصة عمل بحلول 2030، وإنتاج ألعاب بجودة عالمية تنافس في الأسواق الدولية، وتضع المغرب على الخريطة العالمية».

وتشرف نسرين أيضاً على (معرض المغرب لصناعة الألعاب الإلكترونية) الذي انطلق لأول مرة العام الماضي وجذب 250 مشاركاً في نسخته الأولى، لكن هذا العدد ارتفع إلى أربعة أمثال في النسخة الثانية، مما عكس اهتماماً متزايداً من المطورين المحليين والشركات الدولية.

قاعدة أوسع

تعمل الجامعة الملكية المغربية للألعاب الإلكترونية على تعزيز الجانب التنافسي بقيادة حسناء الزومي التي تقول إن «الاهتمام بالرياضات الإلكترونية في المغرب شهد تطوراً ملحوظاً في السنوات الأخيرة، حيث لاحظنا زيادة كبيرة في عدد اللاعبين، والمسابقات، والجمهور الذي يتابع هذه الفعاليات، سواء بشكل مباشر، أو عبر الإنترنت».

وأوضحت أن بطولات مثل «البطولة» و«الدوري» نمت بشكل كبير، حيث ارتفع عدد المشاركين في «الدوري» من 180 لاعباً و21 جمعية إلى أكثر من 1200 لاعب و51 جمعية، مع زيادة الألعاب من اثنتين إلى سبع.

كما ترى اللاعبة ابتسام فرحان أن الألعاب الإلكترونية تتيح الفرصة للفتيات لإبراز إمكاناتهن، إذ تقول إن «مستقبل الرياضات الإلكترونية للنساء في المغرب واعد جداً، خاصة مع تزايد عدد اللاعبات المشاركات في البطولات المحلية والدولية».

وتعتبر أن فوزها ببطولة البحر المتوسط للرياضات الإلكترونية لم يكن مجرد إنجاز شخصي، بل بداية لتحفيز جيل جديد من اللاعبات إذ تسعى إلى تغيير الصورة النمطية للمرأة في الألعاب وتصبح نموذجاً يلهم الفتيات الأخريات لاقتحام هذا المجال.

الجانب الثقافي للألعاب

ولا تجذب الألعاب الإلكترونية اللاعبات في المغرب فحسب، بل اقتحمت الفتيات مجال البرمجة، والتصميم، ومنهن سلمى محضر التي تحلم بصنع ألعاب تعكس الروح والهوية المغربية.

وقالت سلمى: «لدينا اهتمام العديد من الشبان المغاربة الذين يريدون تحويل شغفهم إلى مهنة في تطوير الألعاب، أو ببساطة تعلم مهارات إنشاء ألعاب الفيديو، مما دفعهم للانضمام إلى مجتمعات تطوير الألعاب المخصصة، مثل مجموعة (مطوري الألعاب المغاربة)، مما أظهر أن المزيد من الشبان مهتمون بصناعة الألعاب، وليس فقط لعبها». وأضافت: «من تجربتي الشخصية، تمكنت من التعرف أكثر على جغرافية وتاريخ العديد من الدول، وأرى كيف يمكن للألعاب المغربية أن تتناسب مع هذه الصورة باستخدام ثقافتنا الجميلة، وتاريخنا الغني، وجمالنا المحلي في الألعاب».

وتابعت قائلة: «لماذا لا ننشئ لعبة عن عمارتنا في المدن القديمة مثل مراكش وفاس المعروفة بتصاميمها التفصيلية، والأسواق الملونة، والمعالم التاريخية، حيث يتبع اللاعب قصة جيدة بينما يزور أماكن تاريخية مثل مسجد الكتبية، ساحة جامع الفنا، قصر الباهية في مراكش، وجامعة القرويين، المدينة، والمدرسة البوعنانية في فاس».

وختمت بالقول: «لضمان نجاح عالمي للعبة... يجب أن تتابع اتجاهات الألعاب الحديثة، ما هو جديد في الصناعة، وتستمع إلى آراء اللاعبين في كل مراجعة للعبة لفهم ما حدث من خطأ، أو ما حدث بشكل صحيح... ببساطة، يجب أن تكون شخصاً مبدعاً، تحليلياً، صبوراً ومتفهماً».

سوق واعد

وبحسب التقديرات الرسمية تبلغ قيمة سوق الألعاب المغربية 2.24 مليار درهم (نحو 230 مليون دولار)، مع التطلع لمضاعفة هذه القيمة إلى خمسة مليارات درهم بحلول 2023.

ورغم التطور السريع، والانتشار الواسع للألعاب الإلكترونية في المغرب، فإن ثمة تحديات تواجه القطاع الواعد من وجهة نظر المتخصصين.

ويقول الإعلامي المتخصص في الألعاب والرياضات الإلكترونية الطيب جبوج إن البنية التحتية للإنترنت في المغرب شهدت تطوراً كبيراً في السنوات القليلة الماضية، لا سيما في المدن الكبرى، مثل الدار البيضاء، والرباط، ومراكش، لكن لا تزال هناك تفاوتات في المناطق الريفية، أو الأقل تطوراً.

وأضاف أنه من أجل تحقيق نتائج أفضل مستقبلاً يحتاج الأمر إلى تعزيز البنية التحتية الرقمية، وتشجيع تدريب المواهب، والاستثمار في التدريب، والبحث، وإقامة أحداث رياضية إلكترونية منظمة تسمح بتوحيد مجتمع يتزايد عدده باستمرار.