«ماريوت» الرياض تدعم الحفاظ على البيئة بمحطات لشحن السيارات الكهربائية في فروعها

«ماريوت» الرياض تدعم الحفاظ على البيئة بمحطات لشحن السيارات الكهربائية في فروعها
TT

«ماريوت» الرياض تدعم الحفاظ على البيئة بمحطات لشحن السيارات الكهربائية في فروعها

«ماريوت» الرياض تدعم الحفاظ على البيئة بمحطات لشحن السيارات الكهربائية في فروعها

في سعيها للمحافظة على البيئة وتقليل الانبعاث الكربوني، أعلنت فنادق ماريوت في السعودية تدشين محطات لشحن المركبات الكهربائية، في كافة فروعها في العاصمة الرياض، انطلاقاً من حرصها على خدمة عملائها، وللمساهمة في مواكبة وتحقيق أهداف رؤية 2030، الصديقة للبيئة، ومع التطور المتسارع في مجال السيارات الكهربائية بالسعودية.
وقال معين سرحان المدير العام لفنادق ماريوت الرياض: "تسعى فنادق الماريوت من هذه الخطوة إلى تشجيع المستهلكين على استخدام هذه النوعية من السيارات، لما لها من آثر بالغ في الحفاظ على البيئة، فضلاً عن دعم برامج الاستدامة البيئية والمساعدة في الحفاظ عليها من خلال التوجه نحو الاستفادة من التقنيات الصديقة للبيئة وتأكيد الالتزام بالسياسات التي تُسهم في الحد من الانبعاثات الكربونية بما ينسجم مع مستهدفات برامج التحول والرؤية، بالتزامن مع دفع المساعي الوطنية إلى توطين صناعة السيارات الكهربائية في المملكة.
من جهتها أضافت فريال الميمني  مديرة العلاقات العامة والتسويق فنادق ماريوت الرياض أن فنادق ماريوت تسعي على المساهمة في المحافظة على البيئة،  وكانت من الأوائل في إنشاء هذه المحطات الصديقة للبيئة، ولكون السيارات الكهربائية هي المستقبل المنتظر لصناعة السيارات، بالإضافة إلى أن السيارات الكهربائية لا ينتج عنها أي انبعاثات ضارة للإنسان والبيئة.
وتابعت الميمني مديرة العلاقات العامة والتسويق لفنادق ماريوت الرياض، أنه من المقرر أن توفر هذه الخدمة التي أعلنت عنها فنادق الماريوت، من خلال منصات الشحن الجديدة مستويات متقدمة من النمط التشغيلي عبر أجهزة الشحن السريع والمتوسط، بنموذج مطابق للمواصفات والمعايير المعتمدة في السعودية، إلى جانب بناء نماذج مميزة لمنصات الشحن.
يذكر التنظيمات الجديدة لمحطات الشحن التي اتخذتها السعودية ساهمت في جعل اقتصاد المملكة اقتصادًا أكثر تنوعا واستدامة، معتمدا على تعزيز الإنتاجية ورفع إسهام القطاع الخاص، وبناء قطاعات جديدة مناسبة للمستقبل تكون قادرة على توفير وظائف نوعية للمواطنين والمواطنات.

 



كيم جونغ أون: العلاقات «الودية» مع الصين يجب أن تمضي قدماً «بقوة»

الزعيم الكوري الشمالي كيم جونغ أون خلال مراسم وضع الأزهار على ضريح ضحايا الحرب الكورية (د.ب.أ)
الزعيم الكوري الشمالي كيم جونغ أون خلال مراسم وضع الأزهار على ضريح ضحايا الحرب الكورية (د.ب.أ)
TT

كيم جونغ أون: العلاقات «الودية» مع الصين يجب أن تمضي قدماً «بقوة»

الزعيم الكوري الشمالي كيم جونغ أون خلال مراسم وضع الأزهار على ضريح ضحايا الحرب الكورية (د.ب.أ)
الزعيم الكوري الشمالي كيم جونغ أون خلال مراسم وضع الأزهار على ضريح ضحايا الحرب الكورية (د.ب.أ)

أعلن الزعيم الكوري الشمالي كيم جونغ أون أن العلاقات «الودية» مع الصين ستمضي قدماً «بقوة»، وذلك في أثناء زيارته نصباً تذكارياً يرمز إلى العلاقات الثنائية، حسبما ذكرت وسائل الإعلام الرسمية، (السبت)، وسط مؤشرات تقود إلى وجود توتر بين الدولتين الصديقتين، وفقاً لـ«وكالة الأنباء الألمانية».

الزعيم الكوري الشمالي كيم جونغ أون يضع إكليلاً من الزهور على ضريح ضحايا الحرب الكورية (د.ب.أ)

وزار كيم، الجمعة، برج الصداقة في بيونغ يانغ، الذي تم تشييده لإحياء ذكرى مشاركة الصين في الحرب الكورية 1950 - 1953، وأشاد بالجنود الصينيين الذين سقطوا خلال الحرب، وذلك قبل يوم من الذكرى الـ71 للهدنة التي أنهت الصراع، بحسب «وكالة الأنباء المركزية الكورية».

كيم جونغ أون يظهر وهو يضع الزهور على ضريح ضحايا الحرب الكورية (د.ب.أ)

وذكرت الوكالة أن الزعيم الكوري «أعرب عن ثقته بأن الصداقة بين جمهورية كوريا الديمقراطية الشعبية والصين، التي تأسست كعلاقات قرابة، ستستمر بقوة، وستتطور جنباً إلى جنب مع الروح الخالدة للشهداء».

كيم جونغ أون يضع الزهور على ضريح ضحايا الحرب الكورية في بيونغ يانغ (د.ب.أ)

وتأتي زيارة كيم في الوقت الذي يبدو فيه أن كوريا الشمالية تقترب من روسيا وتبتعد عن الصين، خصوصاً بعدما وقّع الزعيم الكوري الشمالي والرئيس الروسي فلاديمير بوتين اتفاق «شراكة استراتيجية شاملة»، خلال قمتهما في بيونغ يانغ، الشهر الماضي، وفقاً لوكالة «يونهاب» الكورية الجنوبية للأنباء.