بداية مبكرة لموسم حرائق الغابات بولاية أوريغون

خسائر سنوية بمئات ملايين الدولارات جراء الكارثة الطبيعية

بداية مبكرة لموسم حرائق الغابات بولاية أوريغون
TT

بداية مبكرة لموسم حرائق الغابات بولاية أوريغون

بداية مبكرة لموسم حرائق الغابات بولاية أوريغون

قال مسؤولون يوم أمس (الاربعاء)، ان فرق الاطفاء تسعى للسيطرة على 25 حريقا أثارها البرق في ارجاء اوريغون؛ في اشارة الى ان موسم حرائق الغابات في تلك الولاية الأميركية التي يضربها الجفاف بدأ قبل أكثر من شهر من موعده التقليدي.
وقالت قوة مهام خاصة إن أكبر تلك الحرائق يمتد على مساحة 90 فدانا، وأن معظمها في جنوب غرب وجنوب وسط اوريغون. وأصدرت الهيئة الوطنية للارصاد الجوية "تحذيرا باللون الاحمر" لمنطقة شرق اوريغون، قائلة ان انخفاض الرطوبة ورياحا قوية قد يتسببا في مزيد من الحرائق.
كما دفعت الحرائق مسؤولين في الولاية الي التحذير من ان الجفاف وانحسار الجليد على القمم الجبلية قد يؤديان الى موسم حرائق اكثر تدميرا من العام الماضي الذي شهدت فيه اوريغون عددا قياسيا من الحرائق.
من جانبه، قال متحدث باسم مكتب عمليات ادارة الاراضي، إن الولاية لا تشهد في العادة مثل هذه الخطر المرتفع للحرائق قبل اغسطس (اب).
وثلثا كتلة الأرض في اوريون تحت حالة طوارئ، بسبب الجفاف أعلنها حاكم الولاية. وفي العام الماضي عندما كان الجفاف أقل حدة تسببت حرائق الغابات في خسائر للولاية بقيمة 280 مليون دولار واحتراق 847 ألف فدان.



واشنطن: مادورو غير شرعي

نيكولاس مادورو في 8 ديسمبر 2022 (رويترز)
نيكولاس مادورو في 8 ديسمبر 2022 (رويترز)
TT

واشنطن: مادورو غير شرعي

نيكولاس مادورو في 8 ديسمبر 2022 (رويترز)
نيكولاس مادورو في 8 ديسمبر 2022 (رويترز)

قالت الولايات المتحدة اليوم (الثلاثاء)، إنها ما زالت ترفض اعتبار نيكولاس مادورو الرئيس الشرعي لفنزويلا، وتعترف بسلطة الجمعية الوطنية المُشَكَّلة عام 2015 بعد أن حلت المعارضة «حكومتها المؤقتة».
وقال المتحدث باسم وزارة الخارجية الأميركية نيد برايس للصحافيين: «نهجنا تجاه نيكولاس مادورو لا يتغير. إنه ليس الرئيس الشرعي لفنزويلا. نعترف بالجمعية الوطنية المُشَكَّلة عام 2015»، وفق ما أفادت به وكالة الصحافة الفرنسية.
ولدى سؤاله عن الأصول الفنزويلية، ولا سيما شركة النفط الفنزويلية في الولايات المتحدة، قال برايس إن «عقوباتنا الشاملة المتعلقة بفنزويلا والقيود ذات الصلة تبقى سارية. أفهم أن أعضاء الجمعية الوطنية يناقشون كيف سيشرفون على هذه الأصول الخارجية».