برلمان لاتفيا يعلن روسيا «دولة داعمة للإرهاب»

مبنى الكرملين وسط موسكو (أرشيفية - رويترز)
مبنى الكرملين وسط موسكو (أرشيفية - رويترز)
TT

برلمان لاتفيا يعلن روسيا «دولة داعمة للإرهاب»

مبنى الكرملين وسط موسكو (أرشيفية - رويترز)
مبنى الكرملين وسط موسكو (أرشيفية - رويترز)

وصف برلمان لاتفيا، أمس (الأربعاء)، روسيا بأنها «دولة داعمة للإرهاب»، كما ورد في بيان نشره على موقعه الإلكتروني.
وقال البرلمان إنه «يعترف بروسيا كدولة تدعم الإرهاب»، داعياً الدول الأخرى إلى «التعبير عن الرأي نفسه».
في السياق، قالت وزارة الخارجية الروسية، اليوم، إن سويسرا لا يمكنها تمثيل المصالح الأوكرانية في روسيا ومصالح موسكو في أوكرانيا لأنها لم تعد دولة محايدة.
وكانت وزارة الخارجية السويسرية قد أعربت عن استعدادها، أمس، لتمثيل مصالح أوكرانيا على الأراضي الروسية بسبب غياب العلاقات الدبلوماسية بين روسيا وأوكرانيا. وجاء ذلك بناء على رغبة الطرف الأوكراني في تمثيل سويسرا لمصالحها على أراضي روسيا، وأوضح ممثل وزارة الخارجية السويسرية أنها مستعدة لأن تصبح «وسيطاً» بين الدول، وأن تلعب دور «المضيف في المفاوضات والاجتماعات».



تدعو لـ«محاسبة الأسد»... «مجموعة السبع» مستعدة لدعم الانتقال السياسي في سوريا

موظف يشرف على الأعلام الموضوعة في قمة مجموعة السبع في إيطاليا عام 2017 (رويترز)
موظف يشرف على الأعلام الموضوعة في قمة مجموعة السبع في إيطاليا عام 2017 (رويترز)
TT

تدعو لـ«محاسبة الأسد»... «مجموعة السبع» مستعدة لدعم الانتقال السياسي في سوريا

موظف يشرف على الأعلام الموضوعة في قمة مجموعة السبع في إيطاليا عام 2017 (رويترز)
موظف يشرف على الأعلام الموضوعة في قمة مجموعة السبع في إيطاليا عام 2017 (رويترز)

أعلن قادة مجموعة الدول السبع الكبرى في بيان، الخميس، إنهم على استعداد لدعم عملية انتقالية في إطار يؤدي إلى حكم موثوق وشامل وغير طائفي في سوريا، وفقاً لوكالة «رويترز».

وذكرت مجموعة السبع أن الانتقال السياسي بعد نهاية الحكم الاستبدادي، الذي دام 24 عاماً لبشار الأسد، يجب أن يضمن «احترام سيادة القانون وحقوق الإنسان العالمية، بما في ذلك حقوق المرأة، وحماية جميع السوريين، بمن في ذلك الأقليات الدينية والعرقية، والشفافية والمساءلة».

وطالبت المجموعة أيضاً بضرورة «محاسبة نظام الأسد».

وأضاف البيان: «ستعمل مجموعة السبع مع أي حكومة سورية مستقبلية تلتزم بهذه المعايير، وتكون نتاج هذه العملية، وتدعمها بشكل كامل».

كما دعا القادة «كل الأطراف» إلى «الحفاظ على سلامة أراضي سوريا، ووحدتها الوطنية، واحترام استقلالها وسيادتها».