شاحن متنقّل لساعة «أبل واتش» الذكية... في سلسلة المفاتيح

شاحن متنقّل لساعة «أبل واتش» الذكية... في سلسلة المفاتيح
TT

شاحن متنقّل لساعة «أبل واتش» الذكية... في سلسلة المفاتيح

شاحن متنقّل لساعة «أبل واتش» الذكية... في سلسلة المفاتيح

لن تكون الطاقة المحمولة يوماً خياراً خاطئاً ولا سيّما عندما تبدأ شحنة ساعة أبل الذكية بالتراجع في منتصف اليوم. لهذا السبب، ولهذا الهدف صمم شاحن «أبل واتش وايرلس تشارجر كي تشين» Apple Watch Wireless Charger Keychain المخصص لشحن ساعة أبل الذكية على مدار اليوم وبسعر 19.99 دولار فقط.
تأتي الشواحن المحمولة عامّة بتصاميم أشبه بالطوب الثقيل، ولكنّ هذا الشاحن الذكي (بشحنة 950 ملّي أمبير - ساعة) يزن بضع أونصات (الأونصة 28 غراما تقريباً) فقط، ويتصل بعلّاقة (سلسلة) المفاتيح أو فجوة الحزام بسهولة ليبقى قريباً منكم عند الحاجة. حاز الشاحن على تصنيف 4.5 من أصل 5 في التقييم وفق تقييم فريق موقع «ديل بوست» الأميركي الإلكتروني لأنّه يتوافق مع معظم إصدارات ساعة أبل الذكية ويتصل بها بشكلٍ أوتوماتيكي بواسطة حلقة مغناطيسية، ويغذيها بالطاقة لاسلكياً. يتميّز المغناطيس بقوّة ومتانة عاليتين إلى درجة تسمح لكم بتعديل زاوية الشحن دون تأثّر عمليّة الشحن نفسها.
يضمن لكم الشاحن حماية من التسخين المفرط، والنشاط الكهربائي المفرط، وقصور الدائرة الكهربائية، فضلاً عن أنّه يضمّ أربعة أضواء «ليد» لاطلاعكم على وضع الشحن بشكلٍ مستمرّ.
يُباع «أبل واتش وايرلس تشارجر كي تشين» المميز بسعر 49.95 دولار للتجزئة، وينخفض إلى 19.99 دولار خلال التنزيلات.



 الحكومة الأميركية تتحرك لإجبار «غوغل» على بيع متصفّحه «كروم»

 الحكومة الأميركية تتحرك لإجبار «غوغل» على بيع متصفّحه «كروم»
TT

 الحكومة الأميركية تتحرك لإجبار «غوغل» على بيع متصفّحه «كروم»

 الحكومة الأميركية تتحرك لإجبار «غوغل» على بيع متصفّحه «كروم»

طلبت الحكومة الأميركية، الأربعاء، من القضاء إجبار «غوغل» على بيع متصفّحه «كروم»، في إجراء يهدف لمكافحة الممارسات الاحتكارية المتّهم بارتكابها عملاق التكنولوجيا.

وفي وثيقة قضائية، دعت وزارة العدل المحكمة إلى تفكيك أنشطة «غوغل»، بما في ذلك عبر منع المجموعة من إبرام اتفاقيات مع شركات مصنّعة للهواتف الذكية تجعل من محرك بحثها المتصفح الأساسي في هذه الهواتف، ومنعها من استغلال نظام تشغيل أندرويد الخاص بها.

وقال مسؤولون عن شؤون مكافحة الاحتكار، وفقاً لوثائق الدعوى، إنّه ينبغي أيضاً إجبار غوغل على بيع نظام أندرويد إذا كانت الحلول المقترحة لا تحول دون أن تستخدم المجموعة لصالحها سيطرتها على نظام التشغيل.

وتشكّل هذه الدعوى تغييراً عميقاً في استراتيجية الهيئات التنظيمية التابعة للحكومة الأميركية والتي تركت عمالقة التكنولوجيا لحال سبيلهم منذ فشلها في تفكيك مايكروسوفت قبل عقدين من الزمن.

ومن المتوقّع أن تعرض غوغل دفوعها على هذا الطلب في ملف قضائي تقدمه الشهر المقبل، على أن يقدّم الجانبان قضيتهما في جلسة استماع تعقد في أبريل (نيسان).

وبصرف النظر عن القرار النهائي الذي سيصدر في هذه القضية، فمن المتوقع أن تستأنف غوغل الحكم، مما سيطيل العملية لسنوات وربما يترك الكلمة الأخيرة للمحكمة العليا الأميركية.

بالمقابل، يمكن أن تنقلب القضية رأسا ًعلى عقب بعد أن يتولى الرئيس المنتخب دونالد ترمب السلطة في يناير (كانون الثاني).

ومن المرجح أن تقوم إدارة ترمب بتغيير الفريق الحالي المسؤول عن قسم مكافحة الاحتكار بوزارة العدل.