منظم لمفاتيح المنزل والسيارة وأدوات وشرائح التخزين الرقمي

منظم لمفاتيح المنزل والسيارة  وأدوات وشرائح التخزين الرقمي
TT

منظم لمفاتيح المنزل والسيارة وأدوات وشرائح التخزين الرقمي

منظم لمفاتيح المنزل والسيارة  وأدوات وشرائح التخزين الرقمي

منظم «يوبيكو كيبورت بيفوت 2.0» يدخل إلى عالمكم الرقمي أيضاً. ينتمي هذا المنتج إلى فئة الأشياء التي لا تشعرون أنكم بحاجة إليها إلا بعد استخدامها ومن ثم تتساءلون كيف عشتم بدونها حتى اليوم.
يخزن هذا المنظم مفاتيح المنزل والسيارة والمكتب وبعض الإكسسوارات الصغيرة في مكان واحد، ويحفظ أيضاً أدواتا من حياتكم الرقمية. يتسع «يوبيكو كيبورت بيفوت 2.0» Yubico Keyport Pivot 2.0 organizer لثمانية مفاتيح ويمكنكم إضافة المزيد في وصلة إضافية.
يتميز المنظم بتصميم من الألمنيوم ويأتي باللون الأسود وحجم صغير (3.2 بـ0.6 بوصة) يسهل حمله في الجيب أو حقيبة اليد، ويتألف من قطعتين تتصلان بموصل مطاطي من جهة وببرغي من الجهة الثانية.
يستخدم طرف البرغي للتثبيت. وفور فصله، يمكن للمستخدم إضافة المفاتيح والإكسسوارات الأخرى في المساحات المخصصة لها. أثناء الترتيب، يجب رصف كل الأشياء التي وضعت في اتجاه فجوة البرغي، ثم إقفال الهيكل ووصل البرغي من جديد. بعد الانتهاء، تبقى أشياؤكم المنظمة ظاهرة وجاهزة للدوران السريع لحين استخدامها.
وإلى جانب المفاتيح التقليدية، يتسع المنظم للمفاتيح الأمنية المستخدمة للوصول إلى منافذ الـUSB وغيرها من وسائل التخزين الرقمي والمصادقة المتعددة العوامل، ويضم لهذه الغاية مفاتيح بمنافذ USB - A USB - C و«لايتنينغ» وNFC. يحتاج المنظم إلى بعض الأدوات التي يمكنكم شراؤها بشكل منفصل وأبرزها مفكات البراغي، ومصباح بطاقة 12 لومن، وأقلام، وأسلاك للشحن، وسكين.
وأخيراً، توضع مفاتيح السيارة الكبيرة الحجم في القسم «D» المتصل بالجهة المطاطية من المنظم. ويبلغ سعر المنتج عبر موقع الشركة الإلكتروني 25 دولاراً.

• خدمات «تريبيون ميديا»



 الحكومة الأميركية تتحرك لإجبار «غوغل» على بيع متصفّحه «كروم»

 الحكومة الأميركية تتحرك لإجبار «غوغل» على بيع متصفّحه «كروم»
TT

 الحكومة الأميركية تتحرك لإجبار «غوغل» على بيع متصفّحه «كروم»

 الحكومة الأميركية تتحرك لإجبار «غوغل» على بيع متصفّحه «كروم»

طلبت الحكومة الأميركية، الأربعاء، من القضاء إجبار «غوغل» على بيع متصفّحه «كروم»، في إجراء يهدف لمكافحة الممارسات الاحتكارية المتّهم بارتكابها عملاق التكنولوجيا.

وفي وثيقة قضائية، دعت وزارة العدل المحكمة إلى تفكيك أنشطة «غوغل»، بما في ذلك عبر منع المجموعة من إبرام اتفاقيات مع شركات مصنّعة للهواتف الذكية تجعل من محرك بحثها المتصفح الأساسي في هذه الهواتف، ومنعها من استغلال نظام تشغيل أندرويد الخاص بها.

وقال مسؤولون عن شؤون مكافحة الاحتكار، وفقاً لوثائق الدعوى، إنّه ينبغي أيضاً إجبار غوغل على بيع نظام أندرويد إذا كانت الحلول المقترحة لا تحول دون أن تستخدم المجموعة لصالحها سيطرتها على نظام التشغيل.

وتشكّل هذه الدعوى تغييراً عميقاً في استراتيجية الهيئات التنظيمية التابعة للحكومة الأميركية والتي تركت عمالقة التكنولوجيا لحال سبيلهم منذ فشلها في تفكيك مايكروسوفت قبل عقدين من الزمن.

ومن المتوقّع أن تعرض غوغل دفوعها على هذا الطلب في ملف قضائي تقدمه الشهر المقبل، على أن يقدّم الجانبان قضيتهما في جلسة استماع تعقد في أبريل (نيسان).

وبصرف النظر عن القرار النهائي الذي سيصدر في هذه القضية، فمن المتوقع أن تستأنف غوغل الحكم، مما سيطيل العملية لسنوات وربما يترك الكلمة الأخيرة للمحكمة العليا الأميركية.

بالمقابل، يمكن أن تنقلب القضية رأسا ًعلى عقب بعد أن يتولى الرئيس المنتخب دونالد ترمب السلطة في يناير (كانون الثاني).

ومن المرجح أن تقوم إدارة ترمب بتغيير الفريق الحالي المسؤول عن قسم مكافحة الاحتكار بوزارة العدل.