انذار بوجود قنبلة في مؤتمر الـ«فيفا» بسويسرا

انذار بوجود قنبلة في مؤتمر الـ«فيفا» بسويسرا
TT

انذار بوجود قنبلة في مؤتمر الـ«فيفا» بسويسرا

انذار بوجود قنبلة في مؤتمر الـ«فيفا» بسويسرا

أعلنت شرطة مدينة زيوريخ السويسرية، أن انذارا بوجود قنبلة سجل خلال فترة الاستراحة في مؤتمر الاتحاد الدولي لكرة القدم اليوم (الجمعة).
من جهّتها أكدت بريجيت فوغت المتحدثة باسم الشرطة السويسرية لوكالة الصحافة الفرنسية، حصول الانذار موضحة أن الشرطة تتواجد في المكان.
وحسب صحافيي وكالة الصحافة الفرنسي المتواجدين، فقد أخليت القاعة الساعة 12 ظهرا بالتوقيت المحلي من المتواجدين فيها والصحافيين، بطلب من الاتحاد الدولي من أجل تناول الغداء، قبل أن يستأنف الكونغرس الساعة الواحدة والنصف ظهرا بالتوقيت المحلي.
كما أشارت الشرطة في بيان أن «تحرير» إحدى الوسائل الإعلامية، أبلغ صباح اليوم عبر الهاتف بتهديد بوجود قنبلة في فيفا.
وهذا ثاني حادث في مؤتمر اليوم بعد إخراج رجال الأمن متظاهرتين رفعتا علم فلسطين ودعتا إلى تعليق عضوية إسرائيل داخل القاعة التي تعقد فيها الجمعية العمومية الـ65 لفيفا.
 



ماكرون يدعو أوكرانيا للتحلي بـ«الواقعية»


ماكرون يلقي كلمته خلال اجتماع سفراء فرنسا حول العالم في الإليزيه أمس (رويترز)
ماكرون يلقي كلمته خلال اجتماع سفراء فرنسا حول العالم في الإليزيه أمس (رويترز)
TT

ماكرون يدعو أوكرانيا للتحلي بـ«الواقعية»


ماكرون يلقي كلمته خلال اجتماع سفراء فرنسا حول العالم في الإليزيه أمس (رويترز)
ماكرون يلقي كلمته خلال اجتماع سفراء فرنسا حول العالم في الإليزيه أمس (رويترز)

شغلت أوكرانيا حيزاً أساسياً في خطاب الرئيس الفرنسي، إيمانويل ماكرون، أمام الاجتماع السنوي لسفراء فرنسا في العالم، بالإليزيه أمس، موجهاً رسائل بشأنها في اتجاهات عدة.

فقد لمح ماكرون للأوكرانيين بأن وضع حد للحرب لا يمكن أن يتم من غير تنازل كييف عن بعض أراضيها. وقال إن على الأوكرانيين تقبل «إجراء مناقشات واقعية حول القضايا الإقليمية»، أي حول الأراضي.

وخاطب الرئيس الأميركي المنتخب دونالد ترمب قائلاً: «لا يوجد حل سريع وسهل في أوكرانيا»، داعياً إلى «توفير المساعدة من أجل تغيير طبيعة الوضع وإقناع روسيا بالجلوس إلى طاولة المفاوضات». كما حذر من أن أميركا «لا تملك أي فرصة للفوز بأي شيء إذا خسرت أوكرانيا».

وهاجم ماكرون بعنف إيلون ماسك من دون تسميته، عادّاً أنه يشكل خطراً على الديمقراطية ومؤسساتها.