خادم الحرمين يتلقى رسالة من رئيس سريلانكا

تسلمها ولي العهد السعودي من وزير التنمية لشؤون المدن السريلانكي

الأمير محمد بن نايف ولي العهد السعودي خلال لقائه وزير التنمية في سريلانكا الذي سلمه رسالة لخادم الحرمين الشريفين من الرئيس السيريلانكي (واس)
الأمير محمد بن نايف ولي العهد السعودي خلال لقائه وزير التنمية في سريلانكا الذي سلمه رسالة لخادم الحرمين الشريفين من الرئيس السيريلانكي (واس)
TT

خادم الحرمين يتلقى رسالة من رئيس سريلانكا

الأمير محمد بن نايف ولي العهد السعودي خلال لقائه وزير التنمية في سريلانكا الذي سلمه رسالة لخادم الحرمين الشريفين من الرئيس السيريلانكي (واس)
الأمير محمد بن نايف ولي العهد السعودي خلال لقائه وزير التنمية في سريلانكا الذي سلمه رسالة لخادم الحرمين الشريفين من الرئيس السيريلانكي (واس)

تسلم الأمير محمد بن نايف بن عبد العزيز ولي العهد نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الداخلية السعودي، رسالة لخادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز من الرئيس مايثريبالا سيريسينا رئيس جمهورية سريلانكا.
وقام بتسليم الرسالة وزير التنمية لشؤون المدن المبعوث الخاص لرئيس الجمهورية رؤوف حكيم، خلال استقبال ولي العهد له في مكتبه بقصر اليمامة أمس. حضر اللقاء، عادل بن أحمد الجبير وزير الخارجية، وسفير سريلانكا لدى السعودية محمد حسين محمد.
وكان المبعوث الخاص لرئيس جمهورية سريلانكا وصل إلى الرياض الليلة قبل الماضية، واستقبله في مطار الملك خالد الدولي الدكتور نزار مدني وزير الدولة للشؤون الخارجية، وسفير سريلانكا لدى السعودية، ومندوب عن المراسم الملكية.



الإمارات تعترض على خرائط مزعومة لإسرائيل

علم الإمارات (رويترز)
علم الإمارات (رويترز)
TT

الإمارات تعترض على خرائط مزعومة لإسرائيل

علم الإمارات (رويترز)
علم الإمارات (رويترز)

أدانت الإمارات بأشد العبارات ما نشرته حسابات رسمية تابعة للحكومة الإسرائيلية على منصات التواصل الاجتماعي لخرائط للمنطقة، تزعم أنها لـ«إسرائيل التاريخية»، تضم أجزاء من الأرض الفلسطينية المحتلة، ومن الأردن ولبنان وسوريا، مشيرة إلى أن ذلك يعد إمعاناً في تكريس الاحتلال وخرقاً صارخاً وانتهاكاً للقوانين الدولية.

وأكدت وزارة الخارجية - في بيان لها - رفض الإمارات القاطع لجميع الممارسات الاستفزازية التي تستهدف تغيير الوضع القانوني في الأرض الفلسطينية المحتلة، ولكل الإجراءات المخالفة لقرارات الشرعية الدولية، التي تهدد بالمزيد من التصعيد الخطير والتوتر، وتعيق جهود تحقيق السلام والاستقرار في المنطقة.

كما شددت الوزارة على ضرورة دعم كل الجهود الإقليمية والدولية لدفع عملية السلام في الشرق الأوسط قدماً، وكذلك وضع حد للممارسات غير الشرعية التي تهدد حل الدولتين، وإقامة الدولة الفلسطينية المستقلة.

وجددت الوزارة مطالبتها الأمم المتحدة ومجلس الأمن الدولي بالاضطلاع بمسؤولياتهما عن تعزيز الأمن والسلم عبر حل القضايا والصراعات المزمنة في المنطقة.

وأشارت إلى أن بناء السلام في المنطقة هو السبيل لترسيخ دعائم الاستقرار والأمن المستدامين بها وتلبية تطلعات شعوبها في التنمية الشاملة والحياة الكريمة.