الرئيسان الروسي والأوكراني مدعوّان إلى «قمة مجموعة العشرين»

الرئيسان الروسي والأوكراني (أ.ف.ب)
الرئيسان الروسي والأوكراني (أ.ف.ب)
TT

الرئيسان الروسي والأوكراني مدعوّان إلى «قمة مجموعة العشرين»

الرئيسان الروسي والأوكراني (أ.ف.ب)
الرئيسان الروسي والأوكراني (أ.ف.ب)

أعلن الرئيس الإندونيسي جوكو ويدودو، اليوم (الجمعة)، أنه دعا نظيره الأوكراني فولوديمير زيلينسكي إلى «قمة مجموعة العشرين»، التي يُفترض أن تُعقد في نوفمبر (تشرين الثاني) في إندونيسيا، بحضور الرئيس الروسي فلاديمير بوتين.
وقال ويدودو: «دعوتُ الرئيس زيلينسكي للمشاركة في (قمّة مجموعة العشرين)»، مشيراً إلى أنه تمّ التوصل إلى تسوية بعد ضغوط مارستها الدول الغربية لإبعاد روسيا عن المجموعة منذ بدء غزوها لأوكرانيا، بحسب ما نقلته «وكالة الصحافة الفرنسية».



أميركا تفرض قيوداً على شركتين صينيتين لأسباب تتعلق بحقوق الأويغور

الولايات المتحدة تضيف شركتين صينيتين إلى إحدى قوائم القيود التجارية (إ.ب.أ)
الولايات المتحدة تضيف شركتين صينيتين إلى إحدى قوائم القيود التجارية (إ.ب.أ)
TT

أميركا تفرض قيوداً على شركتين صينيتين لأسباب تتعلق بحقوق الأويغور

الولايات المتحدة تضيف شركتين صينيتين إلى إحدى قوائم القيود التجارية (إ.ب.أ)
الولايات المتحدة تضيف شركتين صينيتين إلى إحدى قوائم القيود التجارية (إ.ب.أ)

أضافت الولايات المتحدة شركتين صينيتين إلى إحدى قوائم القيود التجارية، اليوم (الثلاثاء)، بسبب مزاعم تمكينهما ارتكاب انتهاكات لحقوق الإنسان، مع مواصلة الرئيس الأميركي جو بايدن الضغط على بكين في الأيام الأخيرة من إدارته.

ووفقاً لـ«رويترز»، ذكرت وزارة التجارة، التي تشرف على سياسة التصدير، في وثيقة، أنها أدرجت شركة «تشوجانغ يونيفيو تكنولوجيز» إلى قائمة الكيانات «لأنها تمكن انتهاكات حقوق الإنسان، بما في ذلك عن طريق المراقبة باستخدام التقنية العالية التي تستهدف عامة السكان والأويغور وأفراد الأقليات العرقية والدينية الأخرى».

وأُضيفت شركة «بكين تشونجدون سكيوريتي تكنولوجيز غروب» الصينية المحدودة إلى القائمة لبيعها منتجات «تمكن مؤسسة الأمن العام الصينية من ارتكاب انتهاكات لحقوق الإنسان».

ولم ترد شركة «يونيفيو» بعد على طلب للتعليق. ولم يتسنَّ الوصول إلى شركة «بكين تشونجدون سيكيوريتي» من أجل التعليق.

وتستخدم الولايات المتحدة منذ سنوات قليلة ماضية قائمة الكيانات لمعاقبة الشركات الصينية التي تتهمها بالمساعدة في قمع الصين للأويغور وغيرهم من الأقليات، بما في ذلك شركة المراقبة بالفيديو الصينية «هيكفيجن» في 2019.

وتجبر إضافة أي شركة إلى قائمة الكيانات الموردين الأميركيين للشركة المستهدفة على استصدار ترخيص يصعب الحصول عليه قبل الشحن إلى تلك الشركات. وأُضيفت 6 كيانات أخرى في روسيا وميانمار اليوم أيضاً.