«باي بال» تبدأ عامها المالي بانخفاض في الأرباح

«باي بال» تبدأ عامها المالي بانخفاض في الأرباح
TT

«باي بال» تبدأ عامها المالي بانخفاض في الأرباح

«باي بال» تبدأ عامها المالي بانخفاض في الأرباح

بدأت شركة خدمات الدفع عبر الإنترنت «باي بال» السنة المالية بانخفاض في الأرباح.
وفي الربع الأول، انخفض صافي الدخل بنسبة 54 % على أساس سنوي إلى 509 ملايين دولار، حسبما أعلنت المجموعة يوم أمس (الأربعاء)، بعد إغلاق سوق الأسهم الأميركية في سان خوسيه، وفق وكالة الانباء الالمانية.
وارتفعت إيرادات الشركة في هذا الربع بنسبة 5. 7% إلى 48. 6 مليار دولار من 03. 6 مليار دولار في العام الماضي، وهو نمو متواضع للغاية وفقا لمعايير «باي بال».
وخفضت الشركة، التي تمكنت من تحقيق أرباح من انتعاش التسوق الإلكتروني أثناء جائحة فيروس كورونا، توقعات الأرباح خلال العام الكامل بعد نتائج مختلطة للربع الأول.
ومع ذلك، ارتفعت الأسهم في البداية بشكل كبير في التداول بعد ساعات العمل. وكان محللون يتوقعون انخفاض المبيعات.
وتضررت أسهم «باي بال» بشدة حتى الآن هذا العام. وانخفض سعر السهم بالفعل أكثر من 56 % منذ بداية العام.



باول بعد قرار خفض الفائدة: جاهزون للتعامل مع المخاطر

باول في مؤتمره الصحافي بعد قرار لجنة السياسة النقدية (أ.ف.ب)
باول في مؤتمره الصحافي بعد قرار لجنة السياسة النقدية (أ.ف.ب)
TT

باول بعد قرار خفض الفائدة: جاهزون للتعامل مع المخاطر

باول في مؤتمره الصحافي بعد قرار لجنة السياسة النقدية (أ.ف.ب)
باول في مؤتمره الصحافي بعد قرار لجنة السياسة النقدية (أ.ف.ب)

قال رئيس الاحتياطي الفيدرالي جيروم باول إن التضخم الأساسي لا يزال مرتفعاً نوعاً ما، موضحاً أن «سوق العمل ليست مصدراً للضغوط التضخمية».

كلام باول جاء في مؤتمر صحافي عقده عقب قرار اللجنة الفيدرالية للسوق المفتوحة خفض سعر الفائدة الرئيسي بواقع 25 نقطة أساس إلى 4.50 في المائة - 4.75 في المائة.

وقال باول: «جاهزون للتعامل مع المخاطر»، مضيفاً أنه «من الممكن أن يكون لأي إدارة أو سياسات في الكونغرس تأثير مهم، وسيتم أخذ هذه التأثيرات في الاعتبار بين أمور أخرى».

وإذ أوضح أن خفض الفائدة سوف يساعد في الحفاظ على قوة الاقتصاد، قال: «إذا ظل الاقتصاد قوياً، ولم يتحرك التضخم إلى 2 في المائة، فعندها يمكننا تقليص السياسة بشكل أبطأ».