المشاركون الرئيسيون في قمة {كامب ديفيد}

المشاركون الرئيسيون في قمة كامب ديفيد بحسب البيت الأبيض‏
المشاركون الرئيسيون في قمة كامب ديفيد بحسب البيت الأبيض‏
TT

المشاركون الرئيسيون في قمة {كامب ديفيد}

المشاركون الرئيسيون في قمة كامب ديفيد بحسب البيت الأبيض‏
المشاركون الرئيسيون في قمة كامب ديفيد بحسب البيت الأبيض‏

* أسماء المشاركين الرئسيين في قمة كامب ديفيد كما نشرها البيت الأبيض أمس:
الرئيس باراك أوباما رئيس الولايات المتحدة.
وزير الخارجية الأميركي جون كيري.
الشيخ تميم بن حمد آل ثاني أمير دولة قطر.
الدكتور خالد بن محمد العطية وزير الخارجية القطري.
وزير الخزانة الأميركي جاك ليو.
مدير وكالة الاستخبارات المركزية جون برينان.
ولي العهد الأمير سلمان بن حمد آل خليفة - مملكة البحرين.
وزير الخارجية الشيخ خالد بن أحمد آل خليفة - مملكة البحرين
الشيخ طحنون بن زايد آل نهيان - دولة الإمارات العربية المتحدة
الشيخ محمد بن زايد آل نهيان - دولة الإمارات العربية المتحدة.
ولي العهد الأمير محمد بن نايف - السعودية.
ولي ولي العهد الأمير محمد بن سلمان - السعودية.
الدكتور عبد العزيز العويشق - مجلس التعاون الخليجي.
الدكتور عبد اللطيف بن راشد الزياني الأمين العام لمجلس التعاون لدول الخليج العربية.
وزير الطاقة الأميركي إرنست مونيز.
وزير الدفاع الأميركي آشتون كارتر.
فهد بن محمود آل سعيد - سلطنة عمان.
يوسف بن علوي وزير خارجية سلطنة عمان.
الشيخ صباح الأحمد الجابر الصباح - أمير دولة الكويت.
الشيخ صباح الخالد الحمد الصباح النائب الأول لرئيس مجلس الوزراء - دولة الكويت.



إقصاء ببغاء نادر عن مسابقة يثير غضباً في نيوزيلندا

ببغاء كاكابو («فورست أند بيرد»)
ببغاء كاكابو («فورست أند بيرد»)
TT

إقصاء ببغاء نادر عن مسابقة يثير غضباً في نيوزيلندا

ببغاء كاكابو («فورست أند بيرد»)
ببغاء كاكابو («فورست أند بيرد»)

أثار حرمان أضخم ببغاء في العالم من المشاركة في مسابقة انتخاب «طير السنة» في نيوزيلندا، غضب هواة الطيور الذين هالهم استبعاد طير كاكابو، المحبوب جداً والعاجز عن الطيران، حسب «وكالة الصحافة الفرنسية».
وثارت حفيظة كثيرين إثر قرار المنظمين منع الببغاء النيوزيلندي ذي الشكل اللافت، الذي يواجه نوعه خطر الانقراض. ويشبه ببغاء كاكابو، المعروف أيضاً باسم «الببغاء البومة»، كرة بولينغ مع ريش أخضر. وسبق له أن وصل إلى نهائيات المسابقة سنة 2021، وفاز بنسختي 2008 و2020.
هذا الطير العاجز عن التحليق بسبب قصر ريشه، كان الأوفر حظاً للفوز هذا العام. لدرجة وصفه بأنه «رائع» من عالِم الأحياء الشهير ديفيد أتنبوروه، إحدى أبرز المرجعيات في التاريخ الطبيعي، والذي قدمه على أنه طيره النيوزيلندي المفضل. لكنّ المنظمين فضلوا هذا العام إعطاء فرصة لطيور أقل شعبية.
وقالت الناطقة باسم هيئة «فورست أند بيرد» المنظمة للحدث، إيلين ريكرز، إن «قرار ترك كاكابو خارج قائمة المرشحين هذا العام لم يُتخذ بخفّة».
وأضافت: «ندرك إلى أي مدى يحب الناس طير كاكابو»، لكن المسابقة «تهدف إلى توعية الرأي العام بجميع الطيور المتأصلة في نيوزيلندا، وكثير منها يعاني صعوبات كبيرة».
وأوضحت الناطقة باسم الجمعية: «نريد أن تبقى المسابقة نضرة ومثيرة للاهتمام، وأن نتشارك الأضواء بعض الشيء».
وليست هذه أول مرة تثير فيها مسابقة «طير السنة» الجدل. فقد تلطخت سمعة الحدث ببعض الشوائب في النسخ السابقة، سواء لناحية عدد مشبوه من الأصوات الروسية، أو محاولات فاضحة من أستراليا المجاورة للتلاعب بالنتائج. والفائز باللقب السنة الماضية كان طير «بيكابيكا-تو-روا»... وهو خفاش طويل الذيل. وهذه السنة، تدافع صفحات «فيسبوك» عن طير «تاكاهي» النيوزيلندي، وعن طير «كيا» ذي الريش الأخضر، وهما نوعان يواجهان «صعوبات كبيرة» وفق منظمة «فورست أند بيرد». لكن فيما لا يزال التصويت مستمراً، يشدد أنصار الببغاء كاكابو على أن إقصاء طيرهم المفضل عن المسابقة لن يمرّ مرور الكرام. وانتقدت مارتين برادبوري المسابقة، معتبرة أنها تحولت إلى «جائزة عن المشاركة» موجهة للطيور القبيحة. أما بن أوفندل فكتب على «تويتر» أن «نزاهة طير السنة، وهي مسابقتنا الوطنية الكبرى، تضررت بلا شك».