البابا فرنسيس يقول إنه لن يجتمع مع البطريرك الروسي في القدس

البابا فرنسيس خلال لقاء سابق مع البطريرك الروسي الأرثوذكسي كيريل (رويترز)
البابا فرنسيس خلال لقاء سابق مع البطريرك الروسي الأرثوذكسي كيريل (رويترز)
TT

البابا فرنسيس يقول إنه لن يجتمع مع البطريرك الروسي في القدس

البابا فرنسيس خلال لقاء سابق مع البطريرك الروسي الأرثوذكسي كيريل (رويترز)
البابا فرنسيس خلال لقاء سابق مع البطريرك الروسي الأرثوذكسي كيريل (رويترز)

قال البابا فرنسيس لصحيفة أرجنتينية إنه تم تعليق اجتماعه المزمع في القدس في يونيو (حزيران)، مع البطريرك الروسي الأرثوذكسي كيريل الذي أيد الحرب الروسية في أوكرانيا.
وذكرت «رويترز»، في 11 أبريل (نيسان)، أن «الفاتيكان» يدرس تمديد رحلة البابا إلى لبنان في 12 و13 يونيو (حزيران) ليوم آخر، حتى يتمكن من لقاء كيريل في 14 يونيو في القدس، بحسب ما نقلته «وكالة رويترز للأنباء».
وقال البابا فرنسيس في مقابلة مع صحيفة «لا ناسيون» إن خطط عقد الاجتماع «عُلقت»، لأن دبلوماسيين بالفاتيكان نصحوا بأن مثل هذا اللقاء «قد يؤدي إلى كثير من الارتباك في هذه اللحظة».



تدعو لـ«محاسبة الأسد»... «مجموعة السبع» مستعدة لدعم الانتقال السياسي في سوريا

موظف يشرف على الأعلام الموضوعة في قمة مجموعة السبع في إيطاليا عام 2017 (رويترز)
موظف يشرف على الأعلام الموضوعة في قمة مجموعة السبع في إيطاليا عام 2017 (رويترز)
TT

تدعو لـ«محاسبة الأسد»... «مجموعة السبع» مستعدة لدعم الانتقال السياسي في سوريا

موظف يشرف على الأعلام الموضوعة في قمة مجموعة السبع في إيطاليا عام 2017 (رويترز)
موظف يشرف على الأعلام الموضوعة في قمة مجموعة السبع في إيطاليا عام 2017 (رويترز)

أعلن قادة مجموعة الدول السبع الكبرى في بيان، الخميس، إنهم على استعداد لدعم عملية انتقالية في إطار يؤدي إلى حكم موثوق وشامل وغير طائفي في سوريا، وفقاً لوكالة «رويترز».

وذكرت مجموعة السبع أن الانتقال السياسي بعد نهاية الحكم الاستبدادي، الذي دام 24 عاماً لبشار الأسد، يجب أن يضمن «احترام سيادة القانون وحقوق الإنسان العالمية، بما في ذلك حقوق المرأة، وحماية جميع السوريين، بمن في ذلك الأقليات الدينية والعرقية، والشفافية والمساءلة».

وطالبت المجموعة أيضاً بضرورة «محاسبة نظام الأسد».

وأضاف البيان: «ستعمل مجموعة السبع مع أي حكومة سورية مستقبلية تلتزم بهذه المعايير، وتكون نتاج هذه العملية، وتدعمها بشكل كامل».

كما دعا القادة «كل الأطراف» إلى «الحفاظ على سلامة أراضي سوريا، ووحدتها الوطنية، واحترام استقلالها وسيادتها».