مسؤول أميركي: إيران تطلق النار على سفينة ترفع علم سنغافورة بالخليج

مسؤول أميركي: إيران تطلق النار على سفينة ترفع علم سنغافورة بالخليج
TT

مسؤول أميركي: إيران تطلق النار على سفينة ترفع علم سنغافورة بالخليج

مسؤول أميركي: إيران تطلق النار على سفينة ترفع علم سنغافورة بالخليج

قال مسؤول أميركي إن معلومات أولية تشير الى أن القوات البحرية للحرس الثوري الايراني، أطلقت أعيرة تحذيرية على سفينة شحن ترفع علم سنغافورة في المياه الدولية بالخليج اليوم (الخميس)، ما دفع بسفينة الشحن للفرار الى المياه الاقليمية الاماراتية.
وأضاف المسؤول، الذي طلب عدم الكشف عن اسمه، أن الإمارات أرسلت سفنا لخفر السواحل باتجاه سفينة الشحن وابتعدت السفن الايرانية.
وهوجمت سفينة الشحن وهي في طريقها إلى ميناء الفجيرة الإماراتي، ثم رست في ميناء جبل علي في الإمارات.
وأكدت وكالة "رويترز" للأنباء، أن طاقمها بخير.
كما قال المسؤول انه لا علم له بأي مشاركة للبحرية الأميركية.



إسرائيل تكثف جهودها للعثور على رفات إيلي كوهين والجنود المفقودين في سوريا

إسرائيل تكثف جهودها للعثور على رفات إيلي كوهين والجنود المفقودين في سوريا
TT

إسرائيل تكثف جهودها للعثور على رفات إيلي كوهين والجنود المفقودين في سوريا

إسرائيل تكثف جهودها للعثور على رفات إيلي كوهين والجنود المفقودين في سوريا

في ظل التغيرات المتسارعة في المشهد السوري، تسعى إسرائيل إلى استغلال الأوضاع الراهنة للبحث عن أماكن دفن الجاسوس الشهير إيلي كوهين وجنودها المفقودين، وفقاً لصحيفة «تايمز أوف إسرائيل».

وحسب تقرير إعلامي لبناني نُشر مؤخراً، أفادت مصادر دبلوماسية بأن إسرائيل تجري اتصالات مكثفة داخل سوريا وخارجها في محاولة للحصول على معلومات حول مكان دفن كوهين، الذي أُعدم شنقاً في دمشق عام 1965 بعد كشف نشاطه التجسسي.

التقرير أشار أيضاً إلى جهود إسرائيلية متجددة للعثور على رفات الجنديين تسفي فلدمن ويهودا كاتس، اللذين فقدا في معركة السلطان يعقوب ضد القوات السورية في لبنان عام 1982.

وفي تطور سابق، أفيد في فبراير (شباط) 2021 أن روسيا، بالتعاون مع السلطات السورية وتحت ضغط إسرائيلي، قامت بعمليات بحث في منطقة مخيم اليرموك بدمشق، سعياً للعثور على رفات كوهين.

وفي الشهر التالي، تحدثت تقارير عن نقل جزء من جثمان يُعتقد أنها تعود لكوهين إلى إسرائيل، إلا أن مكتب رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو نفى صحة تلك التقارير، ولم يتأكد حتى الآن مصير هذه القطعة أو ارتباطها بكوهين.

تأتي هذه التحركات الإسرائيلية في ظل تطورات إقليمية متغيرة، إذ تسعى تل أبيب إلى إغلاق ملف شخصيات شكلت جزءاً من تاريخها الأمني والسياسي.