اليونان قررت طرد 12 دبلوماسياً روسياً

مبنى وزارة الخارجية اليونانية في أثينا (ويكيبيديا)
مبنى وزارة الخارجية اليونانية في أثينا (ويكيبيديا)
TT

اليونان قررت طرد 12 دبلوماسياً روسياً

مبنى وزارة الخارجية اليونانية في أثينا (ويكيبيديا)
مبنى وزارة الخارجية اليونانية في أثينا (ويكيبيديا)

أعلنت وزارة الخارجية اليونانية، اليوم الأربعاء، أن اليونان ستطرد 12 دبلوماسيا روسيا على غرار دول أوروبية اخرى اتخذت قرارات مماثلة، بحسب ما أوردته وكالة الصحافة الفرنسية.
وجاء في بيان صدر عن الوزارة: «أعلنت السلطات اليونانية 12 موظفا معتمدين في اليونان في بعثات روسيا الاتحادية الدبلوماسية والقنصلية أشخاصا غير مرغوب بهم».
وأشار البيان إلى أن الأمين العام لوزارة الخارجية أبلغ السفير الروسي في أثينا بالقرار.
تجدر الإشارة إلى أن دولاً أوروبية كثيرة قامت بخطوات مماثلة أمس وقبله، وكذلك فعل الاتحاد الأوروبي، وقد فاق عدد الدبلوماسيين الروس المطرودين من السفارات والقنصليات المائتين.



تدعو لـ«محاسبة الأسد»... «مجموعة السبع» مستعدة لدعم الانتقال السياسي في سوريا

موظف يشرف على الأعلام الموضوعة في قمة مجموعة السبع في إيطاليا عام 2017 (رويترز)
موظف يشرف على الأعلام الموضوعة في قمة مجموعة السبع في إيطاليا عام 2017 (رويترز)
TT

تدعو لـ«محاسبة الأسد»... «مجموعة السبع» مستعدة لدعم الانتقال السياسي في سوريا

موظف يشرف على الأعلام الموضوعة في قمة مجموعة السبع في إيطاليا عام 2017 (رويترز)
موظف يشرف على الأعلام الموضوعة في قمة مجموعة السبع في إيطاليا عام 2017 (رويترز)

أعلن قادة مجموعة الدول السبع الكبرى في بيان، الخميس، إنهم على استعداد لدعم عملية انتقالية في إطار يؤدي إلى حكم موثوق وشامل وغير طائفي في سوريا، وفقاً لوكالة «رويترز».

وذكرت مجموعة السبع أن الانتقال السياسي بعد نهاية الحكم الاستبدادي، الذي دام 24 عاماً لبشار الأسد، يجب أن يضمن «احترام سيادة القانون وحقوق الإنسان العالمية، بما في ذلك حقوق المرأة، وحماية جميع السوريين، بمن في ذلك الأقليات الدينية والعرقية، والشفافية والمساءلة».

وطالبت المجموعة أيضاً بضرورة «محاسبة نظام الأسد».

وأضاف البيان: «ستعمل مجموعة السبع مع أي حكومة سورية مستقبلية تلتزم بهذه المعايير، وتكون نتاج هذه العملية، وتدعمها بشكل كامل».

كما دعا القادة «كل الأطراف» إلى «الحفاظ على سلامة أراضي سوريا، ووحدتها الوطنية، واحترام استقلالها وسيادتها».