فان دام يفاجئ الممثلين العرب بـ{الأكشين} في صحراء الرياض

«رامز موفي ستار» تم تصويره في السعودية

فان دام يفاجئ الممثلين العرب بـ{الأكشين} في صحراء الرياض
TT

فان دام يفاجئ الممثلين العرب بـ{الأكشين} في صحراء الرياض

فان دام يفاجئ الممثلين العرب بـ{الأكشين} في صحراء الرياض

للعام الثاني عشر على التوالي، يواصل الفنان المصري رامز جلال، هوايته المفضلة في استدراج الممثلين المصريين والعرب والمشاهير إلى مقالبه المبتكرة والمتجددة. وتدور أحداث برنامجه الجديد «رامز موفي ستار»، الذي يذاع يومياً عقب أذان المغرب عبر قناة «MBC مصر» وبعض قنوات شبكة MBC، حول استضافة الفنانين على أنهم يشاركون في أحد الأعمال الفنية مع فان دام، أحد أشهر ممثلي هوليوود.
ينطلق برنامج مقالب رامز جلال من مدينة الرياض للعام الثاني على التوالي، تحت رعاية الهيئة العامة للترفيه السعودية، بعد برنامج «رامز عقله طار»، الذي تم استدراج الضيوف خلاله عبر دعوتهم لافتتاح مدينة ملاهٍ ضمن «موسم الرياض»، قبل السقوط في فخ رامز.
ويكشف الإعلان الرسمي لبرنامج «رامز موفي ستار» عن استضافة عدد من الفنانين ونجوم الرياضة على غرار ياسمين صبري، وهنا الزاهد، وعمرو يوسف، ودُرة، وأحمد فتحي، وغادة عادل، وعائشة بن أحمد، ومايان السيد، ومحمد محمود، وسليمان عيد، وحنان مطاوع، بالإضافة إلى «بيج رامي»، والعديد من النجوم الآخرين.
وعندما يصل الضيف إلى موقع تصوير مشاهد الأكشن في صحراء مدينة الرياض، يظهر له فان دام، ويحاول إبهاره بتقديم بعض الحركات. ثم يدخل طاقم التصوير في مطاردة مثيرة بالسيارات، حتى تقترب السيارة التي يستقلونها من السقوط في بركة مياه يكسر ركودها تمساح، وتتصاعد حالة الخوف مع كثرة اهتزاز السيارة، لكن في النهاية ينقذ رامز ضحاياه من السقوط، قبل أن يزيح القناع الذي يخفي ملامح وجهه، لتظهر ردود فعل الضيوف.



اليوم الثاني لرئيسي في دمشق... فلسطيني

صورة وزّعتها الرئاسة الإيرانية للقاء رئيسي بممثلي الفصائل الفلسطينية في دمشق (رويترز)
صورة وزّعتها الرئاسة الإيرانية للقاء رئيسي بممثلي الفصائل الفلسطينية في دمشق (رويترز)
TT

اليوم الثاني لرئيسي في دمشق... فلسطيني

صورة وزّعتها الرئاسة الإيرانية للقاء رئيسي بممثلي الفصائل الفلسطينية في دمشق (رويترز)
صورة وزّعتها الرئاسة الإيرانية للقاء رئيسي بممثلي الفصائل الفلسطينية في دمشق (رويترز)

في اليوم الثاني لزيارة الرئيس الإيراني إبراهيم رئيسي إلى سوريا، التقى وفداً من الفصائل الفلسطينية الموجودة في دمشق، بحضور وزير الخارجية الإيراني حسين أمير عبداللهيان.
وأكد رئيسي، خلال اللقاء الذي عقد في القصر الرئاسي السوري أمس (الخميس)، أن بلاده «تعتبر دائماً القضية الفلسطينية أولوية في سياستها الخارجية». وأكد أن «المقاومة هي السبيل الوحيد لتقدم العالم الإسلامي ومواجهة الاحتلال الإسرائيلي»، وأن «المبادرة، اليوم، في أيدي المجاهدين والمقاتلين الفلسطينيين في ساحة المواجهة». وقال: «نرى زوال الكيان الصهيوني قريباً جداً، الذي تظهر آثار أفوله».
وزار رئيسي، مساء الأربعاء، مقام السيدة زينب، في ريف دمشق، وألقى خطاباً في صحن المقام، في حفل شعبي ورسمي حاشد، وذلك بعد أن التقى مجموعة من أُسر قتلى الميليشيات الشيعية من دول سوريا ولبنان وأفغانستان وإيران وغيرها.
وسلطت مصادر النظام السوري الضوء على البُعد الاقتصادي للزيارة، إذ دعت صحيفة «تشرين» الرسمية، في افتتاحية، أمس، إلى «معاينة المشهد من جديد»، واصفة زيارة رئيسي لدمشق بـ«الحدث». وأفادت بأن معطياتها المكثفة «تلخّصُ الرؤية المتكاملة للتوجّه نحو خلق موازين قوّة تفرضُ نفسَها، وأن سوريا ثمَّ العراق فإيران، هي المرتكزُ المتينُ لتكتّل إقليمي يكمّل البعد الأشمل للقطب الجديد الصّاعد بهويته الاقتصاديّة، القائمة على توافقات سياسيّة في نهج السلام والوئام، من حيث إن التكتلات الاقتصادية الإقليمية ستكون هي الخيار الاستراتيجي الحقيقي»، لافتة إلى أن الواقعية، اليوم «تُملي التسليمَ بأن الاقتصادَ يقود السياسة».
وعدّت «تشرين»، الناطقة باسم النظام في دمشق، اجتماعات اللجنة العليا السورية العراقيّة في دمشق، التي انعقدت قبل يومين، واجتماعات اللجنة السورية الإيرانية «بدايات مطمئنة لولادة إقليم اقتصادي متماسكٍ متكاملٍ مترابطٍ بشرايين دفّاقة للحياة الاقتصاديّة».