لجنة تحقيق «محايدة» في حريق مطار الكويت

سيارات الإطفاء تقف أمام مطار الكويت الجديد بعد إخماد الحريق (الشرق الأوسط)
سيارات الإطفاء تقف أمام مطار الكويت الجديد بعد إخماد الحريق (الشرق الأوسط)
TT

لجنة تحقيق «محايدة» في حريق مطار الكويت

سيارات الإطفاء تقف أمام مطار الكويت الجديد بعد إخماد الحريق (الشرق الأوسط)
سيارات الإطفاء تقف أمام مطار الكويت الجديد بعد إخماد الحريق (الشرق الأوسط)

أعلن وزير الأشغال العامة وزير الكهرباء والماء والطاقة المتجددة الكويتي المهندس علي الموسى عن تشكيل «لجنة تحقيق محايدة» للوقوف على أسباب اندلاع حريق «محدود» في مشروع مطار الكويت الجديد.
وقال الوزير إن التحقيق الذي دعا إليه يأتي تمهيداً لاتخاذ الإجراءات اللازمة تجاه المتسببين في اندلاع الحريق.
وقال الموسى، خلال تفقده موقع الحادث، أمس (الاثنين): «إن عمل اللجنة سوف يستمر لمدة أسبوعين من تاريخ تشكيلها»، مؤكداً أنه سيقوم بـاتخاذ الإجراءات اللازمة تجاه المتسبب في اندلاع الحريق.
ومن جانبها، أعلنت إدارة الطيران المدني الكويتية انتظام حركة الملاحة الجوية في مطار الكويت الدولي، مؤكدة أنها لم تتأثر بالحريق المحدود في مبنى الركاب الجديد رقم 2 «قيد الإنشاء».
وكان المتحدث باسم وزارة الأشغال الكويتية، المهندس أحمد صالح، أعلن تعرض جزء من مشروع مطار الكويت الدولي الجديد لحريق محدود، ولا توجد أي إصابات جراء الحريق.
وقال رئيس قوة الإطفاء العامة خالد المكراد، إنه تمت السيطرة على حريق في سرداب مشروع «‫مطار الكويت T2» بمشاركة 150 رجل إطفاء من 6 مراكز... مضيفاً أنه لم تفع إصابات بين رجال الإطفاء.



السعودية تحقق هدف 2030 بإدراج 8 مواقع في لائحة «اليونسكو»

قرية «الفاو» ثامن المواقع التراثية السعودية على قائمة «اليونسكو» (واس)
قرية «الفاو» ثامن المواقع التراثية السعودية على قائمة «اليونسكو» (واس)
TT

السعودية تحقق هدف 2030 بإدراج 8 مواقع في لائحة «اليونسكو»

قرية «الفاو» ثامن المواقع التراثية السعودية على قائمة «اليونسكو» (واس)
قرية «الفاو» ثامن المواقع التراثية السعودية على قائمة «اليونسكو» (واس)

نجحت السعودية في إدراج ثامن موقع تراثي بالمملكة على قائمة «اليونسكو»، بعد إدراج منطقة «الفاو» الأثرية (جنوب منطقة الرياض)، أمس، وذلك خلال اجتماعات لجنة التراث العالمي في نيودلهي، محققة بذلك مستهدف «رؤية 2030».

ويأتي تسجيل منطقة «الفاو» بعد تسجيل مدينة «الحِجْر» في العُلا، و«حي الطريف» بالدرعية التاريخية، ومنطقة «جدة التاريخية»، والفن الصخري في حائل، و«واحة الأحساء»، ومنطقة «حِمى الثقافية» في نجران، ومحمية «عروق بني معارض».

وكتب الأمير بدر بن عبد الله بن فرحان، وزير الثقافة، عبر حسابه على منصة «إكس»، أنه بإدراج منطقة «الفاو» الأثرية حقّقت المنظومة الثقافية مستهدف «رؤية 2030» في عدد المواقع السعودية، المسجلة على قائمة التراث العالمي. كما صرح بأن هذه الخطوة تعكس ما يحظى به التراث من دعم واهتمام كبيرين من خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز، والأمير محمد بن سلمان بن عبد العزيز ولي العهد.