لقطات

لقطات
TT

لقطات

لقطات

> يتوجه البريطانيون إلى صناديق الاقتراع لانتخاب نوابهم اليوم لولاية من خمس سنوات.. وفي ما يلي لقطات وبعض الأرقام التي تلخص الحملة الانتخابية:
- أفراد العائلة المالكة لا يصوتون في الانتخابات التشريعية والمحلية. ورغم أنه لا يوجد قانون يحدد هذا الأمر، فإنه بات متعارفا عليه بحكم أن الملكة تمثّل جميع أطياف المجتمع البريطاني، بما فيها الأقليات، كما أنها تمثّل الاستمرارية والوحدة الوطنية.
- لم يخسر أي حزب سياسي الانتخابات التشريعية بعد قضائه فترة واحدة في الحكم، وذلك منذ عام 1979 عندما فازت مارغريت ثاتشر على نظيرها العمّالي جيم كالغهان.
- عدد النائبات البرلمانيات 148 من أصل 650 نائبا.
- درس نحو ربع الأعضاء الحاليين في مجلس العموم في الجامعتين المرموقتين كمبردج وأكسفورد.
- تعد هذه هي المرة الأولى منذ 1945 التي تشهد فيها البلاد انتخابات عامة بعد تجربة حكومة ائتلافية.
- تولى 12 رئيس وزراء قيادة الحكومة في ظل حكم الملكة إليزابيث الثانية. وفي حال هزم الزعيم المحافظ ديفيد كاميرون وخلفه الزعيم العمالي إد ميليباند فإنه سيكون رئيس الوزراء رقم 13.
-37 هو عدد أيام الحملة الرسمية التي انطلقت في 30 مارس (آذار) بعد حل مجلس العموم. هذه الحملة هي الأطول في تاريخ السياسة الحديثة في المملكة المتحدة، بعد رقم قياسي سجلته حملة 1987 بلغ 26 يوما.
- 650 هو عدد المقاعد في مجلس العموم. والقرار محسوم بخصوص رئيس المجلس جون بيركو، نظرا لعدم ترشح أي شخص ضده عرفا. وسيثبت في منصبه في المجلس الجديد.
81: عدد الاستطلاعات المنشورة في أثناء الحملة حتى 5 مايو (أيار).
- 30 هو عدد الاستطلاعات التي تشير إلى تصدر المحافظين برئاسة رئيس الوزراء المنتهية ولايته ديفيد كاميرون في نيات التصويت.
- 37 هو عدد الاستطلاعات التي تشير إلى تصدر حزب العمال بقيادة إد ميليباند.
- 3971 هو إجمالي عدد المرشحين في هذه الانتخابات التشريعية، وهو أقل بـ162 مرشحا من الرقم القياسي المسجل عام 2010 ويبلغ 4133 مرشحا.
- 26.1 في المائة هي نسبة السيدات المرشحات، وتفوق نسبة 2010 البالغة 21.1 في المائة. وتبرز النسبة الأعلى من المرشحات لدى الخضر، وتبلغ 37 في المائة، والأدنى لدى حزب استقلال المملكة المتحدة (يوكيب) وتبلغ 12 في المائة. وكان المجلس المنتهية ولايته يشمل 143 سيدة بين نوابه.
- 71 هو عدد الأحزاب الهامشية التي لم ترشح أكثر من شخص واحد.
- 485012 هو عدد الناخبين الذين سجلوا أنفسهم يوم 20 أبريل (نيسان) وحده، وهو اليوم الأخير للتسجيل. وسجل نحو مليوني ناخب إضافي أنفسهم على اللوائح البريطانية بين منتصف مارس، وهذا الموعد في بلاد بلغت فيها نسبة الامتناع 35 في المائة في تشريعيات 2010 و38 في المائة في 2005.
- 15 في المائة هي نسبة الناخبين الذين سبق أن صوتوا عبر البريد.
- 4658499 هو المبلغ بالجنيه الإسترليني (7.1 مليون دولار) الذي جمعه حزب العمال البريطاني في الحملة الانتخابية الرسمية. وجمع المحافظون 3.45 مليون جنيه (5.26 مليون دولار) وحزب يوكيب 1.61 مليون جنيه والليبراليون - الديمقراطيون 234 ألف جنيه في المدة نفسها.
- 18.3 مليون هو مجموع عدد مشاهدي مختلف المناظرات والمقابلات التي نظمتها قناتا «بي بي سي» و«آي تي في».



روسيا: وجّهنا ضربات مكثفة للقوات الأوكرانية في منطقة كورسك

رجال إنقاذ في موقع مبنى سكني ضربته غارة جوية روسية على أوكرانيا بمنطقة سومي 4 يناير 2025 (رويترز)
رجال إنقاذ في موقع مبنى سكني ضربته غارة جوية روسية على أوكرانيا بمنطقة سومي 4 يناير 2025 (رويترز)
TT

روسيا: وجّهنا ضربات مكثفة للقوات الأوكرانية في منطقة كورسك

رجال إنقاذ في موقع مبنى سكني ضربته غارة جوية روسية على أوكرانيا بمنطقة سومي 4 يناير 2025 (رويترز)
رجال إنقاذ في موقع مبنى سكني ضربته غارة جوية روسية على أوكرانيا بمنطقة سومي 4 يناير 2025 (رويترز)

قالت وزارة الدفاع الروسية، الثلاثاء، إن قواتها وجّهت ضربات مكثفة لوحدات أوكرانية في منطقة كورسك غرب روسيا؛ وأفاد الجيش الأوكراني بتصعيد القتال خلال الساعات الأربع والعشرين الماضية، حسبما أفادت وكالة «رويترز» للأنباء.

وسيطرت أوكرانيا على جزء من منطقة كورسك أوائل أغسطس (آب)، واحتفظت بمواقعها هناك منذ 5 أشهر، قبل أن تشن هجوماً جديداً على المنطقة، يوم الأحد، لكنها لم تُقدِّم تفاصيل عن العملية، أو تحدد أهدافها.

صورة مأخوذة من مقطع فيديو وزعته دائرة الصحافة التابعة لوزارة الدفاع الروسية 4 يناير 2025 يشارك عسكريون روس في تدريب قتالي في مكان غير معلوم (أ.ب)

وأعلنت هيئة الأركان العامة في الجيش الأوكراني، الثلاثاء، عن وقوع 94 اشتباكاً في منطقة كورسك، الاثنين، مقارنةً مع 47 يوم الأحد.

وذكرت وزارة الدفاع الروسية في بيان أن قواتها ألحقت الهزيمة بألوية أوكرانية في 6 مواقع، ونفّذت ضربات على قوات ومعدات أوكرانية في 7 مواقع أخرى، تضمّنت موقعاً على الجانب الأوكراني من الحدود.

جنود أوكرانيون يوجِّهون مدفع «هاوتزر» باتجاه القوات الروسية وسط هجوم روسي على كييف في منطقة خاركيف 3 يناير 2025 (رويترز)

من جهته، قال الجيش الأوكراني، الثلاثاء، إن قواته بدأت عمليات هجومية جديدة في منطقة كورسك غرب روسيا. وقالت هيئة الأركان العامة أيضاً على تطبيق «تلغرام» إن القوات الأوكرانية ضربت مركز قيادة روسيا في المنطقة، الثلاثاء.

وقالت هيئة الأركان الأوكرانية على «تلغرام» إن الضربة ضد المقر القيادي قرب بيلايا بمنطقة كورسك «جرت بالتنسيق مع القوات البرية الأوكرانية التي تُنفّذ عمليات قتالية على أراضي روسيا الاتحادية».

ومساء الاثنين، أشار الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي في خطابه اليومي إلى «أهمية» تثبيت الجيش الروسي في منطقة كورسك، لمنعه من نشر كل قواته على الجبهتين الشرقية والجنوبية.

وأكد: «نحن نحافظ على منطقة عازلة في الأراضي الروسية، وندمّر بشكل فعال الإمكانات العسكرية الروسية». كما تحدث مدونون عسكريون روس، مقربون من الجيش، عن الهجوم الأوكراني الجديد منذ الأحد.

صورة ملتقطة في 2 يناير 2025 تظهر جنوداً أوكرانيين يغادرون ملجأً على خط المواجهة بالقرب من بلدة تشاسيف يار بمنطقة دونيتسك (أ.ب)

ولم يُحدد الجيش الأوكراني الثلاثاء في بيانه ما إذا استعمل صواريخ «أتاكمس» الأميركية أو «ستورم شادو» البريطانية في «ضربته عالية الدقة» ضد مركز قيادة روسي قرب بيلايا.

وتعد روسيا الهجمات الأوكرانية على أراضيها بالصواريخ الغربية تجاوزاً للخط الأحمر، وتتوعد في كل مرة «بالرد»، وخصوصاً ضرب كييف.