نمو صادرات ماليزيا بفضل قطاع التكنولوجيا

نمو صادرات ماليزيا بفضل قطاع التكنولوجيا
TT

نمو صادرات ماليزيا بفضل قطاع التكنولوجيا

نمو صادرات ماليزيا بفضل قطاع التكنولوجيا

أظهرت بيانات إدارة الإحصاء الماليزية الصادرة اليوم (الاثنين) نمو صادرات ماليزيا خلال يناير (كانون الثاني) الماضي بنسبة 5. 23% سنويا، حيث شكلت الإلكترونيات والأجهزة الكهربائية 4. 40% من إجمالي هذه الصادرات، حسب وكالة الانباء الالمانية.
في الوقت نفسه استمرت ولاية بينانج الماليزية كأكبر مناطق التصدير في البلاد؛ حيث وصلت حصتها من إجمالي صادرات ماليزيا خلال يناير الماضي إلى 3. 31%، حسبما ذكرت وكالة "بلومبرغ" للأنباء اليوم.
يذكر أن ولاية بينانج كان يطلق عليها في وقت من الأوقات اسم "وادي سليكون الشرق"؛ في إشارة إلى كونها مركزا إقليميا مهما لصناعات الإلكترونيات والتكنولوجيا، حيث تستحوذ الولاية على 5. 58% من إجمالي
صادرات ماليزيا من الأجهزة الكهربائية والإلكترونية، بصادرات تصل قيمتها إلى 2. 26 مليار رينجت ماليزي (89. 6 مليار دولار) خلال الشهر الأول من العام الحالي.



باول بعد قرار خفض الفائدة: جاهزون للتعامل مع المخاطر

باول في مؤتمره الصحافي بعد قرار لجنة السياسة النقدية (أ.ف.ب)
باول في مؤتمره الصحافي بعد قرار لجنة السياسة النقدية (أ.ف.ب)
TT

باول بعد قرار خفض الفائدة: جاهزون للتعامل مع المخاطر

باول في مؤتمره الصحافي بعد قرار لجنة السياسة النقدية (أ.ف.ب)
باول في مؤتمره الصحافي بعد قرار لجنة السياسة النقدية (أ.ف.ب)

قال رئيس الاحتياطي الفيدرالي جيروم باول إن التضخم الأساسي لا يزال مرتفعاً نوعاً ما، موضحاً أن «سوق العمل ليست مصدراً للضغوط التضخمية».

كلام باول جاء في مؤتمر صحافي عقده عقب قرار اللجنة الفيدرالية للسوق المفتوحة خفض سعر الفائدة الرئيسي بواقع 25 نقطة أساس إلى 4.50 في المائة - 4.75 في المائة.

وقال باول: «جاهزون للتعامل مع المخاطر»، مضيفاً أنه «من الممكن أن يكون لأي إدارة أو سياسات في الكونغرس تأثير مهم، وسيتم أخذ هذه التأثيرات في الاعتبار بين أمور أخرى».

وإذ أوضح أن خفض الفائدة سوف يساعد في الحفاظ على قوة الاقتصاد، قال: «إذا ظل الاقتصاد قوياً، ولم يتحرك التضخم إلى 2 في المائة، فعندها يمكننا تقليص السياسة بشكل أبطأ».