فرنسا: آمال التوصل لاتفاق مع إيران تتضاءل

جانب من الجلسة الختامية للجولة الثالثة من محادثات فيينا النووية (أرشيفية-رويترز)
جانب من الجلسة الختامية للجولة الثالثة من محادثات فيينا النووية (أرشيفية-رويترز)
TT

فرنسا: آمال التوصل لاتفاق مع إيران تتضاءل

جانب من الجلسة الختامية للجولة الثالثة من محادثات فيينا النووية (أرشيفية-رويترز)
جانب من الجلسة الختامية للجولة الثالثة من محادثات فيينا النووية (أرشيفية-رويترز)

قالت وزارة الخارجية الفرنسية، اليوم (الخميس)، إن الآمال تتضاءل في التوصل إلى اتفاق لإحياء الاتفاق النووي لعام 2015 بين إيران والقوى العالمية، داعية جميع الأطراف لاتخاذ موقف يتسم بالمسؤولية، وفقا لوكالة «رويترز» للأنباء.
وقالت المتحدثة باسم وزارة الخارجية آن كلير لوجندر للصحافيين في إفادة يومية «نحن قريبون جدا من اتفاق لكن الآمال تتضاءل». وأضافت «نحن قلقون بشأن مخاطر التأخير الإضافي على احتمال إبرام اتفاق. وجنبا إلى جنب مع شركائنا في الثلاثي الأوروبي، ندعو جميع الأطراف للتحلي بنهج مسؤول واتخاذ كل القرارات اللازمة لإبرام هذا الاتفاق».



إسرائيل تعلن مقتل 2 من المشاركين في هجوم 7 أكتوبر

جانب من الدمار جراء القصف الإسرائيلي على قطاع غزة (أ.ف.ب)
جانب من الدمار جراء القصف الإسرائيلي على قطاع غزة (أ.ف.ب)
TT

إسرائيل تعلن مقتل 2 من المشاركين في هجوم 7 أكتوبر

جانب من الدمار جراء القصف الإسرائيلي على قطاع غزة (أ.ف.ب)
جانب من الدمار جراء القصف الإسرائيلي على قطاع غزة (أ.ف.ب)

قال الجيش الإسرائيلي، اليوم (الأربعاء)، إنه قتل شخصين شمال قطاع غزة ممن شاركوا في هجمات حركة «حماس» المباغتة في إسرائيل قبل أكثر من 14 شهراً.

وذكر الجيش الإسرائيلي أن أحدهما قاد هجوماً على موقع عسكري إسرائيلي قرب الحدود مع قطاع غزة، أسفر عن مقتل 14 جندياً إسرائيلياً.

وأشار إلى أن الرجل هاجم قوات إسرائيلية أيضاً في قطاع غزة في الحرب التي أعقبت الهجوم.

وأضاف الجيش الإسرائيلي أن القوات الجوية الإسرائيلية قتلته في مبنى مدرسة سابقة في مدينة غزة.

ولفت الجيش إلى أنه قتل رئيس وحدة الطيران المظلي بالحركة، الذي قاد تحرك الحركة في الأراضي الإسرائيلية في 7 أكتوبر (تشرين الأول) جواً، في ضربة منفصلة في جباليا.

ولم يحدد الجيش وقت مقتل الرجلين بالتحديد.

كانت عملية «طوفان الأقصى» التي شنّتها «حماس» قد أسفرت عن مقتل 1200 جندي ومدني إسرائيلي واحتجاز قرابة 240 رهينة تم اقتيادهم إلى قطاع غزة، ورداً على ذلك شنّت إسرائيل هجمات وغزواً برياً للقطاع تسبب في كارثة إنسانية وتدمير البنية التحتية ونقص شديد في المواد الغذائية والأدوية ومقتل وإصابة أكثر من 150 ألف شخص.