الأمير علي بن الحسين لـ«الشرق الأوسط»: عشرات الاتحادات تعيش رعبًا بسبب بلاتر

المرشح للفيفا: أنا ابن ملك وشقيق ملك ولدي الشجاعة

الأمير الأردني علي بن الحسين المرشح لرئاسة الاتحاد الدولي لكرة القدم (الفيفا)
الأمير الأردني علي بن الحسين المرشح لرئاسة الاتحاد الدولي لكرة القدم (الفيفا)
TT

الأمير علي بن الحسين لـ«الشرق الأوسط»: عشرات الاتحادات تعيش رعبًا بسبب بلاتر

الأمير الأردني علي بن الحسين المرشح لرئاسة الاتحاد الدولي لكرة القدم (الفيفا)
الأمير الأردني علي بن الحسين المرشح لرئاسة الاتحاد الدولي لكرة القدم (الفيفا)

قال الأمير الأردني علي بن الحسين المرشح لرئاسة الاتحاد الدولي لكرة القدم (الفيفا) إن العشرات من الاتحادات الكروية الأهلية حول العالم تعيش {حالة قلق وخوف ورعب} من الإفصاح عن عدم رغبتها في التصويت للمرشح السويسري والرئيس الحالي للفيفا جوزيف سيب بلاتر خلال انتخابات الرئاسة المقررة في 29 مايو (أيار) الحالي.
وكشف ابن الحسين، الذي يشغل حاليا منصب نائب رئيس الاتحاد الدولي عن قارة آسيا، أنه اتخذ قرار الترشح بناء على قناعته الشخصية، لأنه يدرك أن هذا هو التوقيت المناسب لإحداث تغيير في «الفيفا».وأشار إلى أن شجاعته وقيمه ومبادئه اضطرته إلى اتخاذ مبادرة الترشح. وقال «أنا ابن ملك (الراحل الحسين بن طلال) وشقيق ملك (العاهل الأردني عبد الله الثاني) وأملك الشجاعة للقيام بأي مبادرة على مستوى الفيفا».
...المزيد



بريطانيا تؤكد جهوزية ترتيبات «حفل التتويج»

بريطانيا تؤكد جهوزية ترتيبات «حفل التتويج»
TT

بريطانيا تؤكد جهوزية ترتيبات «حفل التتويج»

بريطانيا تؤكد جهوزية ترتيبات «حفل التتويج»

أكدت السلطات البريطانية جهوزية ترتيبات تتويج الملك تشارلز الثالث وزوجته كاميلا، غداً السبت.
وحاولت السلطات الطمأنة حيال الأمن بعد اعتقال رجل يشتبه بأنه مسلح، قرب قصر باكنغهام، مساء الثلاثاء، مؤكدة أنها ستنشر أكثر من 10 آلاف شرطي خلال الحفل.
وقال وزير الدولة لشؤون الأمن، توم توغندهات، إنّ الحفل الذي يتوّج 3 أيام من الاحتفالات، سيكون «من أهم العمليات الأمنية» التي شهدتها بريطانيا، مضيفاً أنّ «أجهزة استخباراتنا وقواتنا الأمنية الأخرى على علم تماماً بالتحدّيات التي نواجهها، ومستعدة لمواجهتها، كما فعلت الشرطة ببراعة» مساء الثلاثاء.
وينتظر أن يصطف عشرات الآلاف من بريطانيين وسياح على طول الطريق التي سيسلكها موكب تشارلز وكاميلا بين قصر باكنغهام وكنيسة وستمنستر، ودُعي نحو 2300 شخص لهذا الحفل، بينهم مائة رئيس دولة.
وعلى مدى أسبوع سيُنشر 29 ألف رجل أمن، في حين ستستخدم الشرطة في وسط لندن تقنية التعرّف على الوجوه، وتلجأ لنشر القناصة على الأسطح. وبالإضافة إلى خطر الإرهاب، تراقب الشرطة عن كثب نشطاء المناخ الذين حضر كثير منهم في الأيام الأخيرة إلى لندن، كما تراقب أي مظاهرات سياسية مناهضة للمناسبة.
وعند عودتهما إلى باكنغهام، سيوجه تشارلز وكاميلا تحية للجمهور من على الشرفة. وإذا كان الأمير هاري، الذي غادر البلاد وسط بلبلة في 2020، سيحضر الحفل في وستمنستر، فهو لن يظهر مع العائلة على الشرفة.