مقتل عضو في فريق التفاوض الأوكراني وسط مزاعم بتجسسه لصالح روسيا

أحد أعضاء فريق التفاوض الأوكراني دينيس كيريف (ذا صن البريطانية)
أحد أعضاء فريق التفاوض الأوكراني دينيس كيريف (ذا صن البريطانية)
TT

مقتل عضو في فريق التفاوض الأوكراني وسط مزاعم بتجسسه لصالح روسيا

أحد أعضاء فريق التفاوض الأوكراني دينيس كيريف (ذا صن البريطانية)
أحد أعضاء فريق التفاوض الأوكراني دينيس كيريف (ذا صن البريطانية)

أعلن مسؤولون أوكرانيون مقتل أحد أعضاء فريق مفاوضات السلام الأوكراني بالرصاص، وسط مزاعم بأنه ربما كان يتجسس لصالح روسيا.
وقال مسؤولون في كييف إن دينيس كيريف (45 عاماً)، جاسوس ومصرفي سابق، قُتل خلال عملية «الدفاع عن الأمة»، بحسب ما نقله موقع صحيفة «ذا صن» البريطانية.
لكن الحكومة الأوكرانية أشادت به كبطل بعد ساعات من ادعاء نواب في وقت سابق أنه ارتكب «خيانة» وأعدمته وكالة المخابرات الأوكرانية.
ولم تدرج السلطات الأوكرانية اسم كيريف على قائمة الوفد الأوكراني الرسمي لمحادثات السلام مع روسيا الأسبوع الماضي، لكنه شوهد في مقاطع فيديو وهو جالس على الجانب الأوكراني من طاولة المفاوضات في الجولة الأولى من المحادثات في 28 فبراير (ِشباط).
وزعمت مصادر غير مؤكدة أنه «أُعدم حرفياً» في وسط كييف، بعدما اكتشفت السلطات تجسسه لصالح الرئيس الروسي فلاديمير بوتين.
وذكرت صحيفة «برافدا» الليلة، أن أوكرانيا لديها «دليل واضح» على «خيانته»، بما في ذلك المحادثات الهاتفية.



تدعو لـ«محاسبة الأسد»... «مجموعة السبع» مستعدة لدعم الانتقال السياسي في سوريا

موظف يشرف على الأعلام الموضوعة في قمة مجموعة السبع في إيطاليا عام 2017 (رويترز)
موظف يشرف على الأعلام الموضوعة في قمة مجموعة السبع في إيطاليا عام 2017 (رويترز)
TT

تدعو لـ«محاسبة الأسد»... «مجموعة السبع» مستعدة لدعم الانتقال السياسي في سوريا

موظف يشرف على الأعلام الموضوعة في قمة مجموعة السبع في إيطاليا عام 2017 (رويترز)
موظف يشرف على الأعلام الموضوعة في قمة مجموعة السبع في إيطاليا عام 2017 (رويترز)

أعلن قادة مجموعة الدول السبع الكبرى في بيان، الخميس، إنهم على استعداد لدعم عملية انتقالية في إطار يؤدي إلى حكم موثوق وشامل وغير طائفي في سوريا، وفقاً لوكالة «رويترز».

وذكرت مجموعة السبع أن الانتقال السياسي بعد نهاية الحكم الاستبدادي، الذي دام 24 عاماً لبشار الأسد، يجب أن يضمن «احترام سيادة القانون وحقوق الإنسان العالمية، بما في ذلك حقوق المرأة، وحماية جميع السوريين، بمن في ذلك الأقليات الدينية والعرقية، والشفافية والمساءلة».

وطالبت المجموعة أيضاً بضرورة «محاسبة نظام الأسد».

وأضاف البيان: «ستعمل مجموعة السبع مع أي حكومة سورية مستقبلية تلتزم بهذه المعايير، وتكون نتاج هذه العملية، وتدعمها بشكل كامل».

كما دعا القادة «كل الأطراف» إلى «الحفاظ على سلامة أراضي سوريا، ووحدتها الوطنية، واحترام استقلالها وسيادتها».