افتتاح نحو 50 غاليري في برلين

استباقًا لمعرض بينالي للفن المعاصر في فينيسيا

افتتاح نحو 50 غاليري  في برلين
TT

افتتاح نحو 50 غاليري في برلين

افتتاح نحو 50 غاليري  في برلين

فتح ما يقرب من 50 معرضًا أبوابهم في برلين خلال مطلع أسبوع عيد العمال، ابتداء من أول من أمس (الجمعة)، حيث تضم تلك المعارض تطورات جديدة في الفن المعاصر في ما ينظر إليه على أنه مقدمة لمهرجان بينالي المقرر إقامته الأسبوع المقبل في مدينة فينيسيا.
ويفتح نحو 47 معرضًا أبوابهم لتقديم الفنانين المشهورين على المستوى العالمي والواعدين الجدد، حسبما ذكرت مديرة معرض «غاليري ويك إند» مايكي كروس قبيل الحدث.
وقالت إنها تتوقع أيضًا أن يكون هناك مشاريع غير تجارية ومساحات للمعارض المشاركة في هذا الحدث. وبدأ معرض «غاليري ويك إند» في عام 2005 كمبادرة خاصة من قبل معارض فنية في برلين. ويجتذب المعرض، الذي يدخل حاليًا عامه الـ11، كثيرًا من هواة جمع اللوحات والمهتمين بالفنون من مختلف أنحاء العالم.
ومن المتوقع أن يزور المعرض 20 ألف زائر خلال عطلة نهاية الأسبوع.
وللمرة الأولى، تخطط كثير من المعارض أيضا لفتح أبوابها، غدًا (الاثنين)، لشغل الوقت الذي يسبق مهرجان بينالي للفن المعاصر في فينيسيا الذي يبدأ يوم الأربعاء.



العثور على رفات أسترالي داخل تمساحين

كوينزلاند في استراليا هي «أرض التماسيح» (أ ف ب)
كوينزلاند في استراليا هي «أرض التماسيح» (أ ف ب)
TT

العثور على رفات أسترالي داخل تمساحين

كوينزلاند في استراليا هي «أرض التماسيح» (أ ف ب)
كوينزلاند في استراليا هي «أرض التماسيح» (أ ف ب)

عُثر على رفات أسترالي داخل تمساحين، إثر فقدانه خلال ممارسته الصيد في مياه منطقة تنتشر، حسب وكالة الصحافة الفرنسية.
وقالت الشرطة إنّ الرجل البالغ 65 عاماً، والذي عرّفت عنه وسائل الإعلام الأسترالية باسم كيفن دارمودي، كان قد ذهب في رحلة صيد في شمال ولاية كوينزلاند (شمال شرق) مع سكّان محليين.
وبحسب القوى الأمنية، صدّت المجموعة تمساحاً للتمكّن من مباشرة الصيد. وسمع شهود في وقت لاحق الرجل "يصرخ ويستغيث بصوت عالٍ جداً، ثم تبع ذلك صوت دفق كبير للمياه"، وفق المفتش في شرطة كيرنز الأسترالية مارك هندرسون.
وقتل حراس مسلّحون بالبنادق في وقت لاحق تمساحين بطول أمتار عدة في حديقة ليكفيلد الوطنية، حيث كانت المجموعة موجودة للصيد.
ووصف مفتش الشرطة ما حصل بأنه "مأساة"، قائلاً إنّ تحاليل أجريت على التمساحين "أتاحت للأسف التعرّف على رفات الرجل المفقود".
وقال هندرسون إنّ ضحية الحادثة كان "رجلاً لطيفاً للغاية" وكان مدير حانة من قرية ريفية في شمال الولاية.
وحذّر المسؤول عن المسائل المرتبطة بالثروة الحيوانية والنباتية في المنطقة مايكل جويس من أنّ كوينزلاند هي "أرض التماسيح". وقال "إذا كنتم في المياه وخصوصاً في ليكفيلد، التي صُنّفت تحديداً (كموقع) لحماية التماسيح، يجب أن تتوقّعوا رؤية تماسيح في تلك المياه".