إطلاق الهوية الجديدة لقاعة الخزامى بحلتها الفريدة في العاصمة الرياض

إطلاق الهوية الجديدة لقاعة الخزامى بحلتها الفريدة في العاصمة الرياض
TT

إطلاق الهوية الجديدة لقاعة الخزامى بحلتها الفريدة في العاصمة الرياض

إطلاق الهوية الجديدة لقاعة الخزامى بحلتها الفريدة في العاصمة الرياض

طلقت قاعة الخزامى للمناسبات والمؤتمرات هويتها الجديدة في حفل أقيم بهذه المناسبة جمع عددا كبيرا من رجال الأعمال والإعلام للاحتفال بالهوية الجديدة. وقال المدير التنفيذي لشركة «مداد الأرض للاستثمار»، إن «قاعة الخزامى تعتبر في أهم موقع مميز في حي الخزامى كأحد الأحياء الراقية بالرياض، وصممت القاعة على أحدث المواصفات وجهزت بجميع التجهيزات التي ترقى للمستوى العالي من الخدمة المميزة لعملائنا الكرام. وكان التحدي الأكبر الذي واجهنا هو عملية التشغيل بمستوى خمس نجوم، وخصوصا في ما يخص تطبيق المعايير الدولية لصحة وسلامة الغذاء، وملامسة الذوق العالي للطبقة المستهدفة، إلا أننا ولله الحمد نجحنا في فترة وحققنا مستويات عالية من الأداء بشهادة عملائنا الذين هم وحدهم من يقيم خدماتنا، وذلك بسبب انتهاج مبدأ التخطيط الاستراتيجي ووضع خطط تشغيلية وتسويقية وخطط استقطاب الطاقة البشرية القادرة والمؤهلة ودائما نعتبر موظفينا شركاء في النجاح.
واليوم تعتبر قاعة الخزامى للمناسبات والمؤتمرات إضافة مميزة لمنظومة راقية من مقدمي خدمة المعارض والمؤتمرات والاجتماعات والمناسبات العامة والخاصة وخدمات الطعام بمستوى خمس نجوم في مدينتنا الحبيبة الرياض».
من جانبه، قال المدير العام لقاعة الخزامى للمناسبات والمؤتمرات غسان الهندي، إن «إطلاق الهوية الجديدة هو خطوة إيجابية للمناسبات والمؤتمرات، وإن الخزامى هي عنوان المناسبات الرائد، كما أنها مقر استراتيجي وملائم لإقامة جميع أنواع المناسبات والحفلات.



سندات لبنان الدولارية تعزز مكاسبها بعد انتخاب رئيس للجمهورية

نائب لبناني يدلي بصوته لانتخاب رئيس جديد للدولة في مبنى مجلس النواب وسط بيروت (أ.ب)
نائب لبناني يدلي بصوته لانتخاب رئيس جديد للدولة في مبنى مجلس النواب وسط بيروت (أ.ب)
TT

سندات لبنان الدولارية تعزز مكاسبها بعد انتخاب رئيس للجمهورية

نائب لبناني يدلي بصوته لانتخاب رئيس جديد للدولة في مبنى مجلس النواب وسط بيروت (أ.ب)
نائب لبناني يدلي بصوته لانتخاب رئيس جديد للدولة في مبنى مجلس النواب وسط بيروت (أ.ب)

واصلت سندات لبنان الدولارية مكاسبها بعد انتخاب قائد الجيش، العماد جوزيف عون، رئيساً للجمهورية بعد أكثر من عامين من الفراغ الرئاسي، في خطوة يعدّها كثيرون بداية للانفراج السياسي بالبلاد.

يأتي هذا التحول بعد 12 محاولة فاشلة لاختيار رئيس، مما عزز الأمل في أن لبنان قد يبدأ معالجة أزماته الاقتصادية العميقة.

ومنذ الإعلان عن فوز عون، شهدت «سندات لبنان الدولارية (اليوروباوندز)» ارتفاعاً ملحوظاً، مما يعكس التفاؤل الحذر حيال استقرار البلاد.

ومع ذلك، تبقى أسعار السندات اللبنانية من بين الأدنى عالمياً، في ظل التحديات الاقتصادية المستمرة التي يواجهها لبنان نتيجة الانهيار المالي الذي بدأ في عام 2019. وفي التفاصيل، انتعش معظم سندات لبنان الدولية، التي كانت متعثرة منذ عام 2020، بعد الإعلان عن فوز عون، لترتفع أكثر من 7 في المائة وبنحو 16.1 سنتاً على الدولار. منذ أواخر ديسمبر (كانون الأول)، كانت سندات لبنان الدولارية تسجل ارتفاعات بشكل ملحوظ.

وتأتي هذه الزيادة في قيمة السندات خلال وقت حساس، فلا يزال الاقتصاد اللبناني يترنح تحت وطأة تداعيات الانهيار المالي المدمر الذي بدأ في عام 2019. فقد أثرت هذه الأزمة بشكل عميق على القطاعات المختلفة، مما جعل من لبنان أحد أكثر البلدان عرضة للأزمات المالية في المنطقة.