70 يابانياً تطوعوا للقتال من أجل أوكرانيا

دبابتان للجيش الأوكراني في منطفة لوغانسك (أ.ف.ب)
دبابتان للجيش الأوكراني في منطفة لوغانسك (أ.ف.ب)
TT

70 يابانياً تطوعوا للقتال من أجل أوكرانيا

دبابتان للجيش الأوكراني في منطفة لوغانسك (أ.ف.ب)
دبابتان للجيش الأوكراني في منطفة لوغانسك (أ.ف.ب)

أفاد تقرير إعلامي، اليوم (الأربعاء)، بأن عشرات اليابانيين استجابوا لدعوة أوكرانية لمتطوعين أجانب لمحاربة الغزو الروسي، وفقاً لوكالة «رويترز» للأنباء.
كان الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي، قد دعا يوم الأحد إلى تشكيل «فيلق دولي»، وهو ما دفع العشرات من الولايات المتحدة وكندا إلى التطوع.
ونقلت صحيفة «ماينيتشي شيمبون» اليومية عن شركة في طوكيو تتعامل مع المتطوعين القول إنه حتى يوم الثلاثاء، تقدم للتطوع 70 يابانياً، بينهم 50 عضواً سابقاً في قوات الدفاع الذاتي اليابانية إلى جانب اثنين من قدامى المحاربين في الفيلق الأجنبي الفرنسي.
وأقر متحدث باسم السفارة الأوكرانية في اليابان بتلقي مكالمات من أشخاص «يريدون القتال من أجل أوكرانيا»، لكنه قال إن السفارة ليست لديها أي معلومات أخرى عن المتطوعين.
وقالت السفارة على وسائل التواصل الاجتماعي في 28 فبراير (شباط) إنها تشكر اليابانيين على استفساراتهم الكثيرة حول التطوع، لكنها أضافت شرطاً، فقد قالت: «أي مرشح لهذا يجب أن تكون لديه خبرة في قوات الدفاع الذاتي اليابانية أو خضع لتدريب متخصص».
وفي منشور جديد على «تويتر» اليوم، قالت السفارة الأوكرانية باليابان إنها تبحث عن متطوعين لديهم خبرة في المجال الطبي أو تكنولوجيا المعلومات أو الاتصالات أو مكافحة الحرائق.
ولم يتضح حتى الآن ما إذا كانت المهام المطلوبة من المتطوعين تتم عن بُعد أم ستستلزم السفر إلى البلاد.



تدعو لـ«محاسبة الأسد»... «مجموعة السبع» مستعدة لدعم الانتقال السياسي في سوريا

موظف يشرف على الأعلام الموضوعة في قمة مجموعة السبع في إيطاليا عام 2017 (رويترز)
موظف يشرف على الأعلام الموضوعة في قمة مجموعة السبع في إيطاليا عام 2017 (رويترز)
TT

تدعو لـ«محاسبة الأسد»... «مجموعة السبع» مستعدة لدعم الانتقال السياسي في سوريا

موظف يشرف على الأعلام الموضوعة في قمة مجموعة السبع في إيطاليا عام 2017 (رويترز)
موظف يشرف على الأعلام الموضوعة في قمة مجموعة السبع في إيطاليا عام 2017 (رويترز)

أعلن قادة مجموعة الدول السبع الكبرى في بيان، الخميس، إنهم على استعداد لدعم عملية انتقالية في إطار يؤدي إلى حكم موثوق وشامل وغير طائفي في سوريا، وفقاً لوكالة «رويترز».

وذكرت مجموعة السبع أن الانتقال السياسي بعد نهاية الحكم الاستبدادي، الذي دام 24 عاماً لبشار الأسد، يجب أن يضمن «احترام سيادة القانون وحقوق الإنسان العالمية، بما في ذلك حقوق المرأة، وحماية جميع السوريين، بمن في ذلك الأقليات الدينية والعرقية، والشفافية والمساءلة».

وطالبت المجموعة أيضاً بضرورة «محاسبة نظام الأسد».

وأضاف البيان: «ستعمل مجموعة السبع مع أي حكومة سورية مستقبلية تلتزم بهذه المعايير، وتكون نتاج هذه العملية، وتدعمها بشكل كامل».

كما دعا القادة «كل الأطراف» إلى «الحفاظ على سلامة أراضي سوريا، ووحدتها الوطنية، واحترام استقلالها وسيادتها».