تعليق المبادلات في بورصة موسكو

رجل يمر إلى جانب لوحة تعرض أسعار صرف عملات الدولار الأميركي واليورو مقابل الروبل الروسي في موسكو (أ.ف.ب)
رجل يمر إلى جانب لوحة تعرض أسعار صرف عملات الدولار الأميركي واليورو مقابل الروبل الروسي في موسكو (أ.ف.ب)
TT

تعليق المبادلات في بورصة موسكو

رجل يمر إلى جانب لوحة تعرض أسعار صرف عملات الدولار الأميركي واليورو مقابل الروبل الروسي في موسكو (أ.ف.ب)
رجل يمر إلى جانب لوحة تعرض أسعار صرف عملات الدولار الأميركي واليورو مقابل الروبل الروسي في موسكو (أ.ف.ب)

أعلنت بورصة موسكو اليوم (الخميس) تعليق المبادلات على خلفية العملية العسكرية التي شنتها روسيا ضد أوكرانيا، وفقاً لوكالة الصحافة الفرنسية.
وقالت بورصة موسكو في بيان: «علّقت المبادلات في كل الأسواق. سيعلن استئناف التداول في وقت لاحق».

من جهة أخرى، تراجعت بورصة هونغ كونغ اليوم في منتصف النهار مع فقدان مؤشر هانغ سنغ 3.11 في المائة من قيمته بعد الإعلان عن عملية عسكرية روسية في أوكرانيا.
وأُطلقت صفارات الإنذار صباح اليوم في وسط العاصمة الأوكرانية كييف، بحسب ما أفاد مراسلون في وكالة الصحافة الفرنسية.
وسمع دوي انفجارات قوية في العاصمة، وكذلك في مدينتي أوديسا (جنوب) وخاركيف قرب الحدود الروسية وفي شرق أوكرانيا بعدما أعلن الرئيس الروسي فلاديمير بوتين عملية عسكرية ضد البلاد.



مسؤول بـ«إكسون موبيل»: منتجو النفط والغاز الأميركيون لن يزيدوا الإنتاج في ظل رئاسة ترمب

منصة نفط بحرية قبالة ساحل هنتنغتون بيتش بكاليفورنيا 14 نوفمبر 2024 (رويترز)
منصة نفط بحرية قبالة ساحل هنتنغتون بيتش بكاليفورنيا 14 نوفمبر 2024 (رويترز)
TT

مسؤول بـ«إكسون موبيل»: منتجو النفط والغاز الأميركيون لن يزيدوا الإنتاج في ظل رئاسة ترمب

منصة نفط بحرية قبالة ساحل هنتنغتون بيتش بكاليفورنيا 14 نوفمبر 2024 (رويترز)
منصة نفط بحرية قبالة ساحل هنتنغتون بيتش بكاليفورنيا 14 نوفمبر 2024 (رويترز)

قال مسؤول تنفيذي في شركة إكسون موبيل، اليوم الثلاثاء، إن منتجي النفط والغاز الأميركيين من غير المرجح أن يزيدوا إنتاجهم بشكل جذري في ظل رئاسة الرئيس المنتخب دونالد ترمب، مع استمرار تركيز الشركات على الانضباط الرأسمالي.

وقال ليام مالون، رئيس قسم المنبع في «إكسون موبيل»، في منتدى «إنيرجي إنتليجنس» في لندن: «لن نرى أحداً في وضع (احفر يا صغيري احفر)».

و«دريل بيبي دريل» أو «احفر يا صغيري، احفر»، كان شعار حملة الحزب الجمهوري لعام 2008، الذي استخدم لأول مرة في المؤتمر الوطني الجمهوري لعام 2008، ويعبر الشعار عن دعمه لزيادة الحفر بحثاً عن النفط والغاز كونهما مصدرين للطاقة الإضافية، واستخدم الرئيس المنتخب دونالد ترمب العبارة مراراً وتكراراً خلال حملته الرئاسية لعام 2024.

وأضاف مالون: «من غير المرجح أن يحدث تغيير جذري (في الإنتاج) لأن الغالبية العظمى إن لم يكن الجميع يركزون على اقتصاديات ما يفعلونه». وتابع: «الحفاظ على الانضباط وزيادة الجودة من شأنهما أن يحدا بشكل طبيعي من معدل النمو هذا».

وأضاف أن تخفيف إجراءات السماح بالتراخيص في الأراضي الفيدرالية، قد يوفر دفعة قصيرة الأجل للإنتاج.

وتعهد ترمب خلال الحملة الانتخابية بتعزيز إنتاج النفط والغاز الطبيعي المحلي، وذكرت وكالة «رويترز» يوم الاثنين أن فريق الرئيس المنتخب يعمل على إعداد حزمة واسعة النطاق من الطاقة لطرحها في غضون أيام من توليه منصبه.

والولايات المتحدة هي بالفعل أكبر منتج للنفط في العالم بعد زيادة إنتاج النفط الصخري، حيث تضخ أكثر من 13 مليون برميل يومياً.