تراجع الاحتياطي الأجنبي في الأردن 0.8 % بيناير

تراجع الاحتياطي الأجنبي في الأردن 0.8 % بيناير
TT

تراجع الاحتياطي الأجنبي في الأردن 0.8 % بيناير

تراجع الاحتياطي الأجنبي في الأردن 0.8 % بيناير

أظهرت بيانات من البنك المركزي الأردني، اليوم (الاثنين)، تراجع الاحتياطي الأجنبي في يناير (كانون الثاني) 0.8 في المئة إلى 17.88 مليار دولار، مقارنة مع 18.04 مليار بنهاية 2021، وذلك حسبما نشرت وكالة أنباء "رويترز".
ولا يزال الأردن يعاني تبعات جائحة فيروس كورونا التي أثرت سلبا على الدخل السياحي والاستثمار الأجنبي، أهم روافد العملة الصعبة في المملكة.



تجار الجملة في ألمانيا يتوقعون استمرار تراجع المبيعات خلال 2024

أشخاص يسيرون في أحد شوارع التسوق بمدينة كونستانس جنوب ألمانيا (رويترز)
أشخاص يسيرون في أحد شوارع التسوق بمدينة كونستانس جنوب ألمانيا (رويترز)
TT

تجار الجملة في ألمانيا يتوقعون استمرار تراجع المبيعات خلال 2024

أشخاص يسيرون في أحد شوارع التسوق بمدينة كونستانس جنوب ألمانيا (رويترز)
أشخاص يسيرون في أحد شوارع التسوق بمدينة كونستانس جنوب ألمانيا (رويترز)

يتوقع تجار الجملة في ألمانيا مزيداً من الانخفاض في المبيعات خلال العام الحالي.

وحسب استطلاع أجراه اتحاد تجار الجملة الألمان، وصل المزاج العام في القطاع إلى أدنى مستوى تاريخي. ويتوقع الاتحاد انخفاضاً في المبيعات بعد احتساب متغيرات الأسعار بنسبة نحو 1 في المائة هذا العام.

وفي النصف الأول من عام 2024 تطورت مبيعات الجملة بشكل أضعف من المتوقع، حسب تقرير الاتحاد. وعقب احتساب متغيرات الأسعار، تراجعت المبيعات بنسبة 1.2 في المائة في النصف الأول من 2024.

وقيمت ما يقرب من 700 شركة شملها الاستطلاع عبر الإنترنت وضع الأعمال الحالي بشكل أكثر سلبية مما كان عليه في العام السابق. وفيما يتعلق بتوقعات الأعمال المستقبلية، جاءت أعلى من مستوى العام السابق، لكنها تظل سلبية.

ووفقاً للاستطلاع، فإن معظم شركات تجارة الجملة تقيِّم أداء الحكومة الألمانية على نحوٍ سلبيٍّ، حيث ترى ثلاثة أرباع الشركات أن الائتلاف الحاكم الحالي لا يتصرف بشكل مناسب يضمن الحفاظ على القدرة التنافسية في ألمانيا.

وقال رئيس الاتحاد، ديرك ياندورا: «رجال الأعمال لدينا يشعرون بخيبة أمل. بدلاً من أن يُحدث الائتلاف الحاكم نهضة، صار لدينا ائتلاف في حالة جمود». وفي الاستطلاع، دعا نحو أربع من بين كل خمس شركات إلى الحد من البيروقراطية، ويود نحو نصف الشركات أن ترى انخفاضاً في تكاليف الطاقة.

وحسب الاستطلاع، لا يزال مناخ الأعمال سيئاً سواء في قطاع الجملة أو ما تسمى تجارة روابط الإنتاج، أي التجارة في السلع بين مرحلتي الإنتاج.

وفي الأخيرة، وبعد انخفاض في المبيعات بعد احتساب متغيرات الأسعار بنسبة 3.5 في المائة في النصف الأول من العام، من المتوقع حدوث تطور سلبي إجمالي في المبيعات للعام الحالي. ومع ذلك، يتوقع الاتحاد زيادة طفيفة في مبيعات السلع الاستهلاكية في عام 2024.