صحيفة: هيئة النقل بلندن ربما تواجه الإفلاس

صحيفة: هيئة النقل بلندن ربما تواجه الإفلاس
TT

صحيفة: هيئة النقل بلندن ربما تواجه الإفلاس

صحيفة: هيئة النقل بلندن ربما تواجه الإفلاس

نقلت صحيفة "الغارديان" البريطانية، اليوم (الأحد)، عن متحدث باسم هيئة النقل في لندن قوله إن الهيئة ربما تعلن عن إفلاسها، في غضون أيام، إذا فشلت الحكومة في تقديم دعم مالي لها.
وأضافت الصحيفة أن الحكومة البريطانية عززت الدعم لهيئة النقل في لندن، بسلسلة من اتفاقيات التمويل قصيرة الأجل، لكن انقضى آخر اتفاق أول من أمس (الجمعة). وفشلت أمس (السبت) المفاوضات لتمديد الاتفاق، التي شارك فيها عمدة لندن صادق خان، حسب وكالة "بلومبرغ" للأنباء، وذلك حسبما نشرت وكالة الأنباء الالمانية.
وأوضح المتحدث أن الهيئة لن تتمكن من تنفيذ متطلباتها القانونية للإعلان إنه يمكنها موازنة ميزانيتها، بدون إشارة واضحة عن دعم الحكومة.
وبينت الصحيفة أن عدد الأشخاص الذين يستخدمون خدمات هيئة النقل في لندن، مازال أقل بكثير من مستويات ما قبل الجائحة.



«ناسداك» يتجاوز 20 ألف نقطة للمرة الأولى مع استمرار صعود أسهم الذكاء الاصطناعي

شعار لبورصة ناسداك في نيويورك (رويترز)
شعار لبورصة ناسداك في نيويورك (رويترز)
TT

«ناسداك» يتجاوز 20 ألف نقطة للمرة الأولى مع استمرار صعود أسهم الذكاء الاصطناعي

شعار لبورصة ناسداك في نيويورك (رويترز)
شعار لبورصة ناسداك في نيويورك (رويترز)

اخترق مؤشر ناسداك مستوى 20 ألف نقطة، يوم الأربعاء، حيث لم تظهر موجة صعود في أسهم التكنولوجيا أي علامات على التباطؤ، وسط آمال بتخفيف القيود التنظيمية في ظل رئاسة دونالد ترمب ومراهنات على نمو الأرباح المدعومة بالذكاء الاصطناعي في الأرباع المقبلة. ارتفع المؤشر الذي يهيمن عليه قطاع التكنولوجيا 1.6 في المائة إلى أعلى مستوى على الإطلاق عند 20001.42 نقطة. وقد قفز بأكثر من 33 في المائة هذا العام متفوقاً على مؤشر ستاندرد آند بورز 500 القياسي، ومؤشر داو جونز الصناعي، حيث أضافت شركات التكنولوجيا العملاقة، بما في ذلك «إنفيديا» و«مايكروسوفت» و«أبل»، مزيداً من الثقل إلى المؤشر بارتفاعها المستمر. وتشكل الشركات الثلاث حالياً نادي الثلاثة تريليونات دولار، حيث تتقدم الشركة المصنعة للآيفون بفارق ضئيل. وسجّل المؤشر 19 ألف نقطة للمرة الأولى في أوائل نوفمبر (تشرين الثاني)، عندما حقّق دونالد ترمب النصر في الانتخابات الرئاسية الأميركية، واكتسح حزبه الجمهوري مجلسي الكونغرس.

ومنذ ذلك الحين، حظيت الأسهم الأميركية بدعم من الآمال في أن سياسات ترمب بشأن التخفيضات الضريبية والتنظيم الأكثر مرونة قد تدعم شركات التكنولوجيا الكبرى، وأن التيسير النقدي من جانب بنك الاحتياطي الفيدرالي قد يبقي الاقتصاد الأميركي في حالة نشاط.