واشنطن ترى «المزيد من القوات تتحرك» باتجاه منطقة الحدود الأوكرانية

وزير الدفاع الأميركي لويد أوستن (أ.ف.ب)
وزير الدفاع الأميركي لويد أوستن (أ.ف.ب)
TT

واشنطن ترى «المزيد من القوات تتحرك» باتجاه منطقة الحدود الأوكرانية

وزير الدفاع الأميركي لويد أوستن (أ.ف.ب)
وزير الدفاع الأميركي لويد أوستن (أ.ف.ب)

أعلن وزير الدفاع الأميركي لويد أوستن اليوم (الجمعة) أن واشنطن ترى «المزيد» من القوات الروسية تتحرك باتجاه منطقة الحدود الأوكرانية رغم تصريحات موسكو عن انسحابات.
وقالت أوستن في وارسو وإلى جانبه نظيره البولندي ماريوش بلاشتشاك «رغم أن روسيا أعلنت أنها تعيد قواتها إلى الثكنة، لم نر ذلك بعد. في الحقيقة نرى المزيد من القوات تتحرك باتجاه تلك المنطقة، المنطقة الحدودية»، بحسب ما نقلته وكالة الصحافة الفرنسية.
في سياق متصل، أعلن وزير الدفاع الأوكراني، اليوم (الجمعة)، أن عدد القوات الروسية المنتشرة في محيط الجمهورية السوفياتية السابقة وصل إلى 149 ألفاً.
وقال أوليكسي ريزنيكوف أمام البرلمان: «نراقب وحدات القوات الروسية البالغ عددها 129 ألفاً. ومع إضافة المكونين البحري والجوي يصل العدد إلى 149 ألفاً».



تدعو لـ«محاسبة الأسد»... «مجموعة السبع» مستعدة لدعم الانتقال السياسي في سوريا

موظف يشرف على الأعلام الموضوعة في قمة مجموعة السبع في إيطاليا عام 2017 (رويترز)
موظف يشرف على الأعلام الموضوعة في قمة مجموعة السبع في إيطاليا عام 2017 (رويترز)
TT

تدعو لـ«محاسبة الأسد»... «مجموعة السبع» مستعدة لدعم الانتقال السياسي في سوريا

موظف يشرف على الأعلام الموضوعة في قمة مجموعة السبع في إيطاليا عام 2017 (رويترز)
موظف يشرف على الأعلام الموضوعة في قمة مجموعة السبع في إيطاليا عام 2017 (رويترز)

أعلن قادة مجموعة الدول السبع الكبرى في بيان، الخميس، إنهم على استعداد لدعم عملية انتقالية في إطار يؤدي إلى حكم موثوق وشامل وغير طائفي في سوريا، وفقاً لوكالة «رويترز».

وذكرت مجموعة السبع أن الانتقال السياسي بعد نهاية الحكم الاستبدادي، الذي دام 24 عاماً لبشار الأسد، يجب أن يضمن «احترام سيادة القانون وحقوق الإنسان العالمية، بما في ذلك حقوق المرأة، وحماية جميع السوريين، بمن في ذلك الأقليات الدينية والعرقية، والشفافية والمساءلة».

وطالبت المجموعة أيضاً بضرورة «محاسبة نظام الأسد».

وأضاف البيان: «ستعمل مجموعة السبع مع أي حكومة سورية مستقبلية تلتزم بهذه المعايير، وتكون نتاج هذه العملية، وتدعمها بشكل كامل».

كما دعا القادة «كل الأطراف» إلى «الحفاظ على سلامة أراضي سوريا، ووحدتها الوطنية، واحترام استقلالها وسيادتها».