وزير خارجية أوكرانيا يؤكد أن «الوضع تحت السيطرة على الحدود»

كوليبا قال إن الدبلوماسية ما زالت السبيل الوحيد لتسوية الأزمة (أ.ف.ب)
كوليبا قال إن الدبلوماسية ما زالت السبيل الوحيد لتسوية الأزمة (أ.ف.ب)
TT

وزير خارجية أوكرانيا يؤكد أن «الوضع تحت السيطرة على الحدود»

كوليبا قال إن الدبلوماسية ما زالت السبيل الوحيد لتسوية الأزمة (أ.ف.ب)
كوليبا قال إن الدبلوماسية ما زالت السبيل الوحيد لتسوية الأزمة (أ.ف.ب)

قال وزير الخارجية الأوكراني دميترو كوليبا، اليوم (الأحد)، إنه لم يطرأ «أي تغيير محوري»، في الوضع، على الحدود الأوكرانية والأراضي المحتلة، في الأيام القليلة الماضية.
ونقلت وكالة «بلومبرغ» للأنباء عن كوليبا، قوله إن «أوكرانيا تواصل العمل بنشاط مع شركائنا وداخل البلاد»، مضيفاً أن «الدبلوماسية ما زالت السبيل الوحيد لتسوية الأزمة».

وتابع: «أوكرانيا ليست وحدها. ما زال الوضع تحت السيطرة وأوكرانيا مستعدة لأي سيناريو».
وكان الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي قد تحدث، أمس (السبت)، مع نظيريه الفرنسي إيمانويل ماكرون والكندي جاستن ترودو، بشأن جهود الحليفين، لنزع فتيل التوترات الحدودية.



مسؤول: قراصنة إلكترونيون صينيون يستعدون لصدام مع أميركا

القراصنة قاموا بعمليات استطلاع وفحص محدودة لمواقع إلكترونية متعددة مرتبطة بالانتخابات الأميركية (أرشيفية - رويترز)
القراصنة قاموا بعمليات استطلاع وفحص محدودة لمواقع إلكترونية متعددة مرتبطة بالانتخابات الأميركية (أرشيفية - رويترز)
TT

مسؤول: قراصنة إلكترونيون صينيون يستعدون لصدام مع أميركا

القراصنة قاموا بعمليات استطلاع وفحص محدودة لمواقع إلكترونية متعددة مرتبطة بالانتخابات الأميركية (أرشيفية - رويترز)
القراصنة قاموا بعمليات استطلاع وفحص محدودة لمواقع إلكترونية متعددة مرتبطة بالانتخابات الأميركية (أرشيفية - رويترز)

قال مسؤول كبير في مجال الأمن الإلكتروني في الولايات المتحدة، الجمعة، إن قراصنة إلكترونيين صينيين يتخذون مواطئ قدم في بنية تحتية خاصة بشبكات حيوية أميركية في تكنولوجيا المعلومات تحسباً لصدام محتمل مع واشنطن.

وقال مورغان أدامسكي، المدير التنفيذي للقيادة السيبرانية الأميركية، إن العمليات الإلكترونية المرتبطة بالصين تهدف إلى تحقيق الأفضلية في حالة حدوث صراع كبير مع الولايات المتحدة.

وحذر مسؤولون، وفقاً لوكالة «رويترز»، من أن قراصنة مرتبطين بالصين قد اخترقوا شبكات تكنولوجيا المعلومات واتخذوا خطوات لتنفيذ هجمات تخريبية في حالة حدوث صراع.

وقال مكتب التحقيقات الاتحادي مؤخراً إن عملية التجسس الإلكتروني التي أطلق عليها اسم «سالت تايفون» شملت سرقة بيانات سجلات مكالمات، واختراق اتصالات كبار المسؤولين في الحملتين الرئاسيتين للمرشحين المتنافسين قبل انتخابات الرئاسة الأميركية في الخامس من نوفمبر (تشرين الثاني) ومعلومات اتصالات متعلقة بطلبات إنفاذ القانون في الولايات المتحدة.

وذكر مكتب التحقيقات الاتحادي ووكالة الأمن السيبراني وأمن البنية التحتية أنهما يقدمان المساعدة الفنية والمعلومات للأهداف المحتملة.

وقال أدامسكي، الجمعة، إن الحكومة الأميركية «نفذت أنشطة متزامنة عالمياً، هجومية ودفاعية، تركز بشكل كبير على إضعاف وتعطيل العمليات الإلكترونية لجمهورية الصين الشعبية في جميع أنحاء العالم».

وتنفي بكين بشكل متكرر أي عمليات إلكترونية تستهدف كيانات أميركية. ولم ترد السفارة الصينية في واشنطن على طلب للتعليق بعد.