محمد بن سلمان وجونسون يبحثان تطوير العلاقات الثنائية

ولي العهد السعودي تلقى اتصالاً هاتفياً من رئيس الوزراء البريطاني

محمد بن سلمان وجونسون يبحثان تطوير العلاقات الثنائية
TT

محمد بن سلمان وجونسون يبحثان تطوير العلاقات الثنائية

محمد بن سلمان وجونسون يبحثان تطوير العلاقات الثنائية

تلقى الأمير محمد بن سلمان بن عبد العزيز، ولي العهد نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الدفاع السعودي، أمس، اتصالاً هاتفياً من رئيس الوزراء البريطاني بوريس جونسون.
وتناول الأمير محمد بن سلمان وجونسون خلال الاتصال الهاتفي العلاقات الثنائية بين البلدين في مختلف المجالات واستعرضا فرص تطويرها.
كما تطرق الاتصال الهاتفي الذي تلقاه الأمير محمد بن سلمان من رئيس الوزراء البريطاني إلى عدد من الموضوعات ذات الاهتمام المشترك.
من ناحية ثانية، أجرى الأمير محمد بن سلمان، ولي العهد السعودي، اتصالاً هاتفياً بالرئيس الإندونيسي جوكو ويدودوم.
وجرى خلال الاتصال استعراض العلاقات الثنائية بين البلدين، كما تم بحث سبل تعزيز التعاون بين المملكة وإندونيسيا في مختلف المجالات.



«إلى اللقاء في أغسطس» رواية جديدة لماركيز

غابرييل غارسيا ماركيز
غابرييل غارسيا ماركيز
TT

«إلى اللقاء في أغسطس» رواية جديدة لماركيز

غابرييل غارسيا ماركيز
غابرييل غارسيا ماركيز

عشاق أدب الكاتب الكولومبي غابرييل غارسيا ماركيز على موعد، في مثل هذه الأيام مطلع ربيع العام المقبل، مع رواية جديدة تصدر تزامناً مع مرور 10 سنوات على رحيله بحسب ورثته، ولديه؛ رودريغو وغونزالو.
الكلام عن رواية تحمل عنوان «إلى اللقاء في أغسطس» وتقع في 150 صفحة، استعصى إنهاؤها على صاحب «مائة عام من العزلة»، وستصدر عن دار «بنغوين رانسون هاوس» في جميع البلدان الناطقة بالإسبانية، ما عدا المكسيك.
تضمّ الرواية 5 قصص منفصلة، تشكّل وحدة متكاملة، بطلتها امرأة مثقّفة على مشارف الشيخوخة، تدعى آنا ماغدالينا باخ، التي ما زالت على قدر وافر من الجمال، تسافر منتصف كل أغسطس (آب) إلى الجزيرة الصغيرة، حيث مثوى والدتها في مقبرة الفقراء، لتقصّ عليها تفاصيل مغامراتها العاطفية مع عشّاقها «خلسة عن زوجها».
يذكر أنَّ المرة الأولى التي ذكرت فيها معلومات عن هذا النص، كانت في العام 1999 عندما قرأ ماركيز إحدى القصص الخمس في أمسية نظّمها «بيت أميركا» في مدريد، معلناً أنَّها ستكون «منطلق رواية جديدة له ترى النور قريباً».
وقد أعاد كتابتها مرات عدة، وصرح في العام 2004 أنَّه «راضٍ كل الرضا عن مقاربته لأزمة بطلة الرواية»، قبل إيداع النص إلى جانب أوراقه، في مركز هارّي رانسون بجامعة تكساس الأميركية التي اشترت كامل إرثه المادي. لكن ناشره صرّح بعد عام على وفاته بأنَّه لم يقتنع بالنتيجة النهائية للرواية.
رواية جديدة لماركيز بعد 10 سنوات على رحيله