لامبارد يجب أن يتعلم من أخطائه في تشيلسي لينجح مع إيفرتون

إقالته العام الماضي جاءت بسبب خلل وظيفي في فريقه وشكوك حول أسلوب إدارته للفريق

الهدف الثاني... أفراح في نيوكاسل وأحزان في تشيلسي (رويترز)
الهدف الثاني... أفراح في نيوكاسل وأحزان في تشيلسي (رويترز)
TT

لامبارد يجب أن يتعلم من أخطائه في تشيلسي لينجح مع إيفرتون

الهدف الثاني... أفراح في نيوكاسل وأحزان في تشيلسي (رويترز)
الهدف الثاني... أفراح في نيوكاسل وأحزان في تشيلسي (رويترز)

انتهى الظهور الأول للمدرب فرانك لامبارد مع إيفرتون في الدوري الإنجليزي الممتاز بشكل محبط، حيث خسر الفريق أمام نيوكاسل 3 - 1 للمباراة الرابعة على التوالي، ولم يعد يبتعد سوى بثلاث نقاط عن منطقة الهبوط. ولم يتحسن أداء إيفرتون رغم ظهور الثنائي المنضم حديثاً ديلي آلي ودوني فان دي بيك. وقال لامبارد الذي قاد مباراته الأولى مع إيفرتون عندما فاز على برنتفورد في كأس إنجلترا «بكل تأكيد ثقة اللاعبين منخفضة... لا توجد عصا سحرية لإصلاح الأمر؛ فهذا هو الدوري الإنجليزي الممتاز».
ولكن يتعين على لامبارد أن يثبت للجميع أنه مدير فني جيد، خاصة أن هناك العديد من الأسئلة التي يتعين عليه الإجابة عنها بعد إقالته من تدريب تشيلسي. ورغم أن لاعب خط الوسط الإنجليزي السابق لديه الوقت لتغيير التصورات عن قدرته التدريبية، فمن الصعب ألا تشعر أنه كان في حاجة ماسة إلى هذه الوظيفة لتحقيق النجاح في مجال التدريب. إذا كان هذا يبدو قاسياً، فيتعين علينا أن نتذكر كيف انتهى الأمر بإقالته بعد تولي القيادة الفنية لتشيلسي لمدة 18 شهراً فقط. لقد تراجع الفريق إلى المركز التاسع في جدول ترتيب الدوري الإنجليزي الممتاز بعد سلسلة من العروض غير المتماسكة من الناحية التكتيكية، وحتى مع الأخذ في الاعتبار حقيقة أن مالك النادي، رومان أبراموفيتش، معروف عنه أنه شخصية قاسية، لم يكن من الغريب أن يقيل لامبارد من منصبه حتى قبل 12 شهراً من تعيينه.
لقد كان تشيلسي محقاً تماماً في قرار إقالة لامبارد؛ نظراً لأن النادي كان قد أنفق 220 مليون جنيه إسترليني خلال صيف عام 2020، لكن العروض كانت محبطة ومخيبة للآمال وكانت الروح المعنوية في غرفة خلع الملابس منخفضة للغاية. وعلاوة على ذلك، تدهورت علاقة لامبارد بعدد من اللاعبين الكبار وكان يعلم جيداً أن أيامه في النادي باتت معدودة عندما استيقظ في الصباح الباكر على رسالة نصية من رئيس تشيلسي، بروس باك، تطالبه بالحضور إلى غرفة الاجتماعات.
ووجه باك ومارينا غرانوفسكايا، مديرة تشيلسي القوية، الشكر للامبارد على جهوده. وقد اتخذ هذا القرار بعد أقل من 24 ساعة من فوز تشيلسي على لوتون في كأس الاتحاد الإنجليزي. وكان المدير الفني الألماني توماس توخيل متاحاً، وبالفعل وافق على تولي قيادة الفريق وأحدث تأثيراً مذهلاً فور توليه المسؤولية، وقاد «البلوز» للفوز بلقب دوري أبطال أوروبا بعد أربعة أشهر فقط من قدومه إلى «ستامفورد بريدج».
وكان الفارق في أداء ونتائج الفريق تحت قيادة توخيل صارخاً. لقد تلقى تشيلسي 54 هدفاً في الدوري الإنجليزي الممتاز خلال موسم لامبارد الأول ولم يتحسن دفاع الفريق خلال موسمه الثاني. وكانت الفرق المنافسة تعاقب تشيلسي دائماً بسبب خط وسطه المفتوح من خلال شن هجمات مرتدة سريعة، وكان أول شيء فعله توخيل هو تقوية الأداء الدفاعي لتشيلسي، وأصبح من الصعب على أي فريق اختراق دفاعات البلوز.
وعلاوة على ذلك، كانت هناك أيضاً تساؤلات حول كيفية تعامل لامبارد مع اللاعبين الكبار مثل ماركوس ألونسو وأنطونيو روديغر. وكان هناك شعور بأن المدير الفني الشاب البالغ من العمر 43 عاماً لا يجيد التواصل مع اللاعبين. وفي بعض الأحيان، كان لامبارد يبدو مُحرجاً ومعزولاً. كان من الممكن أن يدير لامبارد الأمور بقدر أكبر من السلاسة والسهولة، وبالتالي هناك الآن مخاوف من أنه قد يعاني مرة أخرى إذا لم ينجح في التعامل بشكل جيد مع اللاعبين.
يشعر البعض بأن لامبارد في حاجة إلى الهدوء والاسترخاء، وحتى لامبارد نفسه يعترف بأنه ربما لا يتعين عليه أن يفرط في التفكير. وبالتالي، ربما تمثل عصبية لامبارد الزائدة مشكلة كبيرة بالنسبة له. ويجب الإشارة إلى أن مقابلة لامبارد للوظيفة الشاغرة في كريستال بالاس الصيف الماضي لم تسر على ما يرام - انتهى الأمر بإسناد مهمة قيادة الفريق إلى باتريك فييرا، الذي يقدم أداء مثيرا للإعجاب هذا الموسم - ومن المفهوم أن لامبارد قضى وقتاً في العمل على كيفية نقل أفكاره بشكل أكثر فعالية.
لا يزال لامبارد مديراً فنياً شاباً، ولا ينبغي الحكم عليه فقط من خلال تجربته غير الناجحة مع تشيلسي. لقد كان أداؤه مشجعاً بعد أن منحه ديربي كاونتي فرصته الأولى في عالم التدريب في عام 2018، حيث قاد ديربي كاونتي إلى المركز السادس في جدول ترتيب دوري الدرجة الأولى، وعلى الرغم من خسارته في ملحق الصعود أمام أستون فيلا، إلا أن ما قدمه كان كافياً لإقناع تشيلسي بمنح أعظم هدافي النادي فرصة تولي قيادة الفريق عندما كان في حاجة إلى شخصية تحظى بشعبية كبيرة بعد إقالة المدير الفني الإيطالي ماوريسيو ساري في يونيو (حزيران) 2019.
ومع ذلك، يجب أن نتذكر أن لامبارد لم يكن يعمل في ظل ظروف سهلة، حيث كان تشيلسي معاقباً بعدم التعاقد مع لاعبين جدد، ولم يتمكن من التعاقد مع بديل للنجم البلجيكي إيدن هازارد بعد بيعه إلى ريال مدريد. لكن لامبارد قبل التحدي وكانت هناك الكثير من الإيجابيات خلال موسمه الأول في «ستامفورد بريدج». لقد كانت خسارة المباراة النهائية لكأس الاتحاد الإنجليزي أمام آرسنال بمثابة ضربة قوية، لكن تشيلسي أنهى الموسم في المركز الرابع في جدول ترتيب الدوري الإنجليزي الممتاز وحقق بعض الانتصارات التي لا تُنسى على ليفربول ومانشستر سيتي ومانشستر يونايتد وتوتنهام.
ويمكن أن يشير لامبارد أيضاً إلى الدور الذي لعبه في تصعيد لاعبي فريق الشباب بتشيلسي للمشاركة مع الفريق الأول. وعندما كان تشيلسي في أفضل حالاته، فإنه كان يقدم كرة قدم تتسم بالقوة والسرعة والإثارة والمتعة تحت قيادة لامبارد. لقد أصبح ماسون ماونت وريس جيمس لاعبين دوليين في صفوف المنتخب الإنجليزي منذ أن شاركا في صفوف الفريق الأول لتشيلسي تحت قيادته، وهما الآن لاعبان أساسيان تحت قيادة توخيل أيضاً.
ومع ذلك، ازدادت الضغوط عندما انتهت العقوبة المفروضة على تشيلسي وأصبح بإمكانه الإنفاق لعقد صفقات جديدة. كان لامبارد يريد قائمة صغيرة من اللاعبين، لكن تشيلسي عانى من أجل التخلص من بعض اللاعبين، وانتهى الأمر بوجود ثلاثة لاعبين في مركز الظهير الأيسر وخمسة لاعبين في قلب دفاع. وقال لامبارد عن ذلك «الأمر ليس جيداً، ولا يمكنك أن تخدع اللاعبين». لقد أصبح فريقه أكثر ارتباكاً، ومُني بخمس هزائم في ثماني مباريات بالدوري، وهو ما جعل أبراموفيتش يقرر إقالة لامبارد.
لقد كانت تجربة مؤلمة بالنسبة لامبارد، وقد استغرق الأمر وقتاً طويلاً لكي يعالج جروحه ويتغلب على آلامه. ولم يكن يشعر بأنه مستعد للعودة إلى التدريب عندما فاوضه بورنموث لتولي قيادة الفريق في فبراير (شباط) 2020، وكان حريصاً على انتظار الفرصة المناسبة. ولم يكن مقتنعا بتولي قيادة فريق مهدد بالهبوط عندما تواصل معه نوريتش سيتي لتولي قيادة الفريق خلفاً لدانيال فارك في نوفمبر (تشرين الثاني) الماضي. لقد قرر لامبارد المضي قدماً من دون جودي موريس، الذي كان مساعده في تشيلسي وديربي كاونتي، وبدأ يفكر في تغيير طاقمه التدريبي، فأقنع جو إدواردز بالرحيل عن تشيلسي، وضم مساعد كارلو أنشيلوتي السابق ذو الخبرات الكبيرة، بول كليمنت، ليكون مساعده الأول. ومع ذلك، قرر أنتوني باري البقاء ضمن الطاقم التدريبي لتوخيل.
لكن يتعين على لامبارد أن يعرف أن تجربته مع إيفرتون لن تكون سهلة، خاصة أن الفريق يبدو محطماً بعد رحيل رافائيل بينيتز. وسيتعرض لامبارد، الذي أجرى ثلاث مقابلات شخصية قبل أن يحصل على الوظيفة، لضغوط هائلة، لا سيما في ظل الأجواء المشحونة والمسمومة في ملعب «غوديسون بارك». ويحتاج إيفرتون، الذي يواجه خطر الانجراف إلى المراكز الثلاثة الأخيرة في جدول الترتيب، إلى أن يُحدث لامبارد تأثيراً فورياً، وأن يكون جاهزاً لهذه المهمة الصعبة.



لقب «فيفا للسلام» «يحرك» ترمب... ورقصته الشهيرة تعود بعد قرعة كأس العالم

الرئيس دونالد ترمب يرقص رقصته الشهيرة خلال قرعة كأس العالم لكرة القدم 2026 في مركز كينيدي في واشنطن (أ.ب)
الرئيس دونالد ترمب يرقص رقصته الشهيرة خلال قرعة كأس العالم لكرة القدم 2026 في مركز كينيدي في واشنطن (أ.ب)
TT

لقب «فيفا للسلام» «يحرك» ترمب... ورقصته الشهيرة تعود بعد قرعة كأس العالم

الرئيس دونالد ترمب يرقص رقصته الشهيرة خلال قرعة كأس العالم لكرة القدم 2026 في مركز كينيدي في واشنطن (أ.ب)
الرئيس دونالد ترمب يرقص رقصته الشهيرة خلال قرعة كأس العالم لكرة القدم 2026 في مركز كينيدي في واشنطن (أ.ب)

لفت الرئيس الأميركي دونالد ترمب الأنظار بعد انتهاء مراسم قرعة كأس العالم 2026، بعدما ظهر وهو يؤدي رقصته الشهيرة احتفالاً أمام الحضور، في مشهد تناقلته وسائل الإعلام ومنصّات التواصل الاجتماعي على نطاق واسع.

وجاءت رقصة ترمب تزامناً مع إعلان منحه لقب «فيفا للسلام»، الذي وصفه بأنه «أول تكريم من هذا النوع يحصل عليه»، معبّراً عن «سعادته الكبيرة» بهذا التقدير.

وقدّم رئيس الفيفا، جياني إنفانتينو، إلى ترمب ميدالية تمثل أول تكريم من هذا النوع، مع جائزة ذهبية تحمل شعار «كرة القدم توحّد العالم»، في خطوة وصفها الفيفا بأنها تكريم «لمن يوحّد الشعوب وينشر الأمل للأجيال المقبلة».

وقال إن الجائزة «تمثل بالنسبة إليه إشارة إيجابية إلى دور الرياضة في تخفيف التوترات وتعزيز التقارب بين الشعوب».

واستمر ترمب في تبادل التحيات مع الحاضرين قبل مغادرته القاعة.

اشتهر ترمب بأداء رقصة قصيرة على أنغام أغنية YMCA (أ.ب)

وليست هذه المرة الأولى التي يلفت فيها دونالد ترمب الأنظار بحركات راقصة في المناسبات العامة. فمنذ حملته الانتخابية عام 2016 ثم 2020، اشتهر ترمب بأداء رقصة قصيرة على أنغام أغنية YMCA خلال تجمعاته الانتخابية، حيث كان يهزّ كتفيه ويرفع قبضتيه بطريقة أصبحت مادة دائمة للتقليد، وأحياناً السخرية، على وسائل التواصل الاجتماعي.

وتحوّلت رقصاته إلى ما يشبه «علامة مسجّلة» في مهرجاناته الجماهيرية، إذ كان يلجأ إليها لتحفيز الحشود أو لإضفاء طابع شخصي على الفعاليات السياسية. وتكررت المشاهد ذاتها في عدد كبير من الولايات الأميركية، وكان الجمهور ينتظرها في نهاية كل خطاب تقريباً.


ترمب يفوز بالنسخة الأولى لجائزة «فيفا للسلام»

TT

ترمب يفوز بالنسخة الأولى لجائزة «فيفا للسلام»

إنفانتينو يمنح جائزة السلام المقدمة من «فيفا» للرئيس الأميركي دونالد ترمب خلال حفل قرعة كأس العالم 2026 (رويترز)
إنفانتينو يمنح جائزة السلام المقدمة من «فيفا» للرئيس الأميركي دونالد ترمب خلال حفل قرعة كأس العالم 2026 (رويترز)

سلّم رئيس الاتحاد الدولي لكرة القدم (فيفا) جياني إنفانتينو، للرئيس الأميركي دونالد ترمب، «جائزة فيفا للسلام» قبل إجراء قرعة كأس العالم، اليوم (الجمعة).

ومنح ترمب أول جائزة سلام يمنحها الاتحاد الدولي لكرة القدم خلال حفل القرعة.

وقال إنفانتينو: «في عالم منقسم بشكل متزايد، يتعين علينا أن نعترف بأولئك الذين يعملون على توحيده».

وحصل ترمب على الجائزة اعترافاً بمجهوداته للسلام في مختلف أرجاء المعمورة.

من جهته، قال ترمب بعد حصوله على الجائزة: «إنه حقاً واحد من أعظم الشرف في حياتي. وبعيداً عن الجوائز، كنت أنا وجون نتحدث عن هذا. لقد أنقذنا ملايين وملايين الأرواح. الكونغو مثال على ذلك، حيث قُتل أكثر من 10 ملايين شخص، وكانت الأمور تتجه نحو 10 ملايين آخرين بسرعة كبيرة. وحقيقة استطعنا منع ذلك... والهند وباكستان، وكثير من الحروب المختلفة التي تمكّنا من إنهائها، وفي بعض الحالات قبل أن تبدأ بقليل، مباشرة قبل أن تبدأ. كان الأمر على وشك أن يفوت الأوان، لكننا تمكّنا من إنجازها، وهذا شرف كبير لي أن أكون مع جون».

وواصل ترمب قائلاً: «عرفت إنفانتينو منذ وقت طويل. لقد قام بعمل مذهل، ويجب أن أقول إنه حقق أرقاماً جديدة... أرقاماً قياسية في مبيعات التذاكر، ولست أثير هذا الموضوع الآن لأننا لا نريد التركيز على هذه الأمور في هذه اللحظة. لكنها لفتة جميلة لك وللعبة كرة القدم... أو كما نسميها نحن (سوكر). كرة القدم هي شيء مدهش. الأرقام تتجاوز أي شيء توقعه أي شخص، بل أكثر مما كان جون يعتقد أنه ممكن».

وشكر ترمب عائلته، وقال: «السيدة الأولى العظيمة ميلانيا، فأنتِ هنا، وشكراً لكِ جزيلاً».

وأضاف: «ستشهدون حدثاً ربما لم يرَ العالم مثله من قبل، استناداً إلى الحماس الذي رأيته. لم أرَ شيئاً كهذا من قبل. لدينا علاقة رائعة وعلاقة عمل قوية مع كندا. رئيس وزراء كندا هنا، ولدينا رئيسة المكسيك، وقد عملنا عن قرب مع البلدين. لقد كان التنسيق والصداقة والعلاقة بيننا ممتازة، وأودّ أن أشكركم أنتم وبلدانكم جداً. ولكن الأهم من ذلك، أريد أن أشكر الجميع. العالم أصبح مكاناً أكثر أماناً الآن. الولايات المتحدة قبل عام لم تكن في حال جيدة، والآن، يجب أن أقول، نحن الدولة الأكثر ازدهاراً في العالم، وسنحافظ على ذلك».


قرعة «كأس العالم 2026»: السعودية في مجموعة إسبانيا والمغرب مع البرازيل

مجموعات كأس العالم 2026 بعد إجراء القرعة (أ.ف.ب)
مجموعات كأس العالم 2026 بعد إجراء القرعة (أ.ف.ب)
TT

قرعة «كأس العالم 2026»: السعودية في مجموعة إسبانيا والمغرب مع البرازيل

مجموعات كأس العالم 2026 بعد إجراء القرعة (أ.ف.ب)
مجموعات كأس العالم 2026 بعد إجراء القرعة (أ.ف.ب)
  • شهد حفل سحب قرعة كأس العالم لكرة القدم، الجمعة، رقماً قياسياً بحضور 64 دولة، أي أكثر من 30 في المائة من أعضاء الاتحاد الدولي لكرة القدم (فيفا).
  • قام «فيفا» بزيادة عدد المنتخبات المشارِكة في البطولة من 32 إلى 48 منتخباً، وحَجَزَ 42 منتخباً مقاعدهم قبل مراسم القرعة.
  • المنتخبات الـ22 الأخرى التي كانت في حفل سحب القرعة سوف تخوض مباريات الملحقَين الأوروبي والعالمي، في مارس (آذار) المقبل، لتحديد المنتخبات الـ6 التي ستتأهل للمونديال.
  • تُقام 104 مباريات بدلاً من 64 في بطولة كأس العالم التي ستقام بين يونيو (حزيران) ويوليو (تموز) المقبلين، في 16 ملعباً بأميركا الشمالية (في الولايات المتحدة والمكسيك وكندا).
  • حضر الرئيس الأميركي دونالد ترمب القرعة التي احتضنها «مركز كيندي» في العاصمة الأميركية واشنطن.