السعودية تمدد صلاحية تأشيرات الخروج النهائي للمقيمين المغاربة

تمديد صلاحية التأشيرات آلياً حتى تاريخ 14 فبراير الجاري (واس)
تمديد صلاحية التأشيرات آلياً حتى تاريخ 14 فبراير الجاري (واس)
TT

السعودية تمدد صلاحية تأشيرات الخروج النهائي للمقيمين المغاربة

تمديد صلاحية التأشيرات آلياً حتى تاريخ 14 فبراير الجاري (واس)
تمديد صلاحية التأشيرات آلياً حتى تاريخ 14 فبراير الجاري (واس)

بدأت «الجوازات السعودية» بتمديد صلاحية تأشيرات الخروج النهائي التي تنتهي من 9 ديسمبر (كانون الأول) الماضي إلى 7 فبراير (شباط) الجاري، للمقيمين المغاربة ليكون حتى تاريخ 14 فبراير، وذلك إنفاذاً لتوجيهات خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز.
ويأتي هذا التمديد الذي أصدره وزير المالية، في إطار الجهود المتواصلة التي تتخذها حكومة المملكة للتعامل مع آثار وتبعات الجائحة العالمية (كوفيد - 19)، وسيتم آلياً بالتعاون مع مركز المعلومات الوطني دون الحاجة إلى مراجعة مقار إدارات الجوازات أو بعثات السعودية في الخارج.



محمد بن سلمان وترمب بحثا تعزيز العلاقات الثنائية

 الرئيس الأميركي وولي العهد السعودي في لقاء عام 2019 (أ.ف.ب)
الرئيس الأميركي وولي العهد السعودي في لقاء عام 2019 (أ.ف.ب)
TT

محمد بن سلمان وترمب بحثا تعزيز العلاقات الثنائية

 الرئيس الأميركي وولي العهد السعودي في لقاء عام 2019 (أ.ف.ب)
الرئيس الأميركي وولي العهد السعودي في لقاء عام 2019 (أ.ف.ب)

أجرى ولي العهد السعودي الأمير محمد بن سلمان، مساء الأربعاء، أول اتصال هاتفي من زعيم عربي، بالرئيس الأميركي دونالد ترمب، بعد توليه الرئاسة الثانية للولايات المتحدة الاثنين الماضي.وأعرب ولي العهد السعودي عن ثقته بقدرة إدارة ترمب على تحقيق إصلاحات اقتصادية غير مسبوقة في الولايات المتحدة، مؤكداً رغبة السعودية في توسيع الشراكة الاستثمارية مع أميركا، وتخطيطها لاستثمارات تبلغ 600 مليار دولار خلال السنوات الأربع المقبلة، قابلة للزيادة حال توافرت فرص إضافية.وناقش الجانبان سبل تعزيز العلاقات الثنائية في مختلف المجالات، وتطوير التعاون لتحقيق السلام والأمن والاستقرار بالمنطقة.وأفاد البيت الأبيض في بيان أمس، بأن الرئيس الأميركي وولي العهد السعودي تحدثا عن «الطموحات الاقتصادية الدولية» للمملكة، بالإضافة إلى التجارة وفرص أخرى، خلال الاتصال. وذكر البيان أن الزعيمين بحثا أيضاً جهود تحقيق الاستقرار في الشرق الأوسط وتعزيز الأمن الإقليمي ومكافحة الإرهاب.من جانب آخر، تلقّى الأمير محمد بن سلمان، أمس (الخميس) اتصالاً هاتفياً من وزير الخارجية الأميركي ماركو روبيو، بحثا خلاله سبل تطوير التعاون المشترك، ومستجدات الأوضاع الإقليمية والدولية، والقضايا ذات الاهتمام المشترك. وذكرت المتحدثة باسم الخارجية الأميركية تامي بروس، أن الأمير محمد بن سلمان والوزير روبيو بحثا الأوضاع في سوريا ولبنان وغزة و«التهديدات التي تشكلها إيران ووكلاؤها».