الدنمارك تفتح الباب أمام انتشار جنود أميركيين على أراضيها

رئيسة وزراء الدنمارك ميتي فريديريكسن (رويترز)
رئيسة وزراء الدنمارك ميتي فريديريكسن (رويترز)
TT

الدنمارك تفتح الباب أمام انتشار جنود أميركيين على أراضيها

رئيسة وزراء الدنمارك ميتي فريديريكسن (رويترز)
رئيسة وزراء الدنمارك ميتي فريديريكسن (رويترز)

أعلنت رئيسة وزراء الدنمارك ميتي فريديريكسن، اليوم (الخميس)، أن بلادها على استعداد لاستقبال جنود أميركيين على أراضيها في إطار اتفاق دفاع مشترك مع الولايات المتحدة في خضم تصاعد التوتر مع روسيا.
وقالت فريديريكسن إن «الولايات المتحدة تواصلت مع الدنمارك واقترحت تعاوناً دفاعياً ثنائياً... لم تُحدد بعد الطبيعة الدقيقة لهذا التعاون، لكن يمكنه أن يشمل وجود جنود أميركيين وعتاداً ومعدات عسكرية على أراضي الدنمارك» العضو في حلف شمال الأطلسي، وفق ما نقلته وكالة الصحافة الفرنسية.
https://twitter.com/aawsat_News/status/1491796608358359041
وأصبحت الدولة الاسكندنافية من أقرب حلفاء واشنطن الأوروبيين في العقدين الماضيين، بعد أن خاضت الحرب إلى جانب الولايات المتحدة في العراق.
وقال وزير الدفاع الدنماركي مورتن بودسكوف الذي كان حاضراً في المؤتمر الصحافي إن «حلف شمال الأطلسي والولايات المتحدة هما الضامنان لأمننا... لهذا السبب نوحد صفوفنا مع الولايات المتحدة عندما تتعرض قيم الغرب مثل الديمقراطية والحرية للتهديد».



«الجمعية العامة»: حل الدولتين هو السبيل الوحيد إلى السلام الدائم بين الفلسطينيين والإسرائيليين

الجمعية العامة للأمم المتحدة (صورة من الحساب الرسمي على إكس)
الجمعية العامة للأمم المتحدة (صورة من الحساب الرسمي على إكس)
TT

«الجمعية العامة»: حل الدولتين هو السبيل الوحيد إلى السلام الدائم بين الفلسطينيين والإسرائيليين

الجمعية العامة للأمم المتحدة (صورة من الحساب الرسمي على إكس)
الجمعية العامة للأمم المتحدة (صورة من الحساب الرسمي على إكس)

قال رئيس الجمعية العامة للأمم المتحدة، فيلمون يانغ، الثلاثاء، إن حل الدولتين هو السبيل الوحيد للتوصل إلى سلام دائم بين الفلسطينيين والإسرائيليين.

وأضاف على منصة «إكس»، بعدما ألقى كلمة أمام الجمعية العامة حول الشرق الأوسط: «لا يزال حل الدولتين هو السبيل الوحيد لتحقيق السلام الدائم، الذي يوفر للإسرائيليين والفلسطينيين فرصة العيش جنباً إلى جنب في سلام وأمن وكرامة».

وأكد يانغ أن «السلام والأمن لن يتحققا أبداً بالقوة أو الاحتلال»، وأن الحوار والاعتراف المتبادل والقانون الدولي هي الوسائل الوحيدة للتوصل إلى سلام عادل ودائم.