ذهب لشراء دجاجة مطبوخة ففاز بـ100 ألف دولار

ذهب لشراء دجاجة مطبوخة ففاز بـ100 ألف دولار
TT

ذهب لشراء دجاجة مطبوخة ففاز بـ100 ألف دولار

ذهب لشراء دجاجة مطبوخة ففاز بـ100 ألف دولار

فوجئ رجل محظوظ من هاجرستاون بولاية ماريلاند الأميركية بفوزه بمبلغ 100 ألف دولار لمجرد ذهابه لمحل بقالة لشراء دجاجة مطبوخة من ‏أجل تناولها مع زوجته وأبنائهما على العشاء، وذلك حسبما نشرت شبكة "سي ان ان" الإخبارية.‏
وحسب الشبكة، فقد توقف الرجل بعد شرائه للدجاجة عند آلة بيع يانصيب في المتجر لشراء تذاكر "ميغا مليون" بقيمة 10 دولارات وتذكرة أخرى بقيمة 10 دولارات أيضا في الثامن والعشرين من يناير (كانون الثاني) الماضي ببالتيمور. لكن، وبعد أن أنهت الأسرة تناول الدجاجة اللذيذة على العشاء قرر الرجل خدش تذكرة اليانصيب ليكتشف أنه فاز؛ لكنه اعتقد أن فوزه كان مجرد 10 دولارات فقط لذا قال "على الأقل سأسترد أموالي". ولكي يتأكد الرجل من قيمة ما كسبه أجرى مسحا ضوئيا لتذكرته باستخدام تطبيق "Maryland Lottery" على هاتفه الذكي ليكتشف أن جائزته كانت مئة ألف دولار. فعم الفرح والسرور الأسرة بأكملها التي قررت إنفاق الجائزة لقضاء إجازة صيفية وسداد ديون وإصلاح المنزل وشراء تلفزيون جديد.



إسبانيا تجبر السياح على كشف المعلومات الشخصية بموجب قانون جديد

فنادق وكراسي الاستلقاء للتشمس بالقرب من شاطئ في بينيدورم بإسبانيا (شاتيرستوك)
فنادق وكراسي الاستلقاء للتشمس بالقرب من شاطئ في بينيدورم بإسبانيا (شاتيرستوك)
TT

إسبانيا تجبر السياح على كشف المعلومات الشخصية بموجب قانون جديد

فنادق وكراسي الاستلقاء للتشمس بالقرب من شاطئ في بينيدورم بإسبانيا (شاتيرستوك)
فنادق وكراسي الاستلقاء للتشمس بالقرب من شاطئ في بينيدورم بإسبانيا (شاتيرستوك)

تحذر بعض التقارير من مطالب «الأخ الأكبر» في إسبانيا، بما في ذلك كشف الزوار الأرصدة المصرفية، ولكن هذه المطالب تبدو غير مبررة، حسب صحيفة «الإندبندنت» البريطانية. ومع انخفاض درجات الحرارة في المملكة المتحدة، يستعد كثير من الناس للسفر إلى الجنوب في منتصف الشتاء القارس، وتصبح إسبانيا البلد الأكثر شعبية بين المصطافين البريطانيين. ولكن بداية من يوم الاثنين المقبل، 2 ديسمبر (كانون الأول)، سيواجه السياح مزيداً من الإجراءات البيروقراطية عند التدقيق في أماكن إقامتهم أو استئجار سيارة. وينص قانون إسباني جديد - يهدف إلى تحسين الأمن - أنه يتعين على مقدمي الخدمات جمع كثير من المعلومات الجديدة من المصطافين. وتشعر وزارة الدولة لشؤون الأمن بالقلق إزاء سلامة المواطنين الإسبانيين، وتقول: «إن أكبر الهجمات على السلامة العامة ينفذها النشاط الإرهابي والجريمة المنظمة على حد سواء، في كلتا الحالتين مع طابع عابر للحدود الوطنية بشكل ملحوظ».

وتقول الحكومة إن الأجانب متورطون في «التهديدات الإرهابية وغيرها من الجرائم الخطيرة التي ترتكبها المنظمات الإجرامية». وترغب السلطات في متابعة من يقيم في أي المكان، ومراجعة التفاصيل الشخصية استناداً إلى قواعد بيانات «الأشخاص المعنيين». وكثيراً ما سجلت الفنادق بعض التفاصيل الشخصية، ولكن الحكومة تعمل على تمديد قائمة البيانات المطلوبة، وتريد أيضاً أن يسجل الأشخاص المقيمون في أماكن الإقامة بنظام «إير بي إن بي» أنفسهم.