«ديزني بلس» تكشف عن تقديم خدمتها في 16 سوقاً عربية الصيف المقبل

ستعمل على تقديم المحتوى الأصلي لشركة «والت ديزني»

«ديزني بلس»
«ديزني بلس»
TT

«ديزني بلس» تكشف عن تقديم خدمتها في 16 سوقاً عربية الصيف المقبل

«ديزني بلس»
«ديزني بلس»

كشفت خدمة «ديزني بلس» للبث المباشر المقدّمة من شركة «والت ديزني»، عن أنها ستنطلق في صيف هذا العام في 42 دولة و11 إقليماً جديداً، من بينها 16 سوقاً في أنحاء منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا.
وقالت الشركة في بيان حصلت «الشرق الأوسط» على نسخة منه، تشمل الدول الجديدة كلاً من السعودية، والإمارات، الجزائر، والبحرين، ومصر، والعراق، والأردن، والكويت، ولبنان، وليبيا، والمغرب، وعُمان، وفلسطين، وقطر، وتونس، واليمن.
وستعمل «ديزني بلس» من خلال منصتها على تقديم المحتوى الأصلي وآلاف الحلقات والأفلام من «ديزني» و«بيكسار» و«مارفل» و«ستار وورز» و«ناشونال جيوغرافيك» والمواد الترفيهية العامة من «ستار».



إسبانيا تجبر السياح على كشف المعلومات الشخصية بموجب قانون جديد

فنادق وكراسي الاستلقاء للتشمس بالقرب من شاطئ في بينيدورم بإسبانيا (شاتيرستوك)
فنادق وكراسي الاستلقاء للتشمس بالقرب من شاطئ في بينيدورم بإسبانيا (شاتيرستوك)
TT

إسبانيا تجبر السياح على كشف المعلومات الشخصية بموجب قانون جديد

فنادق وكراسي الاستلقاء للتشمس بالقرب من شاطئ في بينيدورم بإسبانيا (شاتيرستوك)
فنادق وكراسي الاستلقاء للتشمس بالقرب من شاطئ في بينيدورم بإسبانيا (شاتيرستوك)

تحذر بعض التقارير من مطالب «الأخ الأكبر» في إسبانيا، بما في ذلك كشف الزوار الأرصدة المصرفية، ولكن هذه المطالب تبدو غير مبررة، حسب صحيفة «الإندبندنت» البريطانية. ومع انخفاض درجات الحرارة في المملكة المتحدة، يستعد كثير من الناس للسفر إلى الجنوب في منتصف الشتاء القارس، وتصبح إسبانيا البلد الأكثر شعبية بين المصطافين البريطانيين. ولكن بداية من يوم الاثنين المقبل، 2 ديسمبر (كانون الأول)، سيواجه السياح مزيداً من الإجراءات البيروقراطية عند التدقيق في أماكن إقامتهم أو استئجار سيارة. وينص قانون إسباني جديد - يهدف إلى تحسين الأمن - أنه يتعين على مقدمي الخدمات جمع كثير من المعلومات الجديدة من المصطافين. وتشعر وزارة الدولة لشؤون الأمن بالقلق إزاء سلامة المواطنين الإسبانيين، وتقول: «إن أكبر الهجمات على السلامة العامة ينفذها النشاط الإرهابي والجريمة المنظمة على حد سواء، في كلتا الحالتين مع طابع عابر للحدود الوطنية بشكل ملحوظ».

وتقول الحكومة إن الأجانب متورطون في «التهديدات الإرهابية وغيرها من الجرائم الخطيرة التي ترتكبها المنظمات الإجرامية». وترغب السلطات في متابعة من يقيم في أي المكان، ومراجعة التفاصيل الشخصية استناداً إلى قواعد بيانات «الأشخاص المعنيين». وكثيراً ما سجلت الفنادق بعض التفاصيل الشخصية، ولكن الحكومة تعمل على تمديد قائمة البيانات المطلوبة، وتريد أيضاً أن يسجل الأشخاص المقيمون في أماكن الإقامة بنظام «إير بي إن بي» أنفسهم.