دول البلطيق ترسل صواريخ مضادة للدروع والطائرات إلى أوكرانيا

واشنطن سمحت لليتوانيا ولاتفيا وإستونيا بإرسال صواريخ أميركية وأسلحة أخرى إلى أوكرانيا (أرشيفية-رويترز)
واشنطن سمحت لليتوانيا ولاتفيا وإستونيا بإرسال صواريخ أميركية وأسلحة أخرى إلى أوكرانيا (أرشيفية-رويترز)
TT

دول البلطيق ترسل صواريخ مضادة للدروع والطائرات إلى أوكرانيا

واشنطن سمحت لليتوانيا ولاتفيا وإستونيا بإرسال صواريخ أميركية وأسلحة أخرى إلى أوكرانيا (أرشيفية-رويترز)
واشنطن سمحت لليتوانيا ولاتفيا وإستونيا بإرسال صواريخ أميركية وأسلحة أخرى إلى أوكرانيا (أرشيفية-رويترز)

قال وزراء دفاع إستونيا ولاتفيا وليتوانيا في بيان أمس (الجمعة) إن الدول الثلاث الأعضاء في حلف شمال الأطلسي ستزود أوكرانيا بصواريخ أميركية مضادة للدروع والطائرات، وفقاً لوكالة «رويترز».
وقال البيان إن «إستونيا ولاتفيا وليتوانيا وحلفاءهم يعملون معا على وجه السرعة لتسليم المساعدة الأمنية لأوكرانيا».

وسترسل إستونيا صواريخ «جافلين» المضادة للدروع بينما سترسل لاتفيا وليتوانيا صواريخ «ستينجر» المضادة للطائرات.
وقالت ثلاثة مصادر مطلعة يوم الأربعاء إن وزارة الخارجية الأميركية سمحت لليتوانيا ولاتفيا وإستونيا بإرسال صواريخ أميركية وأسلحة أخرى إلى أوكرانيا وذلك مع توقع الرئيس الأميركي جو بايدن أن تتحرك روسيا تجاه أوكرانيا.
وحشدت روسيا عشرات الآلاف من الجنود على حدودها مع أوكرانيا فيما تخشى دول الغرب أن يكون ذلك تمهيدا لشن هجوم جديد على الجمهورية السوفياتية السابقة. وتنفي روسيا أنها تخطط لشن هجوم لكنها تقول إنها قد تقوم بعمل عسكري لم تحدده إذا لم يتم تلبية قائمة من المطالب.



تدعو لـ«محاسبة الأسد»... «مجموعة السبع» مستعدة لدعم الانتقال السياسي في سوريا

موظف يشرف على الأعلام الموضوعة في قمة مجموعة السبع في إيطاليا عام 2017 (رويترز)
موظف يشرف على الأعلام الموضوعة في قمة مجموعة السبع في إيطاليا عام 2017 (رويترز)
TT

تدعو لـ«محاسبة الأسد»... «مجموعة السبع» مستعدة لدعم الانتقال السياسي في سوريا

موظف يشرف على الأعلام الموضوعة في قمة مجموعة السبع في إيطاليا عام 2017 (رويترز)
موظف يشرف على الأعلام الموضوعة في قمة مجموعة السبع في إيطاليا عام 2017 (رويترز)

أعلن قادة مجموعة الدول السبع الكبرى في بيان، الخميس، إنهم على استعداد لدعم عملية انتقالية في إطار يؤدي إلى حكم موثوق وشامل وغير طائفي في سوريا، وفقاً لوكالة «رويترز».

وذكرت مجموعة السبع أن الانتقال السياسي بعد نهاية الحكم الاستبدادي، الذي دام 24 عاماً لبشار الأسد، يجب أن يضمن «احترام سيادة القانون وحقوق الإنسان العالمية، بما في ذلك حقوق المرأة، وحماية جميع السوريين، بمن في ذلك الأقليات الدينية والعرقية، والشفافية والمساءلة».

وطالبت المجموعة أيضاً بضرورة «محاسبة نظام الأسد».

وأضاف البيان: «ستعمل مجموعة السبع مع أي حكومة سورية مستقبلية تلتزم بهذه المعايير، وتكون نتاج هذه العملية، وتدعمها بشكل كامل».

كما دعا القادة «كل الأطراف» إلى «الحفاظ على سلامة أراضي سوريا، ووحدتها الوطنية، واحترام استقلالها وسيادتها».