الحكومة الإثيوبية تعلن الإفراج عن كثير من مسؤولي المعارضة

رئيس الوزراء الإثيوبي آبي أحمد (إ.ب.أ)
رئيس الوزراء الإثيوبي آبي أحمد (إ.ب.أ)
TT

الحكومة الإثيوبية تعلن الإفراج عن كثير من مسؤولي المعارضة

رئيس الوزراء الإثيوبي آبي أحمد (إ.ب.أ)
رئيس الوزراء الإثيوبي آبي أحمد (إ.ب.أ)

أعلنت الحكومة الإثيوبية، اليوم (الجمعة)، أنها ستُفرج عن كثير من الشخصيات السياسية المسجونة، من بينها مسؤولون في المعارضة وجبهة تحرير شعب تيغراي المتمرّدة.
وأوردت الدائرة الإعلامية التابعة للحكومة في بيان سمّت فيه كثيراً من المسؤولين الكبار في جبهة تحرير شعب تيغراي والمعارضة، أن «الهدف هو إفساح المجال لحلّ مستدام لمشاكل إثيوبيا، بطريقة سلمية ولا عنفية».
ولم يتضح على الفور عدد المعارضين المفرج عنهم، حسبما ذكرته وكالة الصحافة الفرنسية.
لكن منظمة «بالديراس فور جينوين ديموكراسي» أعلنت في وقت سابق، إطلاق سراح مؤسسها إسكندر نيغا، وهو شخصية معارضة بارزة من أمهرة ورد اسمه في بيان الدائرة الإعلامية الحكومية.
https://twitter.com/aawsat_News/status/1479243165995462657
ويأتي الإجراء بعد إصدار رئيس الوزراء آبي أحمد بياناً دعا فيه إلى «المصالحة الوطنية» تزامناً مع احتفال إثيوبيا بعيد الميلاد الأرثوذكسي.
ومن بين المذكورين في البيان الإعلامي الحكومي جوار محمد، وهو قطب إعلامي بات سياسياً معارضاً ضمن حزب مؤتمر أورومو الفيدرالي بعد أن كان حليفا لآبي أحمد.
ومن الأسماء الأخرى شخصيات من جبهة تحرير شعب تيغراي بينها سبحات نيغا، أحد مؤسسي الجبهة، وكيدوسان نيغا وأباي ولدو والسفير السابق في السودان أبادي زيمو ومولو غبريغزابر.



تدعو لـ«محاسبة الأسد»... «مجموعة السبع» مستعدة لدعم الانتقال السياسي في سوريا

موظف يشرف على الأعلام الموضوعة في قمة مجموعة السبع في إيطاليا عام 2017 (رويترز)
موظف يشرف على الأعلام الموضوعة في قمة مجموعة السبع في إيطاليا عام 2017 (رويترز)
TT

تدعو لـ«محاسبة الأسد»... «مجموعة السبع» مستعدة لدعم الانتقال السياسي في سوريا

موظف يشرف على الأعلام الموضوعة في قمة مجموعة السبع في إيطاليا عام 2017 (رويترز)
موظف يشرف على الأعلام الموضوعة في قمة مجموعة السبع في إيطاليا عام 2017 (رويترز)

أعلن قادة مجموعة الدول السبع الكبرى في بيان، الخميس، إنهم على استعداد لدعم عملية انتقالية في إطار يؤدي إلى حكم موثوق وشامل وغير طائفي في سوريا، وفقاً لوكالة «رويترز».

وذكرت مجموعة السبع أن الانتقال السياسي بعد نهاية الحكم الاستبدادي، الذي دام 24 عاماً لبشار الأسد، يجب أن يضمن «احترام سيادة القانون وحقوق الإنسان العالمية، بما في ذلك حقوق المرأة، وحماية جميع السوريين، بمن في ذلك الأقليات الدينية والعرقية، والشفافية والمساءلة».

وطالبت المجموعة أيضاً بضرورة «محاسبة نظام الأسد».

وأضاف البيان: «ستعمل مجموعة السبع مع أي حكومة سورية مستقبلية تلتزم بهذه المعايير، وتكون نتاج هذه العملية، وتدعمها بشكل كامل».

كما دعا القادة «كل الأطراف» إلى «الحفاظ على سلامة أراضي سوريا، ووحدتها الوطنية، واحترام استقلالها وسيادتها».