أكد رئيس كازاخستان قاسم جومرت توكاييف، اليوم الجمعة، رفضه لأي إمكانية للتفاوض مع المحتجين وسمح لقوات الأمن بـ«إطلاق النار بهدف القتل» لوضع حد لأعمال الشغب التي تهز البلاد.
وتهز أكبر دولة في آسيا الوسطى حركة احتجاج بدأت، يوم الأحد الماضي، في المقاطعات بعد زيادة أسعار الغاز، ثم امتدت إلى مدن أخرى وخصوصاً إلى ألماتي، العاصمة الاقتصادية للبلاد حيث تحولت التظاهرات إلى أعمال شغب أدت إلى سقوط قتلى.
ووصلت وحدة من قوات الروسية ودول أخرى متحالفة مع موسكو إلى كازاخستان، أمس الخميس، لدعم السلطات عبر حماية المباني الاستراتيجية ودعم الشرطة.
ويرصد الإنفوغراف التالي كيف تصاعدت حدة الأزمة في كازاخستان ومن هم اللاعبون السياسيون الأساسيون فيها.
إنفوغراف| لماذا تتصاعد حدة الأزمة في كازاخستان ومن هم اللاعبون الأساسيون فيها؟
إنفوغراف| لماذا تتصاعد حدة الأزمة في كازاخستان ومن هم اللاعبون الأساسيون فيها؟
لم تشترك بعد
انشئ حساباً خاصاً بك لتحصل على أخبار مخصصة لك ولتتمتع بخاصية حفظ المقالات وتتلقى نشراتنا البريدية المتنوعة