أثار نظريات متعددة... «جسم غامض» في بحيرة أميركية يظهر على «غوغل ماب»

الجسم كما يظهر في بحيرة بيراميد بولاية نيفادا الأميركية (غوغل ماب)
الجسم كما يظهر في بحيرة بيراميد بولاية نيفادا الأميركية (غوغل ماب)
TT

أثار نظريات متعددة... «جسم غامض» في بحيرة أميركية يظهر على «غوغل ماب»

الجسم كما يظهر في بحيرة بيراميد بولاية نيفادا الأميركية (غوغل ماب)
الجسم كما يظهر في بحيرة بيراميد بولاية نيفادا الأميركية (غوغل ماب)

رصد متابعون ظلاً غامضاً في قاع بحيرة في ولاية نيفادا الأميركية من خلال خاصية «غوغل ماب»، فيما خمن مستخدمون أن تلك الأجسام الغريبة قد تكون قاعدة عسكرية.
ويظهر الظل في بحيرة «بيراميد» بولاية نيفادا، وتحتوي على أربعة أقسام، كل قسم مختلف في الطول، ولا ترتبط بالصخرة الهرمية الشكل في نهاية البحيرة.
وأوردت صحيفة «إندبندت» البريطانية، اليوم (الأربعاء) أن الظل يبدو منفصلاً عن الجزيرة، وكأنه جزيرة صغيرة وسط البحيرة، بالقرب من الشاطئ الجنوبي الشرقي للبحيرة.

ورجح مستخدمون لشبكة «ريديت» للتواصل الاجتماعي أن تلك الأجسام الغريبة قد تكون قاعدة عسكرية تحت الماء، نظراً لوجود قاعدة عسكرية في مكان قريب، فيما خمن آخرون أن الظل يمكن أن يكون لقارب قديم.
وافترض أحد مستخدمي «ريديت» أن «هناك الكثير من القواعد العسكرية الغريبة بالقرب من هناك، بما في ذلك مركز الحرب البحرية تحت الماء في وسط الصحراء».
حتى الآن، تم اكتشاف أدوات وأسلحة وملابس وطعام ومومياوات بالقرب من البحيرة الغامضة.



إسبانيا تجبر السياح على كشف المعلومات الشخصية بموجب قانون جديد

فنادق وكراسي الاستلقاء للتشمس بالقرب من شاطئ في بينيدورم بإسبانيا (شاتيرستوك)
فنادق وكراسي الاستلقاء للتشمس بالقرب من شاطئ في بينيدورم بإسبانيا (شاتيرستوك)
TT

إسبانيا تجبر السياح على كشف المعلومات الشخصية بموجب قانون جديد

فنادق وكراسي الاستلقاء للتشمس بالقرب من شاطئ في بينيدورم بإسبانيا (شاتيرستوك)
فنادق وكراسي الاستلقاء للتشمس بالقرب من شاطئ في بينيدورم بإسبانيا (شاتيرستوك)

تحذر بعض التقارير من مطالب «الأخ الأكبر» في إسبانيا، بما في ذلك كشف الزوار الأرصدة المصرفية، ولكن هذه المطالب تبدو غير مبررة، حسب صحيفة «الإندبندنت» البريطانية. ومع انخفاض درجات الحرارة في المملكة المتحدة، يستعد كثير من الناس للسفر إلى الجنوب في منتصف الشتاء القارس، وتصبح إسبانيا البلد الأكثر شعبية بين المصطافين البريطانيين. ولكن بداية من يوم الاثنين المقبل، 2 ديسمبر (كانون الأول)، سيواجه السياح مزيداً من الإجراءات البيروقراطية عند التدقيق في أماكن إقامتهم أو استئجار سيارة. وينص قانون إسباني جديد - يهدف إلى تحسين الأمن - أنه يتعين على مقدمي الخدمات جمع كثير من المعلومات الجديدة من المصطافين. وتشعر وزارة الدولة لشؤون الأمن بالقلق إزاء سلامة المواطنين الإسبانيين، وتقول: «إن أكبر الهجمات على السلامة العامة ينفذها النشاط الإرهابي والجريمة المنظمة على حد سواء، في كلتا الحالتين مع طابع عابر للحدود الوطنية بشكل ملحوظ».

وتقول الحكومة إن الأجانب متورطون في «التهديدات الإرهابية وغيرها من الجرائم الخطيرة التي ترتكبها المنظمات الإجرامية». وترغب السلطات في متابعة من يقيم في أي المكان، ومراجعة التفاصيل الشخصية استناداً إلى قواعد بيانات «الأشخاص المعنيين». وكثيراً ما سجلت الفنادق بعض التفاصيل الشخصية، ولكن الحكومة تعمل على تمديد قائمة البيانات المطلوبة، وتريد أيضاً أن يسجل الأشخاص المقيمون في أماكن الإقامة بنظام «إير بي إن بي» أنفسهم.