أثار نظريات متعددة... «جسم غامض» في بحيرة أميركية يظهر على «غوغل ماب»

الجسم كما يظهر في بحيرة بيراميد بولاية نيفادا الأميركية (غوغل ماب)
الجسم كما يظهر في بحيرة بيراميد بولاية نيفادا الأميركية (غوغل ماب)
TT

أثار نظريات متعددة... «جسم غامض» في بحيرة أميركية يظهر على «غوغل ماب»

الجسم كما يظهر في بحيرة بيراميد بولاية نيفادا الأميركية (غوغل ماب)
الجسم كما يظهر في بحيرة بيراميد بولاية نيفادا الأميركية (غوغل ماب)

رصد متابعون ظلاً غامضاً في قاع بحيرة في ولاية نيفادا الأميركية من خلال خاصية «غوغل ماب»، فيما خمن مستخدمون أن تلك الأجسام الغريبة قد تكون قاعدة عسكرية.
ويظهر الظل في بحيرة «بيراميد» بولاية نيفادا، وتحتوي على أربعة أقسام، كل قسم مختلف في الطول، ولا ترتبط بالصخرة الهرمية الشكل في نهاية البحيرة.
وأوردت صحيفة «إندبندت» البريطانية، اليوم (الأربعاء) أن الظل يبدو منفصلاً عن الجزيرة، وكأنه جزيرة صغيرة وسط البحيرة، بالقرب من الشاطئ الجنوبي الشرقي للبحيرة.

ورجح مستخدمون لشبكة «ريديت» للتواصل الاجتماعي أن تلك الأجسام الغريبة قد تكون قاعدة عسكرية تحت الماء، نظراً لوجود قاعدة عسكرية في مكان قريب، فيما خمن آخرون أن الظل يمكن أن يكون لقارب قديم.
وافترض أحد مستخدمي «ريديت» أن «هناك الكثير من القواعد العسكرية الغريبة بالقرب من هناك، بما في ذلك مركز الحرب البحرية تحت الماء في وسط الصحراء».
حتى الآن، تم اكتشاف أدوات وأسلحة وملابس وطعام ومومياوات بالقرب من البحيرة الغامضة.



اختتام «البحر الأحمر السينمائي» بحفل استثنائي

جوني ديب لفت الأنظار بحضوره في المهرجان (تصوير: بشير صالح)
جوني ديب لفت الأنظار بحضوره في المهرجان (تصوير: بشير صالح)
TT

اختتام «البحر الأحمر السينمائي» بحفل استثنائي

جوني ديب لفت الأنظار بحضوره في المهرجان (تصوير: بشير صالح)
جوني ديب لفت الأنظار بحضوره في المهرجان (تصوير: بشير صالح)

بحفل استثنائي في قلب جدة التاريخية ، اختم مهرجان «البحر الأحمر السينمائي الدولي» فعاليات دورته الرابعة، حيث أُعلن عن الفائزين بجوائز «اليُسر». وشهد الحفل تكريمَ نجمتين عالميتين تقديراً لمسيرتيهما، هما الأميركية فيولا ديفيس، والهندية بريانكا شوبرا.

واختتم المهرجان عروضه بفيلم «مودي... 3 أيام على حافة الجنون» الذي أخرجه النجم الأميركي جوني ديب، ويروي حكاية الرسام والنحات الإيطالي أميديو موديلياني، خلال خوضه 72 ساعة من الصراع في الحرب العالمية الأولى.

واختير فيلم «الذراري الحمر» للمخرج التونسي لطفي عاشور لجائزة «اليُسر الذهبية» كأفضل فيلم روائي، أما «اليُسر الفضية» لأفضل فيلم طويل، فنالها فيلم «إلى عالم مجهول» للفلسطيني مهدي فليفل، بالإضافة إلى جائزة خاصة من لجنة التحكيم نالها فيلم «البحث عن منفذ لخروج السيد رامبو» لخالد منصور.