السفارة السعودية بواشنطن: «الإرهابي المحتمل» ليس سعودياً

السفارة السعودية بواشنطن: «الإرهابي المحتمل» ليس سعودياً
TT

السفارة السعودية بواشنطن: «الإرهابي المحتمل» ليس سعودياً

السفارة السعودية بواشنطن: «الإرهابي المحتمل» ليس سعودياً

أكدت السفارة السعودية في الولايات المتحدة الأميركية، أمس الثلاثاء، أن الشخص الذي قبضت عليه السلطات الأميركية في ولاية أريزونا، أواخر الأسبوع الماضي، ووصفته بالإرهابي المحتمل «ليس مواطنا سعوديا». وكان مسؤولو دوريات الحدود الأميركية أعلنوا، الاثنين، القبض على «إرهابي محتمل» وذكروا أنه سعودي الجنسية، في ولاية أريزونا أواخر الأسبوع الماضي، وأن له صلات بـ«أشخاص يمنيين» تتابعهم السلطات. وذكرت السفارة على حسابها على «تويتر»، أنها تواصلت «مع السلطات الأميركية ذات الصلة بهذا الشأن»، مؤكدة أن الشخص المذكور أنه إرهابي محتمل، «ليس مواطنا سعوديا». وأضافت «سنواصل التنسيق مع الحكومة الأميركية، وتقديم أي حقائق حول هذا الموضوع». وكان قائد قطاع «يوما» للحدود، كريس كليم، قال إن «المشتبه به دخل الولايات المتحدة ليلة الخميس، وعمره 21 عاما». ونشر كليم صورا مموهة الوجه للمشتبه به وهو يرتدي سترة عليها علم أميركي، وتحمل شعار «متطوع مقاطعة أونيدا الوسطى». وقالت شبكة «فوكس نيوز» الأميركية إن المشتبه به دخل البلاد بعد عبوره الحدود الأميركية المكسيكية بشكل غير قانوني. ونقلت عن رئيس وحدة إسعاف مقاطعة أونيدا الوسطى قوله إن الرجل «لا ينتمي للمجموعة» وإنه «لا يعرف كيف حصل على السترة».



عبد الله بن زايد وأنتوني بلينكن يبحثان القضايا الإقليمية

عبد الله بن زايد وأنتوني بلينكن يبحثان القضايا الإقليمية
TT

عبد الله بن زايد وأنتوني بلينكن يبحثان القضايا الإقليمية

عبد الله بن زايد وأنتوني بلينكن يبحثان القضايا الإقليمية

بحث الشيخ عبد الله بن زايد آل نهيان نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الخارجية الإماراتي مع أنتوني بلينكن وزير خارجية الولايات المتحدة الأميركية، عدداً من القضايا الإقليمية ذات الاهتمام المشترك.

واستعرض الشيخ عبد الله بن زايد وبلينكن، خلال اتصال هاتفي تطورات الأوضاع في منطقة الشرق الأوسط وجهود المجتمع الدولي للتوصل إلى وقف مستدام لإطلاق النار، بما يسهم في حماية أرواح المدنيين كافة، وتعزيز الاستجابة الإنسانية لاحتياجات المدنيين في قطاع غزة.

كما بحث الجانبان بحسب ما نقلته وكالة أنباء الإمارات (وام) التطورات في لبنان، إضافة إلى الأوضاع في السودان وتداعياتها الإنسانية.