البحرية الأميركية تختبر سلاح ليزر جديداً في خليج عدن

صورة وزعتها وزارة الدفاع الأميركية لسفينة النقل البرمائية «يو إس إس بورتلاند» خلال اختبار سلاح ليزر جديد ضد هدف تدريبي عائم بخليج عدن (أ.ف.ب)
صورة وزعتها وزارة الدفاع الأميركية لسفينة النقل البرمائية «يو إس إس بورتلاند» خلال اختبار سلاح ليزر جديد ضد هدف تدريبي عائم بخليج عدن (أ.ف.ب)
TT

البحرية الأميركية تختبر سلاح ليزر جديداً في خليج عدن

صورة وزعتها وزارة الدفاع الأميركية لسفينة النقل البرمائية «يو إس إس بورتلاند» خلال اختبار سلاح ليزر جديد ضد هدف تدريبي عائم بخليج عدن (أ.ف.ب)
صورة وزعتها وزارة الدفاع الأميركية لسفينة النقل البرمائية «يو إس إس بورتلاند» خلال اختبار سلاح ليزر جديد ضد هدف تدريبي عائم بخليج عدن (أ.ف.ب)

أعلنت البحرية الأميركية، الأربعاء، أنها اختبرت سلاح ليزر جديداً ودمرت هدفاً تدريبياً عائماً في خليج عدن.
وخلال الاختبار قامت السفينة «يو إس إس بورتلاند»، أمس الثلاثاء، بإطلاق سلاح الليزر على هدف في خليج عدن. وقال الأسطول الخامس الأميركي، في بيان له، عقب الاختبار، إنه «اشتبك بنجاح» مع الهدف.
https://twitter.com/US5thFleet/status/1471070026748858368
واستخدمت «بورتلاند» في اختبار سابق الليزر لإسقاط طائرة مسيّرة في مايو (أيار) 2020. واختار «مكتب البحوث البحرية» السفينة «بورتلاند» في عام 2018 لاستضافة تكنولوجيا أسلحة الليزر.

وذكرت البحرية الأميركية في البيان، أن جغرافيا المنطقة ومناخها وأهميتها الاستراتيجية توفر بيئة فريدة للابتكار التكنولوجي. وأضافت أن منطقة عمليات الأسطول الخامس للولايات المتحدة تشمل أكبر شراكة بحرية دائمة في العالم، وهي الخليج العربي والبحر الأحمر وخليج عدن وخليج عمان وأجزاء من المحيط الهندي.



تدعو لـ«محاسبة الأسد»... «مجموعة السبع» مستعدة لدعم الانتقال السياسي في سوريا

موظف يشرف على الأعلام الموضوعة في قمة مجموعة السبع في إيطاليا عام 2017 (رويترز)
موظف يشرف على الأعلام الموضوعة في قمة مجموعة السبع في إيطاليا عام 2017 (رويترز)
TT

تدعو لـ«محاسبة الأسد»... «مجموعة السبع» مستعدة لدعم الانتقال السياسي في سوريا

موظف يشرف على الأعلام الموضوعة في قمة مجموعة السبع في إيطاليا عام 2017 (رويترز)
موظف يشرف على الأعلام الموضوعة في قمة مجموعة السبع في إيطاليا عام 2017 (رويترز)

أعلن قادة مجموعة الدول السبع الكبرى في بيان، الخميس، إنهم على استعداد لدعم عملية انتقالية في إطار يؤدي إلى حكم موثوق وشامل وغير طائفي في سوريا، وفقاً لوكالة «رويترز».

وذكرت مجموعة السبع أن الانتقال السياسي بعد نهاية الحكم الاستبدادي، الذي دام 24 عاماً لبشار الأسد، يجب أن يضمن «احترام سيادة القانون وحقوق الإنسان العالمية، بما في ذلك حقوق المرأة، وحماية جميع السوريين، بمن في ذلك الأقليات الدينية والعرقية، والشفافية والمساءلة».

وطالبت المجموعة أيضاً بضرورة «محاسبة نظام الأسد».

وأضاف البيان: «ستعمل مجموعة السبع مع أي حكومة سورية مستقبلية تلتزم بهذه المعايير، وتكون نتاج هذه العملية، وتدعمها بشكل كامل».

كما دعا القادة «كل الأطراف» إلى «الحفاظ على سلامة أراضي سوريا، ووحدتها الوطنية، واحترام استقلالها وسيادتها».