الادعاء الفرنسي: إطلاق سراح سعودي اعتقل بالخطأ في مطار باريس

مقر السفارة السعودية في فرنسا
مقر السفارة السعودية في فرنسا
TT

الادعاء الفرنسي: إطلاق سراح سعودي اعتقل بالخطأ في مطار باريس

مقر السفارة السعودية في فرنسا
مقر السفارة السعودية في فرنسا

أعلن الادعاء الفرنسي اليوم (الأربعاء) إخلاء سبيل المواطن السعودي الذي ألقي القبض عليه في باريس فيما يتعلق بقضية جمال خاشقجي.
وكانت السفارة السعودية في فرنسا، طالبت بإخلاء سبيل مواطن سعودي، قالت وسائل إعلام إنه أوقف في فرنسا للاشتباه به في قضية مقتل الصحافي السعودي جمال خاشقجي.
وأوضحت السفارة، في بيان أصدرته من العاصمة باريس، أن ما تم تداوله غير صحيح، وأن مَن تم إيقافه لا علاقة له بالقضية المتداولة، مطالبة بإخلاء سبيله فوراً. وأضافت السفارة أنها تود التأكيد على أن القضاء السعودي قد اتخذ أحكاماً حيال كل من ثبتت مشاركته في قضية «المواطن جمال خاشقجي» رحمه الله، وأنهم حالياً يقضون عقوباتهم المقررة.
وكانت السلطات الفرنسية أوقفت في مطار شارل ديغول في باريس، صباح أمس (الثلاثاء)، شخصاً قالت إنه يشتبه بأنه كان ضمن الفريق المتورط بقتل الصحافي السعودي جمال خاشقجي عام 2018 في إسطنبول.



محمد بن سلمان وماكرون يعقدان لقاءً موسعاً في الرياض

ولي العهد السعودي الأمير محمد بن سلمان خلال جلسة مباحثات مع الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون يوم الاثنين في الرياض (واس)
ولي العهد السعودي الأمير محمد بن سلمان خلال جلسة مباحثات مع الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون يوم الاثنين في الرياض (واس)
TT

محمد بن سلمان وماكرون يعقدان لقاءً موسعاً في الرياض

ولي العهد السعودي الأمير محمد بن سلمان خلال جلسة مباحثات مع الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون يوم الاثنين في الرياض (واس)
ولي العهد السعودي الأمير محمد بن سلمان خلال جلسة مباحثات مع الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون يوم الاثنين في الرياض (واس)

استقبل ولي العهد السعودي الأمير محمد بن سلمان، في الرياض، أمس (الاثنين)، الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون، الذي يقوم بـ«زيارة دولة» إلى السعودية.

ولدى وصول الرئيس الفرنسي، أُجريت مراسم استقبال رسمية له، كما عقد الأمير محمد بن سلمان والرئيس الفرنسي لقاء موسعاً، بحضور عدد من المسؤولين من الجانبين.

وكان الرئيس الفرنسي والوفد المرافق له قد وصلوا إلى الرياض في زيارة دولة للسعودية، وكذلك للمشاركة في قمة «المياه الواحدة».

وتتزامن الزيارة مع ما تشهده المنطقة من تطورات للأوضاع في قطاع غزة ولبنان، مما يستوجب التشاور وتنسيق الجهود بين قيادتي البلدين بما يعزز أمن واستقرار المنطقة.