إغلاق مبنى الكونغرس بعد إطلاق نار بالقرب منه

المتحدثة باسم شرطة العاصمة: أغلق المبنى بسبب تهديد أمني محتمل.. واعتقال المشتبه به

إغلاق مبنى الكونغرس بعد إطلاق نار بالقرب منه
TT

إغلاق مبنى الكونغرس بعد إطلاق نار بالقرب منه

إغلاق مبنى الكونغرس بعد إطلاق نار بالقرب منه

ذكرت الشرطة أن عيارات نارية أطلقت بالقرب من مبنى الكونغرس الأميركي مما أدى إلى إغلاقه، مضيفة أنه تم «تحييد» التهديد. كم عثرت الشرطة على طرد مشبوه عثرت عليه في شرفة قريبة من المبنى.
وقالت شرطة العاصمة الأميركية واشنطن، إن «مبنى الكونغرس أغلق أمس بعد إطلاق نار في موقع قريب، لكن الشرطة سيطرت على مطلق النار، المشتبه به».
وتفحص الشرطة أيضا عبوة مريبة قرب مجمع الكونغرس في واشنطن. وقالت المتحدثة باسم شرطة العاصمة كيمبرلي شنايدر: «أغلق مبنى الكونغرس بسبب تهديد أمني محتمل. لا يمكن لأحد الدخول أو الخروج».
ونقلت وكالة الصحافة الفرنسية عن شرطة الكونغرس أن إطلاق النار وقع عند الجانب الغربي من المبنى وأن الضباط يحققون في طرد مشبوه عثر عليه في شرفة قريبة. وتم إغلاق المبنى الرئيسي ومركز الزوار في مبنى الكونغرس
وقد وقع الحادث أمس ولا توجد جلسة للكونغرس هذا الأسبوع ومن ثم لا يوجد سوى عدد قليل من المشرعين في المدينة. وتشهد واشنطن حاليا ذروة موسم السياحة حيث يتدفق السياحة على المدينة لمشاهدة زهور شجر الكرز. ويقع مدخل السياح على الجانب المقابل للمبنى الذي وقع عنده إطلاق النار.



واشنطن: مادورو غير شرعي

نيكولاس مادورو في 8 ديسمبر 2022 (رويترز)
نيكولاس مادورو في 8 ديسمبر 2022 (رويترز)
TT

واشنطن: مادورو غير شرعي

نيكولاس مادورو في 8 ديسمبر 2022 (رويترز)
نيكولاس مادورو في 8 ديسمبر 2022 (رويترز)

قالت الولايات المتحدة اليوم (الثلاثاء)، إنها ما زالت ترفض اعتبار نيكولاس مادورو الرئيس الشرعي لفنزويلا، وتعترف بسلطة الجمعية الوطنية المُشَكَّلة عام 2015 بعد أن حلت المعارضة «حكومتها المؤقتة».
وقال المتحدث باسم وزارة الخارجية الأميركية نيد برايس للصحافيين: «نهجنا تجاه نيكولاس مادورو لا يتغير. إنه ليس الرئيس الشرعي لفنزويلا. نعترف بالجمعية الوطنية المُشَكَّلة عام 2015»، وفق ما أفادت به وكالة الصحافة الفرنسية.
ولدى سؤاله عن الأصول الفنزويلية، ولا سيما شركة النفط الفنزويلية في الولايات المتحدة، قال برايس إن «عقوباتنا الشاملة المتعلقة بفنزويلا والقيود ذات الصلة تبقى سارية. أفهم أن أعضاء الجمعية الوطنية يناقشون كيف سيشرفون على هذه الأصول الخارجية».