الأميرة اليابانية أيكو تحتفل ببلوغها سن الرشد

الأميرة اليابانية خلال الاحتفال (رويترز)
الأميرة اليابانية خلال الاحتفال (رويترز)
TT

الأميرة اليابانية أيكو تحتفل ببلوغها سن الرشد

الأميرة اليابانية خلال الاحتفال (رويترز)
الأميرة اليابانية خلال الاحتفال (رويترز)

احتفلت الأميرة اليابانية أيكو، الابنة الوحيدة للإمبراطور ناروهيتو والإمبراطورة ماساكو، اليوم الأحد ببلوغها سن الرشد في القصر الإمبراطوري بوسط طوكيو بعد بلوغها سن العشرين يوم الأربعاء.
حيّت إيكو ممثلي الصحف بانحناءة وابتسمت لهم بينما كانت تضع تاجا وترتدي ثوبا أبيض طويلا. وليس من حق الأميرة اعتلاء عرش الأقحوان الذي يقتصر على الذكور بموجب القانون الياباني.
وقالت في بيان صادر عن البلاط الإمبراطوري في عيد ميلادها إنها تريد أن تصبح راشدة قادرة على خدمة الآخرين.
https://twitter.com/eizo_desk/status/1465699228400128000
وأضافت «ممتنة جدا لكل من شاركوا في رحلتي حتى يومنا هذا».
وقالت إن من المحزن أن يموت الكثيرون حول العالم جراء كوفيد-19، معبرة عن أملها في عودة "الحياة مطمئنة ومفعمة بالنشاط" للجميع في أقرب وقت ممكن.



إسبانيا تجبر السياح على كشف المعلومات الشخصية بموجب قانون جديد

فنادق وكراسي الاستلقاء للتشمس بالقرب من شاطئ في بينيدورم بإسبانيا (شاتيرستوك)
فنادق وكراسي الاستلقاء للتشمس بالقرب من شاطئ في بينيدورم بإسبانيا (شاتيرستوك)
TT

إسبانيا تجبر السياح على كشف المعلومات الشخصية بموجب قانون جديد

فنادق وكراسي الاستلقاء للتشمس بالقرب من شاطئ في بينيدورم بإسبانيا (شاتيرستوك)
فنادق وكراسي الاستلقاء للتشمس بالقرب من شاطئ في بينيدورم بإسبانيا (شاتيرستوك)

تحذر بعض التقارير من مطالب «الأخ الأكبر» في إسبانيا، بما في ذلك كشف الزوار الأرصدة المصرفية، ولكن هذه المطالب تبدو غير مبررة، حسب صحيفة «الإندبندنت» البريطانية. ومع انخفاض درجات الحرارة في المملكة المتحدة، يستعد كثير من الناس للسفر إلى الجنوب في منتصف الشتاء القارس، وتصبح إسبانيا البلد الأكثر شعبية بين المصطافين البريطانيين. ولكن بداية من يوم الاثنين المقبل، 2 ديسمبر (كانون الأول)، سيواجه السياح مزيداً من الإجراءات البيروقراطية عند التدقيق في أماكن إقامتهم أو استئجار سيارة. وينص قانون إسباني جديد - يهدف إلى تحسين الأمن - أنه يتعين على مقدمي الخدمات جمع كثير من المعلومات الجديدة من المصطافين. وتشعر وزارة الدولة لشؤون الأمن بالقلق إزاء سلامة المواطنين الإسبانيين، وتقول: «إن أكبر الهجمات على السلامة العامة ينفذها النشاط الإرهابي والجريمة المنظمة على حد سواء، في كلتا الحالتين مع طابع عابر للحدود الوطنية بشكل ملحوظ».

وتقول الحكومة إن الأجانب متورطون في «التهديدات الإرهابية وغيرها من الجرائم الخطيرة التي ترتكبها المنظمات الإجرامية». وترغب السلطات في متابعة من يقيم في أي المكان، ومراجعة التفاصيل الشخصية استناداً إلى قواعد بيانات «الأشخاص المعنيين». وكثيراً ما سجلت الفنادق بعض التفاصيل الشخصية، ولكن الحكومة تعمل على تمديد قائمة البيانات المطلوبة، وتريد أيضاً أن يسجل الأشخاص المقيمون في أماكن الإقامة بنظام «إير بي إن بي» أنفسهم.