دراسة: المؤمنون بالأبراج الفلكية أكثر نرجسية وأقل ذكاءً

إيمان الناس بعلم التنجيم يزداد في أوقات الأزمات (ديلي ميل)
إيمان الناس بعلم التنجيم يزداد في أوقات الأزمات (ديلي ميل)
TT

دراسة: المؤمنون بالأبراج الفلكية أكثر نرجسية وأقل ذكاءً

إيمان الناس بعلم التنجيم يزداد في أوقات الأزمات (ديلي ميل)
إيمان الناس بعلم التنجيم يزداد في أوقات الأزمات (ديلي ميل)

أكدت دراسة جديدة أن الأشخاص الذين يؤمنون بعلم التنجيم والأبراج الفلكية يميلون إلى أن يكونوا أكثر نرجسية وأقل ذكاءً.
وبحسب صحيفة «ديلي ميل» البريطانية، فقد أجريت الدراسة بواسطة علماء نفس تابعين لجامعة لوند بالسويد، حيث قاموا باستطلاع آراء 264 شخصاً حول معتقداتهم تجاه علم التنجيم مع إجراء اختبارات لهم لفهم ملامح شخصياتهم وقياس مستويات الذكاء والسمات النرجسية لديهم.
ووجد الباحثون أن المشاركين الذين قالوا إنهم يؤمنون بالأبراج والتنجيم سجلوا درجات أعلى في اختبارات النرجسية، ولكن أقل في الذكاء.
وكتب الباحثون في دراستهم «تتزايد شعبية التنجيم بين الأشخاص حول العالم، رغم نقص الدعم العلمي له».
وأضافوا: «التنجيم ممارسة قديمة لا نعرف سبب استمرار الإيمان بها والاقتناع بأنها تؤثر على السلوك البشري. ولكننا نعتقد أن السبب في ذلك هو تفاقم الأزمات التي يعاني منها العالم حالياً حيث سبق أن ذكر بحث قديم أن إيمان الناس بعلم التنجيم وغيره من العلوم الزائفة يزداد في أوقات الأزمات، حيث تعطي هذه العلوم للأشخاص شعوراً زائفاً بالأمان».
وتابع الباحثون: «نحن محاطون حالياً بضغوط مثل وباء كورونا وتغير المناخ، وهي الأمور التي يمكن أن تكون قد أثرت على نتائج دراستنا بشكل غير مباشر».
وتم نشر النتائج الكاملة للدراسة في مجلة Personality and Individual Differences.



1967 متنافساً من 49 دولة على «القلم الذهبي»

المستشار تركي آل الشيخ يتحدث خلال المؤتمر الصحافي للجائزة سبتمبر الماضي (هيئة الترفيه)
المستشار تركي آل الشيخ يتحدث خلال المؤتمر الصحافي للجائزة سبتمبر الماضي (هيئة الترفيه)
TT

1967 متنافساً من 49 دولة على «القلم الذهبي»

المستشار تركي آل الشيخ يتحدث خلال المؤتمر الصحافي للجائزة سبتمبر الماضي (هيئة الترفيه)
المستشار تركي آل الشيخ يتحدث خلال المؤتمر الصحافي للجائزة سبتمبر الماضي (هيئة الترفيه)

انتهت المرحلة الأولى من عملية التحكيم للقائمة الطويلة التي شارك فيها 1967 كاتباً من 49 دولة حول العالم للفوز بـ«جائزة القلم الذهبي للأدب الأكثر تأثيراً»، على أن تبدأ المرحلة الثانية لتحديد القائمة القصيرة بحلول 30 ديسمبر (كانون الأول) قبل إعلان الفائزين في فبراير (شباط) المقبل.

وأكد الدكتور سعد البازعي، رئيس الجائزة، في مؤتمر صحافي بالرياض، أمس، أن أرقام المشاركات التي تلقتها اللجنة مبشّرة وتعطي سِمة عالمية من حيث عدد الدول التي جاءت منها، مبيناً أن الجائزة متفردة لأنها «تربط بين الرواية والسينما، وهو أمر لم نعتد على رؤيته من قبل».

وكانت هيئة الترفيه السعودية أطلقت في سبتمبر (أيلول) الماضي الجائزة التي تركز على الأعمال الروائية الأكثر قابليةً للتحويل إلى أعمال سينمائية بمجموع جوائز يصل لـ740 ألف دولار.