إسرائيل تبدأ إجلاء عائلات دبلوماسييها من إثيوبيا

سائق سيارة يقود سيارته على طريق سريع بحي لافتو في أديس أبابا (رويترز)
سائق سيارة يقود سيارته على طريق سريع بحي لافتو في أديس أبابا (رويترز)
TT

إسرائيل تبدأ إجلاء عائلات دبلوماسييها من إثيوبيا

سائق سيارة يقود سيارته على طريق سريع بحي لافتو في أديس أبابا (رويترز)
سائق سيارة يقود سيارته على طريق سريع بحي لافتو في أديس أبابا (رويترز)

دعت وزارة الخارجية الإسرائيلية رعاياها إلى عدم السفر على الإطلاق إلى إثيوبيا، في ظل استمرار التوترات هناك.
وذكرت صحيفة «جيروزاليم بوست» الإسرائيلية اليوم (الأحد)، أن وزارة الخارجية بدأت أمس (السبت) إجلاء عائلات الدبلوماسيين الإسرائيليين من إثيوبيا، حسبما نقلت وكالة الصحافة الفرنسية.
ونقلت الصحيفة عن المتحدث باسم الوزارة ليور حيات، القول إن دبلوماسيين إسرائيليين يقيمون في مقر السفارة في العاصمة أديس أبابا.
وحثت وزارة الخارجية أمس، الإسرائيليين على الامتناع بصورة تامة عن السفر إلى إثيوبيا، كما طالبت رعاياها الموجودين هناك بالمغادرة على الفور.
وأعلنت الحكومة الإثيوبية حالة الطوارئ على مستوى البلاد مؤخراً، وحثت سكان العاصمة على الدفاع عن مناطقهم.
وسيطرت الجبهة الشعبية لتحرير تيغراي وجيش تحرير أورومو على بلدتي ديسي وكومبولتشا الرئيسيتين، في طريقهما إلى العاصمة، كما أعلنتا السيطرة أيضاً على بلدة كيميس، التي تبعد 327 كيلومتراً إلى الشمال من أديس أبابا. وأشارت تقارير إلى أن المسلحين يحاولون قطع طريق الإمدادات من جيبوتي.



تدعو لـ«محاسبة الأسد»... «مجموعة السبع» مستعدة لدعم الانتقال السياسي في سوريا

موظف يشرف على الأعلام الموضوعة في قمة مجموعة السبع في إيطاليا عام 2017 (رويترز)
موظف يشرف على الأعلام الموضوعة في قمة مجموعة السبع في إيطاليا عام 2017 (رويترز)
TT

تدعو لـ«محاسبة الأسد»... «مجموعة السبع» مستعدة لدعم الانتقال السياسي في سوريا

موظف يشرف على الأعلام الموضوعة في قمة مجموعة السبع في إيطاليا عام 2017 (رويترز)
موظف يشرف على الأعلام الموضوعة في قمة مجموعة السبع في إيطاليا عام 2017 (رويترز)

أعلن قادة مجموعة الدول السبع الكبرى في بيان، الخميس، إنهم على استعداد لدعم عملية انتقالية في إطار يؤدي إلى حكم موثوق وشامل وغير طائفي في سوريا، وفقاً لوكالة «رويترز».

وذكرت مجموعة السبع أن الانتقال السياسي بعد نهاية الحكم الاستبدادي، الذي دام 24 عاماً لبشار الأسد، يجب أن يضمن «احترام سيادة القانون وحقوق الإنسان العالمية، بما في ذلك حقوق المرأة، وحماية جميع السوريين، بمن في ذلك الأقليات الدينية والعرقية، والشفافية والمساءلة».

وطالبت المجموعة أيضاً بضرورة «محاسبة نظام الأسد».

وأضاف البيان: «ستعمل مجموعة السبع مع أي حكومة سورية مستقبلية تلتزم بهذه المعايير، وتكون نتاج هذه العملية، وتدعمها بشكل كامل».

كما دعا القادة «كل الأطراف» إلى «الحفاظ على سلامة أراضي سوريا، ووحدتها الوطنية، واحترام استقلالها وسيادتها».