9 جماعات إثيوبية ستشكل تحالفاً مناهضاً للحكومة

أطفال يعبرون أحد الشوارع في العاصمة الإثيوبية أديس أبابا (أ.ب)
أطفال يعبرون أحد الشوارع في العاصمة الإثيوبية أديس أبابا (أ.ب)
TT

9 جماعات إثيوبية ستشكل تحالفاً مناهضاً للحكومة

أطفال يعبرون أحد الشوارع في العاصمة الإثيوبية أديس أبابا (أ.ب)
أطفال يعبرون أحد الشوارع في العاصمة الإثيوبية أديس أبابا (أ.ب)

ذكرت جماعتان في إعلان اطلعت عليه وكالة «رويترز» للأنباء، أن تسع فصائل مناهضة للحكومة في إثيوبيا ستشكل تحالفاً، اليوم (الجمعة)، مع تصاعد الضغط على رئيس الوزراء آبي أحمد وزحف قوات المتمردين نحو العاصمة أديس أبابا. وأكد جيش تحرير أورومو وحركة أجاو الديمقراطية لـ«رويترز» صحة الإعلان.
وهناك عدد من الجماعات لديها مقاتلون مسلحون، لكن ليس من الواضح إن كانت جميعها كذلك.
ورداً على سؤال من «رويترز» بشأن التحالف الجديد المناهض للحكومة، أشارت بيلين سيوم، المتحدثة باسم آبي، إلى تعليق نشرته على موقع «تويتر» الذي تدافع فيه عن حكم آبي منذ توليه السلطة في 2018 عقب موجة احتجاجات مناهضة للحكومة.
وتقول سيوم في المنشور «أتاح فتح المجال السياسي قبل ثلاثة أعوام فرصة كبيرة للمتنافسين لتسوية خلافاتهم عبر صندوق الانتخابات في يونيو 2021» حين فاز حزب أحمد مجدداً.
ولم يرد متحدثون باسم الحكومة ووزارة الخارجية على طلبات للتعقيب بشأن التحالف.



تدعو لـ«محاسبة الأسد»... «مجموعة السبع» مستعدة لدعم الانتقال السياسي في سوريا

موظف يشرف على الأعلام الموضوعة في قمة مجموعة السبع في إيطاليا عام 2017 (رويترز)
موظف يشرف على الأعلام الموضوعة في قمة مجموعة السبع في إيطاليا عام 2017 (رويترز)
TT

تدعو لـ«محاسبة الأسد»... «مجموعة السبع» مستعدة لدعم الانتقال السياسي في سوريا

موظف يشرف على الأعلام الموضوعة في قمة مجموعة السبع في إيطاليا عام 2017 (رويترز)
موظف يشرف على الأعلام الموضوعة في قمة مجموعة السبع في إيطاليا عام 2017 (رويترز)

أعلن قادة مجموعة الدول السبع الكبرى في بيان، الخميس، إنهم على استعداد لدعم عملية انتقالية في إطار يؤدي إلى حكم موثوق وشامل وغير طائفي في سوريا، وفقاً لوكالة «رويترز».

وذكرت مجموعة السبع أن الانتقال السياسي بعد نهاية الحكم الاستبدادي، الذي دام 24 عاماً لبشار الأسد، يجب أن يضمن «احترام سيادة القانون وحقوق الإنسان العالمية، بما في ذلك حقوق المرأة، وحماية جميع السوريين، بمن في ذلك الأقليات الدينية والعرقية، والشفافية والمساءلة».

وطالبت المجموعة أيضاً بضرورة «محاسبة نظام الأسد».

وأضاف البيان: «ستعمل مجموعة السبع مع أي حكومة سورية مستقبلية تلتزم بهذه المعايير، وتكون نتاج هذه العملية، وتدعمها بشكل كامل».

كما دعا القادة «كل الأطراف» إلى «الحفاظ على سلامة أراضي سوريا، ووحدتها الوطنية، واحترام استقلالها وسيادتها».