أمير منطقة عسير يقدم تعازي القيادة السعودية إلى ذوي المالكي

وصف ما قام به بالعمل البطولي لدحر ميليشيات باغية

الأمير فيصل بن خالد مقدمًا تعازيه لذوي العريف المالكي (واس)
الأمير فيصل بن خالد مقدمًا تعازيه لذوي العريف المالكي (واس)
TT

أمير منطقة عسير يقدم تعازي القيادة السعودية إلى ذوي المالكي

الأمير فيصل بن خالد مقدمًا تعازيه لذوي العريف المالكي (واس)
الأمير فيصل بن خالد مقدمًا تعازيه لذوي العريف المالكي (واس)

قدم الأمير فيصل بن خالد بن عبد العزيز أمير منطقة عسير، تعازي القيادة السعودية إلى أسرة {الشهيد}سليمان المالكي، الذي استشهد إثر تبادل إطلاق نار بمركز الحصين التابع لمنطقة عسير.
وزار الأمير فيصل بن خالد منزل أسرة {الشهيد}، أمس، بحي الخالدية في أبها لأداء واجب العزاء، حيث كان في استقباله بمقر العزاء العميد سعيد المهجري، مساعد قائد حرس الحدود بمنطقة عسير، وأسرة وذوو {الشهيد} وعدد من ضباط وأفراد حرس الحدود بالمنطقة.
وقال الأمير فيصل بن خالد في تصريح صحافي: «إن الفقيد فقيد الوطن وابن لنا جميعا، فما قام به هو عمل بطولي لدحر الباطل من ميليشيات باغية تحاول المساس بأمن هذا الوطن»، معبرا عن فخر الجميع بمن يستشهد وهو يؤدي واجبه الديني والوطني.



الإمارات تعترض على خرائط مزعومة لإسرائيل

علم الإمارات (رويترز)
علم الإمارات (رويترز)
TT

الإمارات تعترض على خرائط مزعومة لإسرائيل

علم الإمارات (رويترز)
علم الإمارات (رويترز)

أدانت الإمارات بأشد العبارات ما نشرته حسابات رسمية تابعة للحكومة الإسرائيلية على منصات التواصل الاجتماعي لخرائط للمنطقة، تزعم أنها لـ«إسرائيل التاريخية»، تضم أجزاء من الأرض الفلسطينية المحتلة، ومن الأردن ولبنان وسوريا، مشيرة إلى أن ذلك يعد إمعاناً في تكريس الاحتلال وخرقاً صارخاً وانتهاكاً للقوانين الدولية.

وأكدت وزارة الخارجية - في بيان لها - رفض الإمارات القاطع لجميع الممارسات الاستفزازية التي تستهدف تغيير الوضع القانوني في الأرض الفلسطينية المحتلة، ولكل الإجراءات المخالفة لقرارات الشرعية الدولية، التي تهدد بالمزيد من التصعيد الخطير والتوتر، وتعيق جهود تحقيق السلام والاستقرار في المنطقة.

كما شددت الوزارة على ضرورة دعم كل الجهود الإقليمية والدولية لدفع عملية السلام في الشرق الأوسط قدماً، وكذلك وضع حد للممارسات غير الشرعية التي تهدد حل الدولتين، وإقامة الدولة الفلسطينية المستقلة.

وجددت الوزارة مطالبتها الأمم المتحدة ومجلس الأمن الدولي بالاضطلاع بمسؤولياتهما عن تعزيز الأمن والسلم عبر حل القضايا والصراعات المزمنة في المنطقة.

وأشارت إلى أن بناء السلام في المنطقة هو السبيل لترسيخ دعائم الاستقرار والأمن المستدامين بها وتلبية تطلعات شعوبها في التنمية الشاملة والحياة الكريمة.